الرافدين: تطبيق النظام المصرفي الإلكتروني في 40 فرعاً
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
أعلن مصرف الرافدين، اليوم الخميس، تطبيق النظام المصرفي الإلكتروني في 40 فرعاً.
وذكر المصرف، في بيان : “تنفيذا للبرنامج الحكومي في الانتقال من التعاملات الورقية إلى الإلكترونية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين، تم تطبيق النظام المصرفي الشامل في فروع حي العامل ببغداد والفاروق في ديالى والخالدية في الأنبار لتنضم الى الفروع التي تم تفعيل النظام الشامل في بغداد والمحافظات بالاضافة الى فروع المنافذ الحدودية ( زرباطية – سفوان – عرعر – طريبيل )”.
وأضاف: “ليصبح عدد الفروع النافذة والمنجزة للنظام ( 40 ) فرعا وذلك في خطوة مهمة لتعزيز النظام المصرفي وتحقيق متطلباته ومغادرة العمل الورقي والتوجه الكلي الى الانظمة الالكترونية”.
وأكد المصرف، أن “خطة التحول الرقمي واعتماد النظام المصرفي الشامل تسير وفق التوقيتات المرسومة لشمول جميع فروع المصرف بتطبيق النظام لاسيما وان من اوليات ومتبنيات البرنامج الحكومي التحول الالكتروني في التعاملات المالية وتقليل حلقات الروتين امام المواطنين واختزال الوقت وتبسيط الإجراءات وتذليل المعوقات وتكثيف الجهود للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للزبائن وانجاز معاملاتهم”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات النظام المصرفی
إقرأ أيضاً:
بويصير: زيارة محافظ المصرف المركزي إلى درنة من صميم عمله
علق محمد بويصير، المقاول الأمريكي الليبي، على زيارة محافظ المصرف المركزي، ناجي عيسى إلى درنة، وقال في تصريح خاص لمنصة زوايا الإخبارية، إن ما فعله محافظ مصرف ليبيا المركزي، ناجى عيسى هو من صميم مهامه، فليبيا لها مصرف مركزى واحد، عليه أن يشرف على الإنفاق شرقا وغربا وجنوبا.
أضاف قائلًا أن مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بلقاسم حفتر هو المسؤول عن ملف الإعمار في شرق البلاد، لذلك يعتبر لقاءه مع محافظ المصرف المركزي ضروريًا لترتيب العلاقة بين المصرف المركزي وهيئة الإعمار.
وتابع قائلًا “تتجه أنشطة المصرف المركزي نحو الشفافية والوضوح في كل ما يخص الإنفاق، بالتزام القواعد والقوانين المنظمة للإنفاق العام في ليبيا، بما في ذلك مشاريع الإعمار في الشرق، ورغم احتمال حدوث بعض الضوضاء، إلا أن دعم الولايات المتحدة لإدارة المصرف المركزي يضمن عدم تعرضه لمشاكل”.
ولفت إلى أن التراشق اللفظي بين الشرق والغرب ليس ظاهرة جديدة، لكنه هذه المرة يبدو أنه سينتهي سريعًا، حيث يحتاج جميع الأطراف “الغرب والشرق والجنوب” إلى المصرف المركزي.
واعتبر أن من الصعب التنبؤ بما إذا كان المصرف المركزي سيقوم بتمويل القيادة العامة أو حكومة حماد، مضيفا “أعتقد أن التفاهم المتبادل بين الأطراف الفاعلة في ليبيا هو الطريق لاستعادة وحدة المؤسسات في البلاد، حيث يمكن أن يكون المال جسرًا أكثر جاذبية للجميع”.