حملة جديدة لغلق مراكز التجميل "غير المجازة" في بغداد والمحافظات
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — بغداد
شكّلت لجنة الصحَّة والبيئة النيابيَّة فريق عمل مع الجهات الرقابيَّة في وزارة الصحَّة من أجل متابعة وغلق مراكز التجميل غير المجازة.
وقالت عضو اللجنة سهام الموسوي: إنَّ "هناك عدداً كبيراً من مراكز التجميل غير القانونيَّة، وأغلب الذين يديرونها من الشخصيات المشهورة والمتنفذة"، منوهة بأنَّ "وزارة الصحَّة اتخذت إجراءات رادعة باتجاه غلق المراكز التي لا تمتلك إجازة".
وأشارت إلى أنَّ هذه المراكز ما زالت تقوم بعمليات التجميل وأغلب ضحاياها من النساء ويتعرَّضْنَ فيها لعمليات فاشلة في بغداد أو المحافظات.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
وزارة البيئة تنفذ حملة مكبرة لتنظيف قاع البحر بمنطقة الميناء الشرقي بالإسكندرية
في اطار توجيهات الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة بتكثيف الجهود للحفاظ على البيئة البحرية والحد من المخلفات البحرية وخاصة البلاستيكية التى قد تؤثر على الكائنات البحرية، وتشديدها على استمرار التوعية بالتأثير السلبى لهذه المخلفات على البيئة، قام الفرع الإقليمى لوزارة البيئة بالإسكندرية بتنفيذ حملة مكبرة لتنظيف قاع البحر بمنطقة الميناء الشرقى بالإسكندرية بمشاركة عدد من الصيادين ، وممثلى المجتمع المدني.
عودة لعبة Flappy Bird بعد 10 سنوات من توقفهاوقد تم خلال الفاعليات استخدام عدد من القوارب ومشاركة الصيادين بالمنطقة حيث تم رفع ما يقرب من 100كجم من المخلفات البلاستيكية والمعدنية وشباك الصيد والحبال القديمة، وقد تم توجيه هذه المخلفات بعد فرزها إلى مصانع اعادة التدوير لانتاج مواد لها مردود اقتصادى.
و أوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أن تلك الفعاليات تهدف الى المساهمة فى تقليل تلوث مياه البحر فى منطقة الميناء الشرقى، كما تعد أحد الإجراءات التى يتم تنفيذها للوفاء بالتزامات مصر الدولية نحو تنفيذ الخطة الإقليمية للمخلفات البحرية المنبثقة من برنامج الأمم المتحدة للبيئة طبقاً لاتفاقية برشلونة.
جدير بالذكر ان المخلفات البحرية وخاصة البلاستيكية لها العديد من الاثار السلبية على حياة السلاحف والكائنات البحرية التى تؤثر سلبا على البيئة وقد تتحلل وتصل الى الانسان من خلال المأكولات البحرية ،كما تساهم هذه المخلفات التاريخية التى تراكمت فى قاع البحر خلال العقود الماضية فى التأثير السلبى على جودة وشفافية المياه التى تحتاجها الكائنات البحرية.