قدّم الآن| رابط تقليل الاغتراب في تنسيق الجامعات 2024
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
تنشر بوابة الوفد الإلكترونية الرابط الرسمي للتقديم في مرحلة تقليل الاغتراب للمرحلتين الأولى والثانية من تنسيق الجامعات للعام الدراسي 2024-2025.
وبدأت اليوم الخميس، مرحلة تقليل الاغتراب في تنسيق الجامعات الحكومية بين الكليات المناظرة وغير المناظرة للمرحلتين الأولى والثانية.
ويفتح مكتب التنسيق التقديم في تقليل الاغتراب بين الجامعات خلال الفترة من يوم الخميس الموافق 29 أغسطس 2024 حتى يوم الثلاثاء الموافق 3 سبتمبر 2024.
ويتيح مكتب التنسيق باب تقليل الاغتراب أمام الطلاب المرشحين في المرحلتين الأولى والثانية لإجراء التحويلات لتقليل الاغتراب المناظر وغير المناظر وفى حدود النسبة المقررة 10 في المائة.
رابط تقليل الاغتراب في تنسيق الجامعاتأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن التقديم في مرحلة تقليل الاغتراب يكون عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني على شبكة الإنترنت ووفقاً للشروط والقواعد المنظمة والصادرة من المجلس الأعلى للجامعات.
ونوهت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بأن تقليل الاغتراب بين الكليات يتطلب كتابة رقم الجلوس والرقم السري والرمز التأكيدي.
ولفتت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه يتاح لطالب المرحلتين الأولى والثانية من تنسيق الجامعات الاختيار بين التحويل المناظر وغير المناظر.
وللتقديم في مرحلة تقليل الاغتراب بين الكليات في تنسيق الجامعات الحكومية والمعاهد (اضغط هنا).
قواعد تقليل الاغتراب بين الجامعاتوذكرت وزارة التعليم العالي أن التحويل المناظر في تقليل الاغتراب بين الجامعات يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.
ونبهت وزارة التعليم العالي بأن التحويل غير المناظر في تقليل الاغتراب بين الجامعات يكون باستيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها.
ولفتت وزارة التعليم العالي إلى الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي في مرحلة تقليل الاغتراب بين الجامعات.
وأكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن تحويل تقليل الاغتراب يتم مجانا عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني فقط.
وشددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على عدم وجود تحويلات ورقية في مرحلة تقليل الاغتراب، وأن التحويل يكون لمرة واحدة فقط.
وأشارت وزارة التعليم العالي إلى ضرورة استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها، مثل: اجتياز اختبار القدرات التي أُجريت قبل ظهور نتيجة الثانوية العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب الاغتراب بوابة الوفد الإلكترونية الجامعات تنسيق الجامعات الكليات الكليات المناظرة وزارة التعلیم العالی والبحث العلمی تقلیل الاغتراب بین الجامعات فی مرحلة تقلیل الاغتراب فی تنسیق الجامعات الأولى والثانیة
إقرأ أيضاً:
المعلقون في الجامعات والمعاهد؟!
رغم مرور عدة أسابيع على بدء العام الجامعي الجديد في الجامعات والمعاهد بمختلف أنواعها، إلا أن مئات الطلاب حتى الآن لايعرفون أماكنهم في بعض الجامعات الخاصة، والكثير من المعاهد، سواء بسبب التردد أو ترتيب الرغبات، أو التأخر في تقديم الأوراق للكليات والمعاهد، أو بسبب الأعداد في بعض الكليات والمعاهد.
والقضية باختصار أن هناك العديد من الطلاب قاموا بدفع الرسوم الدراسية في جامعات خاصة بهدف الالتحاق بها، ومن ثم دفع رسوم فتح الملف، وتأمين المعامل في بعض الكليات، ولم يتم حتى الآن إخطارهم بالقبول أو الرفض مع الإبقاء على مبالغ تصل إلى 50 ألف جنيهًا في بعض الأحيان دون حسم للأمور ومصير الطلاب.
كما أن الأزمة قائمة لبعض الطلاب في بعض المعاهد التي تعلل تأخر قبول الطلاب والإعلان عن قبولهم بعدم اعتمادهم من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إلى جانب انتظار بعض المعاهد والجامعات بزيادة أعداد المقبولين بها وهو الرد الذي يتلقاه بعض الطلاب حتى الآن على أمل الموافقة والالتحاق بالفصل الدراسي الحالي، ومن ثم القيد بالكلية والمعهد.
والحقيقة التي هي على أرض الواقع أنه من الصعب على أي طالب الالتحاق بالفصل الدراسي الحالي بسبب ما تم الانتهاء منه سواء من شرح المناهج، أو الاستعدادات الخاصة بالإقامة حال القيد بكليات أو معاهد بعيدة عن محل الإقامة، ومع ذلك يسعى الطلاب لإنقاذ ما يمكن إنقاذه حتى لا يضيع العام الجامعي عليهم، ويتأخرون عن أقرانهم في سنوات الدراسة.
والمؤكد أن الرسوم الدراسية أو المبالغ التي تم دفعها ولا تزال حتى الآن معلقة داخل بعض الجامعات والمعاهد هي في النهاية حق أصيل للطلاب وأولياء الأمور، ولا يجب تأخيرها أكثر من ذلك، وإلا يعد ما يحدث التفافًا على أولياء الأمور للاستفادة من أموالهم لفترة زمنية محددة، في الوقت الذي لم يجد فيه الطلاب رؤية لمستقبلهم أو تعليمهم حتى الآن.
خلاصة القول أن هناك ما يمكن أن نطلق عليهم "المعلقون في الجامعات والمعاهد"، ولابد من تدخل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي لحسم مصير هؤلاء الطلاب، أو على الأقل طلب تقرير واضح بشأن ذلك، أو إصدار توجيهات واضحة وصريحة بأن مستقبل الطلاب ليس ألعوبة في يد أحد رحمة بالطلاب، ورأفة بأولياء الأمور..حفظ الله مصر وشعبها وجيشها من كل سوء، وللحديث بقية إن شاء الله.