#سواليف

يعتقد العلماء أنهم ربما وجدوا تفسيرا لإشارة ” wow#” التي أدت منذ فترة طويلة إلى الآمال في أنها كانت اتصالا من #كائنات_فضائية.

وأطلق اسم #إشارة ” #واو ” (wow) على موجة راديوية قوية ذات نطاق ضيق التقطت بتاريخ 15 أغسطس 1977 بواسطة التلسكوب الراديوي Big Ear الخاص بجامعة ولاية أوهايو في الولايات المتحدة.

وسميت هذه الإشارة باسم “واو” (wow) لأن الفلكي جيري إيهمان عندما التقط رسالة “6EQUJ5″، سجل بجانب البيانات التي طبعها الحاسوب كلمة “واو”، وذلك لشدة دهشته وعرفت بهذا الاسم منذ ذلك الحين.

مقالات ذات صلة تأثير الأشعة الكونية على خلايا الدماغ 2024/08/28

وكان #الانفجار طويلا وكثيفا للغاية، ولكن فقط بتردد محدد. وأدت تفاصيل المصدر إلى اعتقاد الكثيرين أنه قد يكون إشارة مقصودة من كائنات فضائية، تم إرسالها باستخدام تقنية اصطناعية.

ووجد العلماء أنها جاءت من #كوكبة_القوس، ولكن لم يحددوا مصدرها بالضبط.

ولم يتم رصدها مرة أخرى، ما ترك العلماء يتكهنون بما إذا كانت إشارة من ذكاء خارج #الأرض.

لكن الآن، يقول فريق من جامعة بورتوريكو إنهم وجدوا تفسيرا جديدا للإشارة. لم تكن رسالة من كائنات فضائية بل حدثا فيزيائيا فلكيا فريدا.

وعلاوة على ذلك، فقد اكتشفوا إشارات مماثلة، على الرغم من عدم وجود إشارات قوية مثل تلك الأولى التي أدت إلى إشارة “واو”.

ويقترح العلماء أن الإشارة حدثت عندما تحولت سحابة هيدروجين باردة فجأة إلى اللون الساطع. وربما كان ذلك بسبب تعرضها لانبعاثات من مصدر إشعاع، مثل وميض مغناطيسي من “مردد غاما ضعيفة” (SGR)، هو جرم سماوي يصدر انفجارات هائلة من أشعة غاما والاشعة السينية بمعدل غير منتظم.

وعندما حدث ذلك، تحولت السحب فجأة إلى اللون الساطع. وهذا من شأنه أن يفسر سبب رؤيتها لفترة قصيرة ثم عدم رصدها مرة أخرى.

ويقول العلماء إن الفرضية الجديدة لا تفسر الإشارة فحسب، بل تمثل أمثولة مهمة للكشف المحتمل في المستقبل عن إشارات من الكائنات الفضائية.

وقال آبل مينديز، الذي قاد العمل: “تشير دراستنا إلى أن إشارة واو كانت على الأرجح أول حالة مسجلة لانبعاث خط الهيدروجين الشبيه بالميزر”.

وقد يتمكن العلماء الآن من العثور على الأصل الدقيق للإشارة أيضا، حيث يمكنهم البحث عن أجسام داخل أو خلف تلك السحب الهيدروجينية الباردة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كائنات فضائية إشارة واو الانفجار الأرض

إقرأ أيضاً:

معهد الفلك: بدء فصل الربيع 20 مارس ويستمر لأكثر من 92 يوما

كشفت الحسابات الفلكية، التى أجراها علماء المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، عن بدء فصل الربيع يوم الخميس الموافق 20 مارس المقبل، في الساعة التاسعة و3 دقائق صباحا بالتوقيت المحلي لمدينة القاهرة.

وقال الدكتور ياسر عبد الهادي، رئيس معمل أبحاث الشمس والفضاء بالمعهد، اليوم السبت، إن فصل الربيع سيستمر هذا العام 92 يوما و17 ساعة و35 دقيقة، موضحا أن الاعتدال الربيعي يحدث عندما تتعامد أشعة الشمس تماما على خط الاستواء حول يوم 21 مارس من كل عام وذلك خلال الرحلة التي بدأتها حركة الشمس بعد يوم الانقلاب الشتوي مباشرة، حيث تحركت تدريجيا نحو الشمال مقتربة من خط الاستواء، فزادات فترة إشراقها في نصف الكرة الشمالي ونقصت في النصف الجنوبي.

وأضاف عبد الهادي، أنه عند تعامد أشعة الشمس عند خط الاستواء وحدوث الاعتدال الربيعي يتساوى طول الليل والنهار 12 ساعة لكل منهما لجميع الأماكن على سطح الكرة الأرضية، ويحدث الاعتدال الربيعي في النصف الشمالي منها فيما يحدث الاعتدال الخريفي في النصف الجنوبي.

وأكد أن الفصول الفلكية الأربعة تحدث نتيجة لدوران الأرض حول الشمس وميل محورها على مستوى مدارها بزاوية 23 درجة و27 ثانية.

اقرأ أيضاًتعاون بين معهد الفلك والمراصد الفلكية الصينية لرصد الحطام الفضائي وتتبع الأقمار الاصطناعية

معهد الفلك يكشف تفاصيل ظاهرة اصطفاف الكواكب.. ويؤكد ليس لها تأثير ضار للأرض

معهد الفلك: غرة رجب الأربعاء الأول من يناير.. وعدته 30 يوما

مقالات مشابهة

  • “مصائد موت” في أعماق البحر الأحمر تثير دهشة العلماء 
  • رئيس الجمهورية يعطي إشارة بدء تحلية مياه البحر بمصنع “فوكة-2” في تيبازة
  • علماء يتوصلون لاكتشاف مذهل عن غرفة الملك بالأهرامات.. هل استخدمت كمحطات للطاقة؟
  • معهد الفلك: بدء فصل الربيع 20 مارس ويستمر لأكثر من 92 يوما
  • “فوانيس الأشباح”.. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود
  • تحذير.. علماء صينيون يعلنون اكتشاف فيروس تاجي جديد
  • “عالم من الخيال العلمي”.. اكتشاف طقس لم يسبق له مثيل في كوكب خارجي
  • علماء بريطانيون: جيش الاحتلال ارتكب جرائم “الإبادة البيئية” في غزة
  • مؤشرات وول ستريت تتجاهل إشارات الفيدرالي وتسجل مستويات قياسية
  • تحديث جديد من ناسا.. فرص اصطدام الكويكب “قاتل المدينة” بالأرض ترتفع بشكل قياسي