نيويورك (أ ف ب)

أخبار ذات صلة ترامب يعلن التوصل لاتفاق مع هاريس حول مناظرة «10 سبتمبر» «إنه حظ الوالد».. سقوط بطلة ويمبلدون في فلاشينج ميدوز


بلغ الصربي نوفاك ديوكوفيتش، والبيلاروسية أرينا سابالينكا، والأميركية كوكو جوف الدور الثالث من بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، آخر البطولات الأربع الكبرى في التنس، من دون عناء في يوم حار ورطب، غابت خلاله المفاجآت، باستثناء انتهاء مشوار التشيكية باربورا كرايتشيكوفا بطلة ويمبلدون عند الدور الثاني.


وحسم ديوكوفيتش، المصنف ثانياً والساعي للاحتفاظ باللقب، وتعزيز رقمه القياسي بعدد الألقاب الكبرى ورفعه إلى 25، تأهله إلى الدور الثالث للمرة الثامنة عشرة، من أصل 18 مشاركة، من دون أن يكمل مباراته مع مواطنه لاسلو دييري الذي انسحب في بداية المجموعة الثالثة، حين كان متخلفاً 0-2، وذلك بعدما خسر المجموعتين الأوليين 4-6 و4-6.
وفي يوم حار جداً دفع باللاعبين واللاعبات إلى شرب الكثير من المياه، ما تسبب بمشاكل في المعدة عند البعض، رفع ابن الـ37 عاماً عدد انتصاراته في البطولة الأميركية التي فاز بلقبها أربع مرات حتى الآن «2011 و2015 و2018 و2023»، إلى 90 مباراة، لكن ذلك لم يتحقق من دون أن يقلق محبيه، إذ طلب تدخل المعالج الفيزيائي بعد المجموعة الأولى، بسبب أوجاع في خاصرته.
وبات ديوكوفيتش أول لاعب يحقق 90 انتصاراً أو أكثر في كل من البطولات الأربع الكبرى، لكنه كان يفضل أن تنتهي المباراة بشكل مختلف، قائلاً «لا تريد أن ترى انسحاباً، تعرض لاسلو لإصابة أجبرته على الابتعاد عن الملاعب لفترة، وهو يعاني منذ حينها لاستعادة مستواه».
وتابع الفائز بذهبية فردي الرجال في أولمبياد باريس، والباحث عن لقبه الكبير الأول، منذ تتويجه بالبطولة الأميركية العام الماضي «إنه لاعب جيد لاسيما في هذه الظروف، المجموعة الثانية كانت قريبة منه، لأنه كان متقدماً 4-2، لا أعرف إذا كان فوزي بالمجموعة الثانية زاد الحِمل عليه».
ويلتقي ديوكوفيتش في الدور التالي الأسترالي أليكسي بوبيرين الذي تغلب بدوره على الإسباني بدرو مارتينيز بسهولة 6-2 و6-4 و6-0.
وسبق للصربي أن تواجه مع بوبيرين، الفائز هذا الشهر بلقب دورة مونتريال لماسترز الألف نقطة، في الدور الثاني لبطولة أستراليا المفتوحة والدور الثالث لبطولة ويمبلدون، حيث احتاج إلى أربع مجموعات لتخطيه.
وبلغ الدور الثالث أيضاً الألماني ألكسندر زفيريف الرابع والروسي أندري روبليف السادس، بفوزهما على الفرنسيين ألكسندر مولر 6-4 و7-6 و6-1 وأرتور ريندركنيش 4-6 و5-7 و6-1 و6-2 و6-2 توالياً.
ويلتقي زفيريف الذي بلغ النهائي في فلاشينج ميدوز عام 2020، مع الأرجنتيني مارتن ايتشيفيري في الدور التالي، فيما يلعب روبليف الذي احتاج إلى 4 ساعات و6 دقائق، لحجز بطاقته إلى الدور الثالث للمرة السادسة توالياً، مع التشيكي ييري ليهيتشكا.
وتأهل أيضاً النرويجي كاسبر رود الثامن ووصيف بطل 2022، بفوزه على الفرنسي جايل مونفيس 6-4 و6-2 و2-6 و7-6 ، والبلغاري جريجور ديميتروف التاسع، بفوزه على الأسترالي رينكي هيجيكاتا 6-1 و6-1 و7-6، والأميركي تايلور فريتز الثاني عشر، بفوزه على الإيطالي ماتيو بيريتيني 6-3 و7-6 و6-1.
وعند السيدات، لم تجد سابالينكا، المصنفة ثانية ووصيفة البطلة، أي صعوبة ببلوغ الدور الثالث للمرة الرابعة توالياً، وذلك بفوزها على الإيطالية لوتشيا برونزيتي 6-3 و6-1 في ساعة ودقيقة فقط.
وقالت سابالينكا، الفائزة بلقب أستراليا المفتوحة في نسختيها الأخيرتين، إنها دفعت نفسها «إلى المحافظة على تركيزي منذ النقطة الأولى حتى الأخيرة، والحرص على عدم البقاء في الملعب لساعات»، لاسيما في ظل الحرارة والرطوبة المرتفعتين.
وتلتقي سابالينكا في اختبارها التالي الروسية إيكاتيرينا ألكسندروفا الفائزة بدورها على الأميركية إيفا يوفيتش 4-6 و6-4 و7-5.
وعلى غرار وصيفتها، لم تجد جوف الثالثة وحاملة اللقب صعوبة في حجز بطاقتها، بفوزها على الألمانية تاتيانا ماريا 6-4 و6-0 في ساعة و20 دقيقة، لتواجه الأوكرانية إيلينا سفيتولينا الفائزة على مواطنتها أنهيلينا كالينينا بسهولة أيضاً 6-1 و6-2.
كما تأهلت الصينية كينوين جينج، المصنف سابعة الفائزة بذهبية فردي السيدات في أولمبياد باريس، بفوزها على الروسية إيريكا أندرييفا 6-7 و6-1 و6-2.
وكانت كرايتشيكوفا، المصنفة ثامنة وبطلة النسخة الأخيرة من بطولة ويمبلدون، أبرز الضحايا، بعدما انتهى مشوارها عند الدور الثاني بخسارتها أمام الرومانية المغمورة والمتأهلة من التصفيات إيلينا-جابرييلا روسيه 4-6 و5-7 .
وكانت كرايتشيكوفا بلغت ربع النهائي في فلاشينج ميدوز عام 2021، بعد أن فازت في العام ذاته ببطولة رولان جاروس، محرزة باكورة ألقابها الكبيرة.
أما روسيه «26 عاماً»، المصنفة 122 عالمياً، فلم يسبق لها تخطي الدور الثاني في أي من بطولات الجراند سلام، وتلتقي في الدور التالي مع الإسبانية باولا بادوسا الفائزة على الأميركية تايلور تاونسند 6-3 و7-5
وحيت روسيه والدها أدريان الذي جاء لمشاهدتها للمرة الأولى في فلاشينج ميدوز بقولها «لا شك أن حضور والدي جلب الحظ لي».

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا التنس بطولة أميركا المفتوحة للتنس فلاشينج ميدوز ديوكوفيتش أرينا سابالينكا فی فلاشینج میدوز الدور الثالث الدور الثانی

إقرأ أيضاً:

فال كيلمر.. نجم باتمان الذي رحل صامتا

جاء رحيله، كما لو كان كذبة أبريل/نيسان الشهيرة، فقد أعاد مشهد الموت الغامض والمفاجئ للمثل الأميركي فال كيلمر إلى الذاكرة صخب حياته، التي كانت أكثر غموضا، لممثل صعد بسرعة الصاروخ إلى قمة الشهرة والنجاح، ومن ثم انطفأ نجمه بالسرعة نفسها.

وقد عرف كيلمر كأحد أكثر شخصيات هوليود غموضًا وجاذبية، إذ كان ممثلا من الطراز الأرفع، وتمتع بمظهرٍ أنيق وروح متمردة، وسعيٍ دؤوبٍ نحو الأصالة. من بداياته المسرحية الواعدة إلى فترة ارتدائه زي باتمان، وصولا إلى التجارب الشخصية والمهنية العميقة التي أعادت صياغة حياته ومسيرته المهنية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بعيدا عن هوليود.. اكتشف متعة 6 مسلسلات قصيرة غير أميركيةlist 2 of 2هل تنتهي صيحة مسلسلات ضيوف الشرف قريبا؟end of list

ولد فال إدوارد كيلمر في 31 ديسمبر/كانون الأول عام 1959 في لوس أنجلوس بكاليفورنيا، وانجذب إلى عالم التمثيل منذ صغره، وساعده على ذلك نشأته في عائلة تقدر الإبداع، لكنها اتسمت أيضا بعدم الاستقرار. كان والده، يوجين كيلمر، موزعا لمعدات الطيران ومطورا عقاريا، بينما كانت والدته، غلاديس سوانيت، متدينة للغاية ومن أصل سويدي.

انفصل الزوجان عندما كان فال في التاسعة من عمره فقط – وهو حدثٌ شكّل حياته وترك أثرًا لا يُمحى، وشكّل العديد من الشخصيات الكئيبة والمحطمة عاطفيًا التي سيجسدها لاحقًا. كان لدى كيلمر شقيقان: ويسلي ومارك. توفي ويسلي في سن الخامسة عشرة بسبب مضاعفات الصرع، وهي خسارة أثرت بشدة على فال وعززت حساسيته تجاه هشاشة الحياة، وهو موضوعٌ يتجلى بوضوح في جميع عروضه.

إعلان

التحق فال بمدرسة هوليود الاحترافية قبل أن يصبح أصغر طالب يقبل في قسم الدراما بمدرسة جوليارد المرموقة في سن السابعة عشرة، حيث صقل موهبته بتفانٍ شديد، مُظهرًا موهبة مبكرة تبشر بمسيرة مهنية جادة في عالم المسرح. عكست أعماله الأولى هذا الطموح، إذ شارك في كتابة مسرحية "كيف بدأ كل شيء" (How It All Began)، وقام ببطولتها في المسرح، وشارك في إنتاجات خارج برودواي وأعمال تجريبية، ورغم خلفيته الكلاسيكية، لم يمضِ وقت طويل حتى تهافتت عليه هوليود.

كيلمر عرف كأحد أكثر شخصيات هوليود غموضًا وجاذبية، إذ كان ممثلا من الطراز الأرفع، وتمتع بمظهرٍ أنيق وروح متمردة (غيتي) سري للغاية

ظهر كيلمر لأول مرة في السينما عام 1984 في الفيلم الكوميدي الساخر "سري للغاية!" (Top Secret!)، حيث فاجأ الجمهور بحسه الكوميدي ومواهبه الموسيقية. لكن فيلم "توب غان" (Top Gun) عام 1986 هو ما دفعه نحو النجومية. وعبر شخصية الطيار المقاتل "آيس مان" المتغطرس والبارد، أصبح كيلمر رمزًا للثقافة الشعبية، إذ لم تقل جاذبيته في كل لفته بالعمل عن النجم توم كروز.

وخلال السنوات التالية، أثبت كيلمر وجوده كواحدٍ من أكثر الممثلين تنوعًا في أدوارهم في التسعينيات. فمن تجسيده لشخصية جيم موريسون في فيلم "الأبواب" 1991 (The Doors) وهو دور استعد له بشغف شديد، ثم انتقل إلى تجسيد دور تاجر السلاح دوك هوليداي في فيلم "تومبستون" 1993 (Tombstone)، وأشاد النقاد بأدائه لدور موريسون وتصويره لشخصية هوليداي.

ومع بداية عام 1995 انتقل فال كيلمر إلى مرحلة جديدة تماما في حياته المهنية، حيث دخل كيلمر عالم الأبطال الخارقين، مرتديا العباءة والقلنسوة في فيلم "باتمان للأبد" (Batman Forever)، الذي أخرجه جويل شوماخر، وشكل انطلاقة من عالم الأبطال الخارقين المظلم الذي بناه تيم بيرتون مع مايكل كيتون. كان باتمان كيلمر كئيبًا ولكنه أنيق، معقد نفسيًا ولكنه رزين.

وجاء اختيار فال كيلمر لدور باتمان بمثابة انتصار ونقطة تحول في مسيرته الفنية، وخلفًا لمايكل كيتون، قدّم كيلمر أحد أشهر أدوار هوليوود في ذروة شهرته، بفكه المنحوت، وعينيه الحادتين، وحضوره الهادئ والغامض، بدا كيلمر مُناسبًا للدور، وأضفى على شخصية بروس واين تعقيدًا نفسيًا وهدوءا وتأملًا يفوق سابقيه.

اعتمد فيلم "باتمان للأبد" على المؤثرات البصرية والمشاهد المُصممة إلا أن كيلمر قدّم الدور برؤية جادة، تكاد تكون مأساوية، مُركزًا على الصراع الداخلي لرجل يعيش حياة مزدوجة. لم يكن بروس واين مجرد ملياردير لعوب، بل كان يتيمًا مُطاردًا لا يزال يصارع الحزن. كان باتمان أنيقا وصامدًا، يظهر القوة ويخفي ضعفًا عاطفيًا. درس كيلمر ازدواجية الشخصية بعمق حقيقي، مضيفا عليها دلالات دقيقة في الحوارات والصمت على حد سواء.

إعلان

لكن على الرغم من النجاح التجاري للفيلم، وجد كيلمر التجربة مُحبطة. فبدلة باتمان، كما كشف لاحقًا، كانت تقيده، لدرجة أنها جعلت من الصعب عليه السماع أو التواصل مع زملائه الممثلين. يتذكر قائلًا: "لا تسمع، لا تتحرك. إنها مُنعزلة للغاية".

كان كيلمر يعتقد أن الدور يقيد قدرته على التفاعل العاطفي والأداء الحي، لذلك عندما عُرضت عليه فرصة العودة إلى باتمان وروبن، رفض، ليس رفضا للشخصية، بل رغبةً منه في التركيز على أدوار أكثر تعبيرًا وتحديًا، وكشف المخرج جويل شوماخر- في تصريحات صحفية- أنه وجد كيلمر صعبا في العمل، وهي سمعة بدأت تطارده في تلك الفترة.

كيلمر أخفى عن محبيه عن الأضواء معركته مع سرطان الحنجرة، الذي أبقاه سرًا في البداية (غيتي إيميجز) ظلال باتمان

ورغم استمراره في أداء أدوار بارزة في أفلام مثل "الحرارة" 1995(Heat)، مع آل باتشينو وروبرت دي نيرو، و"القديس" 1997(The Saint)، إلا أن أخبار سلوكياته الصعبة في موقع التصوير بدأت تطغى على مسيرته المهنية، وعرف بصعوبة أسلوبه، وصرامة قراراته، وعدم استعداده للتنازل عن قراراته الإبداعية، لذلك بدأ المخرجون والاستوديوهات ينظرون إليه على أنه مصدر خطر، مما أدى إلى تراجع عروض الأفلام الكبرى.

وتزامنت هذه الفترة أيضًا مع تراجع في ايرادات شباك التذاكر لبعض أعماله، ومنها فيلم "جزيرة الدكتور مورو" 1996(The Island of Dr. Moreau)، الذي عانى من فوضى إنتاجية، وقد تحولت خلافاته مع المخرج جون فرانكنهايمرحديث الصحافة، وانعكس الأمر على الصورة المحاطة بالشكوك لنجم صعب المراس.

في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، كاد كيلمر أن يختفي عن الأضواء، ولم يعلم محبوه إلا لاحقًا بمعركته مع سرطان الحنجرة، الذي أبقاه سرًا في البداية. تسبب المرض في تغيير صوته بشكل كبير نتيجة عملية ثقب القصبة الهوائية، وتأثرت قدرة فال كيلمر على الكلام، وظنّ الكثيرون أن مسيرته الفنية قد انتهت.

إعلان توب ما فريك.. الحنين

خالف كيلمر كل التوقعات، وذلك حين أصدر الفيلم الوثائقي "فال" (Val) في عام 2021، والذي احتوى على لقطات منزلية صوّرها على مدار عقود طوال حياته ومسيرته الفنية. قدّم الفيلم صورة مؤثرة وحميمة لفنان عاش حياته بشروطه الخاصة، بعيوبه، وعبقرتيه، وعمق إنسانيته، فتأثر النقاد والجمهور على حد سواء بصدق الفيلم وهشاشته.

وكان الممثل الهوليودي قد رزق بطفلين، هما جاك ومرسيدس من الممثلة جوان والي، التي التقى بها في موقع تصوير فيلم "ويلو" 1988(Willow)، وطلقا عام 1996، لكن كيلمر ظلّ قريبا من أبنائه. في السنوات الأخيرة، انخرط كلاهما في مجالات إبداعية: جاك كممثل، ومرسيدس كممثلة وعارضة أزياء.

ولعب جاك ومرسيدس أدوارا محورية في الفيلم الوثائقي "فال"، حيث كانا سندا عاطفيا لوالدهما ضد وحش السرطان الذي التهم جسده وسعادته.

ثم جاء فيلم "توب غان: مافريك" 2022 (Top Gun: Maverick)، حيث أعاد كيلمر تمثيل دور "آيس مان" في مشهد مؤثر أمام توم كروز. ورغم قدرته المحدودة على الكلام، إلا أن الجاذبية العاطفية لحضوره جعلت المشاهدين يذرفون الدموع، حيث كان الفيلم تذكيرًا قويًا بفنان لم يكف عن النضال من أجل صوته، حتى عندما سُلب منه.

لم تكن رحلة فال كيلمر مجرد مشوار لنجم هوليودي، بل كانت نضالا لروح لا تعرف اليأس، وتسعى وراء الفن بشغف لا نظير له، ويمثل كيلمر اليوم رمزا للنجاح الخاطف، ودرسا عن الثمن الباهظ للهوس الإبداعي. ومع ذلك، ورغم المرض، ورفض الوسط الفني، والتحول الشخصي، بقي كما كان دائمًا، ممثلًا لا يخشى المخاطرة، ولا يهاب الحقيقة.

مقالات مشابهة

  • حصيلة ضحايا زلزال ميانمار ترتفع إلى 3471 والأمطار تفاقم المعاناة
  • فال كيلمر.. نجم باتمان الذي رحل صامتا
  • موسيالا يغيب عن البايرن 8 أسابيع
  • «الأونروا»: 1.9 مليون نزحوا قسريًا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • يوسف عمر يكشف عن تفاصيل مشاركته في شباب امرأة
  • رمز المعاناة والنمو.. اليتيم في الأدب | من التهميش إلى البطولة
  • تعديل مواعيد مباريات «الدوري الممتاز» بكرة القدم
  • اللقطات الفائزة في أول مسابقة للصور المولدة بالذكاء الاصطناعي
  • بعد نجاح مسلسل عايشة الدور فرح عزت تشارك صورا من كواليس تصوير المسلسل
  • مصطفى بكري: قطر ردت على الادعاءات الكاذبة حول تشويه الدور المصري في القضية الفلسطينية