موقع 24:
2024-09-14@05:27:12 GMT

دراسة تكشف مخاطر الكوليسترول على القلب بعد سن اليأس

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

دراسة تكشف مخاطر الكوليسترول على القلب بعد سن اليأس

قدّمت دراسة جديدة تفسيراً لزيادة مخاطر أمراض القلب لدى النساء بعد سن اليأس، حيث تبين أن تغيرات الكوليسترول في هذه المرحلة هي سبب هذه المخاطر.

ومن خلال متابعة استمرت 7 سنوات لأكثر من 1200 امرأة، قبل وأثناء وبعد سن اليأس، وجد الباحثون أن النساء شهدن زيادة كبيرة في نسبة الكوليسترول الضار.

ووفق "هيلث داي"، لاحظ فريق البحث من جامعة تكساس، أن التغيير الأكبر حدث بين سن اليأس وما بعده، عندما قفزت مستويات الكوليسترول الضار بنسبة 8.

3%، بينما انخفض الكوليسترول الجيد بنسبة 4.8%.

وبالمقارنة بمجموعة مراقبة من الرجال، شهدت النساء في سن اليأس زيادة أكبر بكثير في مستوى الكوليسترول الضار بمرور الوقت.

وقال الباحثون: "تفسر هذه التغييرات زيادة أمراض القلب والأوعية الدموية لدى النساء بعد سن اليأس"، وتشير إلى أهمية التدخلات المبكرة للكوليتسرول.

ويساهم الكوليسترول الجيد في طرد الكوليسترول الضار، و تنظيف جدران الشرايين من تراكماته.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح يوم المرأة الإماراتية أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الكوليسترول الکولیسترول الضار سن الیأس

إقرأ أيضاً:

دراسة: مرضى السكري الشباب معرضون لخطر الموت المفاجئ؟!

يمانيون/ منوعات

وجدت دراسة جديدة أن الشباب المصابين بمرض السكري معرضون بشكل كبير لخطر الموت المفاجئ.
وقال باحثون دنماركيون إن مرضى السكري أكثر عرضة بشكل كبير للإصابة بالموت القلبي المفاجئ مقارنة بالأشخاص الأصحاء من نفس العمر.

والمثير للدهشة أن هذا الخطر كان أعظم لدى أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و40 عاماً والمصابين بداء السكري من النوع الأول، الشكل الجيني للمرض.

وهذه المجموعة العالية الخطورة أكثر عرضة للوفاة بسبب مشكلة في القلب بنحو 20 مرة.

وأولئك الذين تصل أعمارهم إلى 30 عاماً والمصابين بداء السكري من النوع الثاني (المرتبط بالسمنة أو عدم النشاط) كانوا معرضين لخطر الوفاة بنحو 6 مرات.

ويقول الباحثون إن النتائج تثبت أنه من المهم مراقبة مرضى السكري الشباب بحثا عن مشاكل في القلب.

ويشرح البروفيسور إيليجاه بير، طبيب القلب في سانت جورج، جامعة لندن: “هذه نتائج مثيرة للاهتمام للغاية. من المعروف منذ فترة طويلة أن مرض السكري يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، لكن قوة التأثير ربما لم تكن مفهومة. لن يغير هذا بالضرورة الطريقة التي نعامل بها الناس في الوقت الحالي، لكنه يظهر أن مرضى السكري يجب مراقبتهم عن كثب، خاصة أنهم قد يكونون معرضين لخطر الإصابة بأمراض أخرى أكثر شيوعاً”.

ويمكن إدارة مرض السكري من النوع الثاني من خلال اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام. وقد يتم إعطاء الأدوية إذا فشلت هذه التدابير.

ومع ذلك، يحتاج مرضى النوع الأول إلى جرعات منتظمة من الإنسولين، وهو هرمون يقلل مستويات السكر في الدم.

وإذا تُرِك دون علاج، يمكن أن يؤدي مرض السكري في أي من شكليه إلى مضاعفات خطيرة مثل العمى وأمراض القلب. ولكن حتى الآن لم يكن من الواضح مدى سرعة تحول هذه المضاعفات إلى حالات خطيرة.

ويقول البروفيسور جاكوب تفيلت هانسن، خبير مرض السكري في جامعة كوبنهاغن، والذي قدم نتائج الدراسة في مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض القلب الشهر الماضي: “بمجرد أن يكون لديك فرد مصاب بمرض السكري، فأنت بحاجة إلى مراقبته بحثا عن أعراض مرتبطة بالقلب. نحن نعلم أن ما يصل إلى 50% من الشباب الذين يعانون من الموت القلبي المفاجئ يعانون من أعراض الإغماء أو الذبحة الصدرية على سبيل المثال”.

مقالات مشابهة

  • «المنشطات أم السعرات الحرارية».. السر وراء وفاة أضخم لاعب كمال أجسام في العالم
  • أمراض الشريان التاجي| أسبابها وطرق الوقاية للحفاظ على صحة القلب
  • دراسة: مرضى السكري الشباب معرضون لخطر الموت المفاجئ؟!
  • رغم مخاطر العزلة الاجتماعية.. زيادة مستخدمي التعليم الإلكتروني إلى 325 مليون بحلول 2025
  • صندوق أممي: النساء والفتيات في اليمن يواجهن مخاطر حماية متزايدة جراء الأمطار الغزيرة والفيضانات
  • دراسة: الإقلاع عن التدخين يقلل مخاطر نوبات القلب إلى «النصف»
  • احذروا من الإفراط بها.. حلاوة مولد النبي ترفع الكوليسترول
  • مراجعة علمية تظهر تأثير مكملات فيتامين الشمس على صحة القلب
  • دراسة جديدة: دواء لعلاج أمراض الكلى قد يفيد مرضى فشل القلب
  • دراسة تكشف العلاقة بين ألزهايمر وأمراض القلب