صراحة نيوز – أعلن مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي، مقتل رجل من ولاية يوتا كان قد هدد باغتيال الرئيس الأميركي جو بايدن، وذلك خلال تنفيذهم مذكرة توقيف صادرة بحقه الأربعاء، قبيل ساعات من زيارة مقررة لبايدن للولاية الواقعة في غرب الولايات المتحدة.
وبحسب واشنطن تايمز، أكد مكتب التحقيقات الفدرالي مقتل مشتبه به لدى محاولة عناصر تابعة للمكتب تنفيذ مذكرة لتفتيش منزله وتوقيفه في مدينة بروفو جنوب مدينة “صولت ليك”.
ورفض المكتب كشف هوية القتيل باعتبار أن التحقيق لا يزال جاريا، لكن شكوى تقدم بها مدعون فدراليون في ولاية يوتا سابقا أوردت أن اسمه كريغ روبرتسون وهو في أوائل السبعينات من عمره.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
فانس: بايدن نام طوال فترة رئاسته وزوجته كانت تدير البلاد
#سواليف
صرح جي دي #فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، بأن الرئيس السابق جو #بايدن “نام خلال فترة ولايته”، وكانت زوجته هي التي تتحكم في إدارتها.
وقال فانس في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”: “لن تكون لدينا إدارة يجلس فيها الرئيس في اجتماعات الحكومة وينام بينما تجريها زوجته، ولا يفعل أحد أي شيء”.
وأضاف فانس أن نتيجة هذه الإدارة كانت وضعا “كارثيا” في الاقتصاد. وأكد أن العجز التجاري للولايات المتحدة يصل إلى تريليون دولار.
مقالات ذات صلة قضى 43 سنة في سجن صيدنايا.. أردوغان يكرم الطيار السوري رغيد الططري (فيديو) 2025/03/14وفي وقت سابق، تهكم دونالد ترامب خلال تعليقه على هجوم إسرائيل على مواقع عسكرية إيرانية العام الماضي، على بايدن ونائبته السابقة كامالا هاريس قائلا: “الليلة، الشرق الأوسط برميل بارود.. لا أحد يتولى المسؤولية هناك.. وجو بايدن #نائم وكامالا في حفلة رقص مع بيونسيه”.
وخلال فترة رئاسته، كانت هناك عدة مواقف أثارت تساؤلات حول صحة جو بايدن، خاصة فيما يتعلق ببعض الهفوات والسقطات التي تعرض لها.
ومن أبرز هذه المواقف مصافحته للهواء بعد انتهائه من خطاب وسقوطه على المسرح بالإضافة إلى زلات لسان مثل قوله “حرب روسيا في العراق”.
هذه الهفوات أثارت تساؤلات بين النشطاء والسياسيين حول صحة الرئيس الأمريكي السابق، مما دفع البعض للتشكيك في قدرته على أداء مهامه الرئاسية بفعالية.