احذر.. علامات تشير إلى اختراق حسابك على واتساب وكيفية تأمينه بشكل فعال
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
يشهد تطبيق واتساب الكثير من محاولات الاختراق الإلكتروني التي قد تعرض بيانات المستخدمين للخطر وتقلل من مستوى الأمان والخصوصية، نظرًا لكونه واحدًا من أكثر تطبيقات التواصل الاجتماعي استخدامًا في العالم، لذا يجب على كل مستخدم معرفة العلامات التي تدل على اختراق الحساب وكيفية حماية بياناته من هذه المخاطر، نقدم لكم في السطور التالية أبرز العلامات التي تشير إلى أن حساب واتساب قد يكون مخترقًا وكيفية تأمينه.
وللحفاظ على أمان حساب واتساب الخاص بك، اتبع الخطوات التالية:
حذف التطبيقات المشبوهة: قم بإلغاء تثبيت أي تطبيقات تم تحميلها من مواقع غير موثوقة أو تشك فيها.تجنب الروابط الغير معروفة: لا تقم بفتح أي روابط تأتي من مصادر غير معروفة أو مشبوهة.تفعيل خاصية التحقق بخطوتين: قم بتفعيل هذه الخاصية من إعدادات واتساب لإضافة طبقة إضافية من الحماية.عدم مشاركة رمز التحقق: احرص على عدم مشاركة رمز التحقق الخاص بحسابك مع أي شخص، حتى لو بدا لك أنه موثوق.نصائح إضافية لحماية حسابك على واتسابوتأكد من تحديث تطبيق واتساب بانتظام، واستخدم برامج مكافحة الفيروسات لفحص هاتفك بشكل دوري، ولا تنسى تفعيل الإعدادات الأمنية المتقدمة مثل القفل ببصمة الإصبع أو التعرف على الوجه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اختراق واتساب علامات اختراق واتساب برامج التجسس على واتساب التحقق بخطوتين حساب واتساب
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: كثرة التبول قد تشير إلى مشكلات صحية مختلفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن كثرة التبول قد تكون عرضًا لمجموعة متنوعة من الأمراض، مشيرًا إلى أن الأطباء يضعون جميع الاحتمالات الممكنة عند تشخيص المريض للوصول إلى السبب الحقيقي وراء هذه الحالة.
وخلال تقديمه في برنامج "رب زدني علمًا" المذاع عبر قناة صدى البلد، أوضح حسام موافي أن الطبيب يطلب سلسلة من الفحوصات الطبية للمريض للتأكد من التشخيص الدقيق، حيث قد يكون السبب وراء كثرة التبول مرتبطًا بعدة عوامل مرضية.
وأشار موافي إلى أن هذه الحالة قد تكون مؤشرًا على الإصابة بمرض السكري، أو نتيجة فرط نشاط الغدة الدرقية، أو هبوط في وظائف الغدة النخامية، كما يمكن أن تكون ناجمة عن أسباب نفسية تدفع المريض إلى الإفراط في شرب الماء.
وفي سياق حديثه، سلط موافي الضوء على أهمية الغدة النخامية، واصفًا إياها بأنها "سر من أسرار الله عز وجل"، حيث تقع تحت المخ داخل تركيب معقد يشبه "صندوق داخل صندوق"، وتُعرف بلقب "المايسترو" لدورها الحيوي في التحكم بوظائف جميع خلايا الجسم.