بلجيكا: سياسات إسرائيل لا ينبغي أن تمر دون عقاب
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قالت نائبة رئيس الوزراء البلجيكي، إن سياسات وبيانات الإبادة الجماعية لمسؤولين إسرائيليين لا ينبغي أن تمر دون عقاب.
الاحتلال الاسرائيلي يقتحم نابلس فجر اليوم مواعيد القطارات المكيفة والروسية على خط القاهرة - أسوان والعكسودعت إلى فرض عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين بتسلئيل سموتريتش (المالية) وإيتمار بن جفير (الأمن القومي)، خلال اجتماع وزراء الخارجية الأوروبيين.
وفي خطوة غير مسبوقة، يناقش وزراء الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، في بروكسل، الاقتراح الذي قدمه الممثل الأعلى للسياسة الخارجية، جوزيب بوريل، لفرض عقوبات على وزيري الأمن القومي والمالية الإسرائيليين.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الاقتراح يطالب بفرض عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين بتهمة التحريض على جرائم حرب.
وأضافت أن بوريل تحدث مؤخرًا أكثر من مرة عن هذا الموضوع، ودعا إلى فرض عقوبات على الوزيرين اليمينيين (المتطرفين) بعد تصريحات مثيرة للجدل لهما حول ضرورة تجويع سكان غزة، ودعوتهما إلى تقليص المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بلجيكا الإبادة الجماعية فرض عقوبات نائبة رئيس الوزراء البلجيكي بتسلئيل سموتريتش عقوبات على
إقرأ أيضاً:
أعلنت إسرائيل اغتياله.. قيادي بحماس يسلم المحتجزين الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر
أعلنت حماس في مفاجأة كبرى، أن أحد القادة الذين أشرفوا على عملية تسليم المحتجزين الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر هو قائد كتيبة الشاطئ، هيثم الحواجري، الذي أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله مرتين خلال العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر 2023.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن في ديسمبر 2023، تمكن طائرة حربية تابعة له بتوجيه استخباري لجهاز الشاباك وهيئة الاستخبارات من تصفية هيثم الحواجري قائد كتيبة الشاطئ التابعة لحماس.
مجزرة ضد عائلة الحواجريوكان جيش الاحتلال الإسرائيلي شن مجزرة في الفترة ما بين 4 نوفمبر 2023 و23 ديسمبر من العام نفسه، استهدف خلالها منازل عائلة الحواجري في مخيم النصيرات بقطاع غزة، والتي تسببت في سقوط نحو 22 شهيدًا من عائلة الحواجري.
وكان هيثم الحواجري، مسؤولًا عن عدة عمليات استهدفت جيش الاحتلال الإسرائيلي، سواء منذ عدوان السابع من أكتوبر أو قبله، ولا يتوفر أي معلومات عنه أو عن حياته.
وسلمت حماس 3 محتجزين إسرائيليين إلى الصليب الأحمر، بينهم اثنان يحملان الجنسية الأمريكية والفرنسية، في مقابل إفراج إسرائيل عن 183 أسيرًا فلسطينيا في سجون الاحتلال، بموجب صفقة تبادل المحتجزين والأسرى التي دخلت حيز التنفيذ 19 يناير الماضي.