الوطن:
2024-09-14@04:40:13 GMT

هل تحققت نبوءة يحيى السنوار بعزل إسرائيل عن العالم؟

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

هل تحققت نبوءة يحيى السنوار بعزل إسرائيل عن العالم؟

في عام 2022 خرج قائد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة يحيى السنوار في لقاء جماهيري عقب تنفيذ عملية سيف القدس، تحدث خلالها عن خطة الفصائل لعزل دولة الاحتلال الإسرائيلية عن العالم وإجبارها على تفكيك المستوطنات والاعتراف بدولة فلسطين، مؤكدًا أن تلك العملية لن تزيد عن العام.

وبعد نحو أكثر من عام نفذت الفصائل عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023، ومنذ ذلك الحين ويشهد قطاع غزة عدوان غير مسبوق، تزامن مع تعاطف شعبي دولي، وبعض الإجراءات التي اتخذتها مؤسسات دولية مرموقة، وإجراءات دولية ضد الاحتلال، فهل بدأت النبوءة تتحقق؟

مناقشة عقوبات على وزراء متطرفين في حكومة نتنياهو

وكان أحدث تلك الإجراءات هي مناقشة الاتحاد الأوروبي في جلسة خاصة خلال الساعات المقبلة، فرض عقوبات على اثنين من الوزراء المتطرفين في حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو.

والوزيران هما إيتمار بن غفير وزير الأمن الوطني وصاحب التصريحات الخاصة باقتحامات المسجد الأقصى وإقامة كنيس يهودي داخل باحة الحرم القدسي، أما الثاني فهو بتسلئيل سموتريتش وزير المالية الإسرائيلي والذي أصبح المسئول عن الضفة الغربية ويسعي لتوسيع رقعة الاستيطان على الأراضي الفلسطينية.

عقوبات على منظمة إسرائيلية

وكشف موقع والا العبري نقلا عن مسئولين أمريكيين، أن واشنطن ستعلن عقوبات ضد منظمة هشومير يوش الإسرائيلية «هاشومير»، وذلك لأنها تدعم عنف المستوطنين بالضفة الغربية.

عقوبات ضد المستوطنين

وفي قرار هو الأول من نوعه أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات ضد المستوطنين المتطرفين الذين ثبت إدانتهم في جرائم عنصرية ضد الفلسطينيين.

وفيما بعد أعلنت بريطانيا أيضا فرض العقوبات والتي طالت بعض المستوطنين، والذين وضعت أسمائهم على القائمة السوداء، أي أنهم يمنعون من دخول تلك البلاد.

مذكرة اعتقال بحق نتنياهو وغانتس

ولأول مرة في تاريخ دولة الاحتلال القصير، يسعى المدعي العام للمحكمة الجنائية كريم خان إلى إصدار مذاكرة عاجلة لإلقاء القبض على رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف جالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

وقدم خان الأسبوع الماضي طلبا عاجلا لسرعة إصدار مذكرة الاعتقال بحق نتنياهو وجالانت والمسئولين عن الجرائم التي ترتكب في غزة.

هذه الأخبار تسببت في حالة رعب لنتنياهو، حتى أنه خلال سفره إلى الولايات المتحدة كان يفترض أن تهبط الطائرة في دولة أوروبية أولا كترانزيت إلا أنه رفض وأصر على أن تكون الرحلة مباشرة للولايات المتحدة، خوفًا من إلقاء القبض عليه.

حكم تاريخي برفض الاستيطان

وفي يوليو الماضي، أصدرت محكمة العدل الدولية قراراها الاستشاري بخصوص الاستيطان الإسرائيلي لأراضي الضفة الغربية، والتي اعتبرتها انتهاك للقانون الدولي.

وعلى الرغم من أن قرار العدل الدولية غير ملزم بشأن شرعية الاحتلال الإسرائيلي المستمر للأراضي الفلسطينية منذ 57 عاما، إلا أنه تأثيره على الرأي العام الدولي أكبر مما يتوقع الكثيرين، وفق ما نشرت صحيفة واينت العبرية.

وضع إسرائيل على القائمة السوداء

وفي يونيو، فلأول مرة تدرج منظمة الأمم المتحدة، دولة الاحتلال الإسرائيلية على القائمة السوداء لارتكابها انتهاكات ضد حقوق الأطفال خلال النزاعات، وفق ما نقلت شبكة سي إن إن الأمريكية.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، أن ما يحدث في غزة، هو أمر صادم وغير مقبول ولم أر هذا من قبل خلال خدمتي للأمين العام على مدار 24 عام.

عقوبات على كتيبة إسرائيلية

وفي أبريل الماضي، أعلن البيت الأبيض عن دراسة إجراء هو الأول من نوعه بفرض عقوبات على كتيبة في جيش الاحتلال الإسرائيلي وهي كتيبة نيتسح يهودا الإسرائيلية، بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان في الضفة الغربية وفق ما نشر موقع أكسيوس الأمريكي.

تسببت تلك الأخبار في أزمة بين نتنياهو والرئيس الأمريكي حيث صرح الأول وقتها أن فرض عقوبة على كتيبة في الجيش الأمريكي هو قمة في السخافة والانحطاط الأخلاقي.

سحب استثمارات من إسرائيل

وقبيل عملية طوفان الأقصى، كانت دولة الاحتلال الإسرائيلية تستعد لضخ استثمارات أجنبية في اقتصادها، إلا أنه بعد السابع من أكتوبر وبسبب الغضب الشعبي العالمي من دولة الاحتلال بات هذا الأمر صعبًا.

إذ أعلنت شركة إنتل العالمية لصناعة الرقائق والمعالجات، إلغاء العقود الموقعة مع دولة الاحتلال الإسرائيلية بقيمة 25 مليار دولار، وفق ما نشرت صحيفة يديعوت إحرونوت العبرية.

دول أوروبية تعترف بفلسطين

وأعلنت عدة دول أوروبية أعترافها رسميًا بدولة فلسطين،  بعد السابع من أكتوبر الماضي، وهي إسبانيا وإيرلندا والنرويج وسلوفينيا، الأمر الذي قوبل بغضب كبير من كبار المسئولين في دولة الاحتلال إلى حد المطالبة بقطع العلاقات الدبلوماسية وزيادة رقعة الاستيطان.

وعلى الجانب الآخر أعلنت جزر المالديف منع دخول الإسرائيليين إليها وترحيل المتواجدين بها، اعتراضًا على ما يحدث في قطاع غزة، فضلا عن إعلان الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو وقف تصدير الفحم إلى دولة الاحتلال بسبب استمرار الحرب في غزة.

إسرائيل أمام المحكمة الجنائية

وفي إجراء لأول مرة يُتخذ رفعت جنوب إفريقيا دعوة ضد دولة الاحتلال الإسرائيلية تتهمها فيها بارتكاب جرائم حرب وفصل عنصري، وإبادة جماعية للشعب الفلسطيني أمام المحكمة الجنائية الدولية، وقد انضمت إليها العديد من الدول.

وقد أصدرت المحكمة حكما مبدئيا مطالبة الاحتلال بتقليل استهداف المدنيين قدر الإمكان، ولا تزال القضية محل تداول، حتى الآن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يحيى السنوار الفصائل الفلسطينية طوفان الاقصى عزل اسرائيل نتنياهو جالانت دولة الاحتلال الإسرائیلیة عقوبات على قطاع غزة وفق ما

إقرأ أيضاً:

خروج السنوار مقابل الرهائن.. ما وراء الخطة الإسرائيلية الجديدة؟

مع تزايد الشكوك بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، اقترحت إسرائيل منح زعيم حركة حماس، يحيى السنوار، "ممرا آمنا للخروج من غزة" مقابل إطلاق الحركة سراح الرهائن الذين تحتجزهم والتخلي عن السيطرة على القطاع، وفقا لما قاله مسؤول إسرائيلي كبير.

وقال منسق ملف المفقودين والمختطفين الإسرائيليين، غال هيرش، في مقابلة مع بلومبيرغ، الثلاثاء، إنه "مستعد لتوفير ممر آمن للسنوار وعائلته ومن يريد الانضمام إليه. نريد استعادة الرهائن. نريد نزع السلاح، ونزع التطرف وبالطبع نريد نظاما جديدا لإدارة غزة".

وكشف هيرش أنه عرض مقترحه على المعنيين قبل يومين، ولم يوضح طبيعة الرد حتى الآن، مؤكدا في الوقت ذاته، أن بلاده ستكون على استعداد أيضا للإفراج عن السجناء الذين تعتقلهم كجزء من أي صفقة.

ووصف المسؤول الإسرائيلي العرض بأنه جزء من جهد للتوصل إلى حلول جديدة مع تزايد ضعف احتمالات وقف إطلاق النار، معتبرا أن "حماس سعت حتى الآن إلى إملاء الشروط بدلا من التفاوض".

"عرض اختراق الطريق المسدود"

ويأتي المقترح الإسرائيلي الذي أعلن عنه هيرش في وقت تتزايد فيه الضغوط الداخلية والدولية على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق ينهي الصراع المستمر منذ نحو عام ويضمن إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى الحركة المصنفة إرهابية بالولايات المتحدة ودول أخرى.

وحاول موقع "الحرة" التواصل مع مكتب الحكومة الإسرائيلية للتوقف عند مزيد من التفاصيل، لكنه لم يحصل على إجابة حتى نشر هذه المادة. 

تعليقا على المقترح الجديد ومدى إمكانية أن يسهم في كسر جمود المفاوضات، يقول المحلل الإسرائيلي، شلومو غانور، إن هذا العرض "يصدر عن مسؤول إسرائيلي رسمي، ما يعني أن الحكومة الإسرائيلية تنخرط في مساعي التوصل لاتفاق بعد جملة المقترحات التي سبق أن عرضتها لتحريك الأمور والإفراج عن المخطوفين".

ويضيف غانور في تصريح لموقع "الحرة"، أنه في مقابل هذه الجهود، تواصل حركة وقادة حماس "إغلاق كل الطرق والبوادر لإيجاد مخرج للأزمة"، بالتالي الاقتراح الجديد "إضافي لاختراق الطريق المسدود".

ومنذ إعلان إسرائيل في الأول من سبتمبر استعادة 6 رهائن قالت إن حماس قتلتهم في جنوب غزة، أحدهم يحمل الجنسية الأميركية، تزايدت الضغوط على رئيس الوزراء الإسرائيلي للتوصل إلى اتفاق.

وتواصل الإدارة الأميركية أيضا  الضغط على إسرائيل وحماس لإبرام اتفاق. وأكد وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الخميس، أن "من واجب الطرفين التوصل لاتفاق بشأن القضايا العالقة".

"مقترح جديد".. هل يذلل "العقبة الرئيسية" في مفاوضات غزة؟ تبرز "خطة جديدة" قد تشكل منفذا للخروج من حالة الانسداد الراهنة، إذ تداولت تقارير إعلامية غربية مقترح نشر قوات فلسطينية مدرّبة أميركياً، على محور فيلادلفيا الحدودي، كبديل عن الجيش الإسرائيلي الذي يصر رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو، على الاحتفاظ بوجوده هناك.

وأقر الوزير الأميركي بأنه لحين الحصول على موافقة نهائية من كلا الجانبين، فإن الاتفاق الذي يتم التفاوض عليه لوضع حد لأحد عشر شهرا من إراقة الدماء قد ينهار في أي لحظة، مشيرا إلى أنه كل يوم قد يجلب "حدثا فاصلا يتسبب ببساطة بإبطاء الأمور ويخاطر بإفشالها نظرا لحساسية الوضع".

وعرض الرئيس الأميركي، في 31 مايو، خطة لوقف القتال لستة أسابيع في المرحلة الأولى وتتضمن  إطلاق سراح عدد من الرهائن بمن فيهم النساء والمسنين والجرحى مقابل "إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين" لدى إسرائيل.

وتعثّرت المحادثات للتوصل إلى هدنة، في الأسابيع الماضية، بسبب خلافات أبرزها الشريط الحدودي بين قطاع غزة ومصر المعروف باسم "محور فيلادلفيا" الذي يصرّ نتانياهو على إبقاء قوات إسرائيلية فيه، في حين تتمسك حماس بانسحاب إسرائيلي كامل من القطاع. 

وسعت الولايات المتحدة، بالتعاون مع الوسيطين القطري والمصري، في الأسابيع الأخيرة إلى العمل على جسر الفجوات المتبقية.

وقال هيرش، إنه "بالتوازي، يجب أن أعمل على الخطط "ب" و"ج" و"د"، لأنني يجب أن أعيد الرهائن إلى ديارهم. الساعة تدق، ولا وقت أمام الرهائن".

في هذا السياق، يقول  المحلل الإسرائيلي غانور،  إن الاقتراح الأخير "في محله، وطرح عالميا"، وتبقى الآن "الكرة بملعب السنوار وقادة حماس من أجل اتخاذ القرار المناسب للدخول في المفاوضات وإيجاد حل"، معتبرا أن "رفض هذا الحل إلى جانب باقي الحلول الأخرى التي طرحت يعني ألا رغبة لديهم في التوصل إلى اتفاق".

في المقابل، قالت حركة حماس، الأسبوع الماضي، إنه لا توجد حاجة إلى مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار، وإن المطلوب الآن هو الضغط على إسرائيل لقبول مقترح أميركي وافقت عليه الحركة بالفعل.

وذكرت حماس في بيان لها، أن قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بعدم الانسحاب من محور فيلادلفيا "يهدف لإفشال التوصل لاتفاق"، مضيفة  "نحذر من الوقوع في فخ نتانياهو وحيله حيث يستخدم المفاوضات لإطالة أمد العدوان على شعبنا".

"إبعاد الخطر"

وذكرت بلومبيرغ، أن من غير الواضح ما إذا كانت حماس ستقبل اقتراح مغادرة السنوار لغزة، خاصة بالنظر إلى تاريخ إسرائيل في العمليات التي تستهدف الأعداء في الخارج.

وسبق أن طرح قادة إسرائيليون خيار إبعاد قادة حماس خارج الأراضي الفلسطينية. ففي مايو الماضي، صرح نتانياهو، بأن "مقترح الترحيل مطروح، وقد ناقشناه دوما. لكنني أعتقد أن الأهم هو استسلامهم. فإذا ألقوا أسلحتهم، ستنتهي الحرب".

المحلل الإسرائيلي، يوآب شتيرن، يرى أن "فكرة إبعاد قادة حماس وجزء من السجناء الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم سبق طرحها في إطار مفاوضات الأشهر الماضية".

ويضيف شتيرن في تصريح لموقع "الحرة"، أن فكرة "نفي السنوار وغيره من القادة" تكتسي أهميتها لدى الإسرائيليين من منطلق "إبعاد الخطر".

ويلفت إلى أن جزءا من الخلاف الكبير الدائر بشأن إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين يتمثل فيما "يمكن أن ينتج عن مثل هذه الصفقات، خاصة بعدما جرى في صفقة تحرير الجندي، جلعاد شاليط، الذي كان محتجزا لدى فصائل فلسطينية في قطاع غزة".

ويوضح شتيرن أنه عقب الإفراج عن شاليط في صفقة مع حماس جرى تحرير  السنوار نفسه، إضافة إلى سجناء آخرين كانوا من ضمن المساهمين الرئيسيين في تقوية حماس والضالعين في هجوم السابع من أكتوبر.

ويتربع السنوار على رأس قائمة المطلوبين لإسرائيل منذ هجوم السابع من أكتوبر. ويعتقد أنه العقل المدبر للعملية التي لم يظهر علنا منذ تنفيذها.

وأعلنت حركة حماس، مطلع الشهر الماضي، تعيينه رئيسا جديدا لمكتبها السياسي، خلفا لإسماعيل هنية، الذي قتل في العاصمة الإيرانية طهران.

ويوضح المحلل الإسرائيلي شتيرن، أن فكرة إبعاد قادة حماس الحاليين أو السجناء الذين سيفرج عنهم وراءها رغبة إسرائيلية في "إبعاد التهديد"، موضحا  أن إسرائيل "تريد إبعادهم عن العمل العسكري الميداني حتى تصعّب على التنظيمات الإرهابية، إعادة تنظيم نفسها وأن تشكل تهديدا للبلاد في المستقبل".

وأضاف أن "إسرائيل ترى في السنوار تهديد لأمنها القومي ولحياة الإسرائيليين، بالتالي ترغب في إبعاده عن المناطق الإسرائيلية نحو المنفى".

وعلى الجهة المقابلة، يوضح شتيرن، أن "السنوار بدوره يدرك أنها مسألة وقت فقط، قبل أن تتمكن القوات الإسرائيلية من الوصول إليه في غزة"، بالتالي "تقدم إسرائيل  هذا المقترح اعتقادا منها بأنه قد يكون خيارا يخدم مصالح الجانبين".

ويضيف أن المقترح الإسرائيلي الجديد يأتي أيضا "في ظل القيود التي تواجه استهداف القوات لعدد من القيادات التي تحتمي بالرهائن مما يعقد عملياتها ومساعيها العسكرية"، مشيرا إلى أن "القوات الإسرائيلية تفادت استهداف عدد من قياديي حماس خلال الأشهر الماضية حمايةً للرهائن".

مقالات مشابهة

  • خبير: الحرب البربرية الإسرائيلية تواصل رفع أسعار النفط في العالم
  • يحيى السنوار يوجه رسالة إلى "حزب الله"
  • حزب الله ينشر رسالة يحيى السنوار إلى حسن نصرالله.. إليكم ما قاله
  • رسالة من يحيى السنوار إلى نصرالله... ما هو مضمونها؟
  • ارتفاع عدد مصابي انفجار إسرائيل.. النيران تأكل المحلات وتحتجز المستوطنين
  • غالانت يستعرض وثيقة يزعم أنها من رافع سلامة إلى يحيى السنوار
  • حماس: فشل المجتمع الدولي في اتخاذ إجراءات ضد نتنياهو ضوء أخضر لارتكاب مزيد من الجرائم
  • دبلوماسي يكشف لـCNN ما إذا كان يحيى السنوار يرغب بمغادرة غزة عبر ممر آمن
  • خروج السنوار مقابل الرهائن.. ما وراء الخطة الإسرائيلية الجديدة؟
  • يحيى السنوار يبعث رسالة إلى رئيس دولة عربية