برج الجدي.. حظك اليوم الخميس 29 أغسطس: أخبار سارة في الطريق إليك
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
مولود برج الجدي يتميز بشخصيته القوية والطموحة، وسعيه ومثابرته لتحقيق الأهداف التي كان يسعى لها لسنوات طويلة، إذ يهتم دائما بالعمل الخاص به ويقضي ساعات طويلة في العمل لإنهاء كل المسؤوليات المُسندة إليه، ما يُعطيه الفرصة للوُصول لمناصب كبيرة في العمل في سن مبكر، كما أنه يحب أسرته كثيرا، ويميل لقضاء وقته معهم.
ومن أبرز مُميزات مولود برج الجدي الذين حققوا نجاحات كبيرة في عملهم، الفنانة أنغام، وإلهام شاهين والمطرب الكبير إيهاب توفيق، والنجمة الكبيرة ليلى علوي.
برج الجدي حظك اليوم على الصعيد المهنيمولود برج الجدي لديه حظ جيد في العمل، فقد يكون على وشك انتظار أخبار سارة تجعله سعيدا، وتعوضه عن متاعبه في العمل الفترة الماضية.
لا تعطي فرصة لحالتك النفسية السيئة لتُؤثر على صحتك الجسدية، وتجنب النوم لفترات طويلة.
برج الجدي حظك اليوم على الصعيد العاطفيقد يكون اليوم مناسب لمقابلة شريك حياتك المناسب، فاحرص على انتهاز الفرصة إذا وجدتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج الجدي حظک الیوم برج الجدی فی العمل
إقرأ أيضاً:
اليوم.. ذكرى وفاة القديسة سارة الراهبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصادف اليوم، الاثنين 24 مارس 2025م، الموافق 15 برمهات 1741 ش، الأسبوع الخامس من الصوم الكبير، وفقاً لكتاب السنكسار الكنيسة القبطية الذي يصدر عن دير السريان العامر، والذي يخلّد ذكريات هامة في تاريخ الكنيسة. ففي هذا اليوم المبارك، نتذكر وفاه القديسة سارة الراهبة، ورحيل القديس إيلياس الأهناسي.
1- وفاه القديسة سارة الراهبة
تُحيي الكنيسة في هذا اليوم ذكرى وفاه القديسة سارة الراهبة التي ولدت في صعيد مصر من أبوين مسيحيين غنيين. تربت القديسة سارة في بيئة مسيحية صارمة، حيث تعلمت القراءة والكتابة منذ صغرها، وكانت دائمًا حريصة على قراءة الكتاب المقدس وسير الآباء الرهبان. تأثرت حياتها بتعاليم الرهبنة واشتاقت للانضمام إلى حياة النسك. لذا توجهت إلى أحد أديرة العذارى في الصعيد، حيث مكثت سنوات طويلة في اختبار الرهبنة قبل أن تلبس زي الرهبنة.
خلال حياتها، جاهدت ضد الشياطين لمدة ثلاث عشرة سنة، ولم ييأس الشيطان من محاولاته للإيقاع بها. حاول أن يزرع فيها الكبرياء، إلا أنها تصدت له بكل قوة، قائلة “إنني راهبة ضعيفة، لا أستطيع أن أغلبه إلا بقوة المسيح”. ظلَّت حياة القديسة سارة مليئة بالجهاد الروحي والمثابرة، وقد تركت لنا العديد من الأقوال الحكيمة التي كانت توجهها للعذارى. وأقامت في قلاية على حافة النهر حيث كانت تكرس وقتها في الصلاة والنسك، ولم يظهرها أحد سوى في وقت تناولها من الأسرار المقدسة. وقد توفيت عن عمر يناهز 80 عامًا،
2- رحيل القديس إيلياس الأهناسي
في نفس اليوم، تحتفل الكنيسة بذكرى وفاه القديس إيلياس الأهناسي. وُلد إيلياس في قرية قرب أهناس (محافظة بني سويف)، وكان يعمل فلاحًا في بساتين الأمير كلكيانوس، والي أهناسيا الوثني. كان شابًا تقياً ومحبًا لله، وزار خاله الأنبا يعقوب المتوحد في صحراء أهناسيا، حيث تعلم منه العبادة والنُسك. وكان يوصيه دائمًا بالطهارة والابتعاد عن الخطيئة.
ذات يوم، حاولت ابنة الأمير أن تفتن القديس إيلياس، لكنه كان يهرب منها ويشكو لخاله، ما دفعه إلى خصاء نفسه ليهرب من هذا الفتنة. عندما اكتشف الأمير ذلك، غضب واشتكى له عن المسيحية واتهمه بالتعدي على ابنته. فرفض إيلياس التنازل ورفض السجود للأوثان، فتعرض لتعذيب شديد، إلا أن الرب كان ينقذه دائمًا. وفي النهاية، أمر الأمير بقطع رأسه. طلب إيلياس من الجنود أن يمهلوه للصلاة، وبينما هو يصلي ظهر له ملاك وأعلن له قبول الله لطلباته.
تم بناء كنيسة في أهناسيا على اسمه ودفن جسده فيها. ووفقًا للملاك، تم حفظ جسده وانتشرت العديد من الآيات والعجائب من خلاله.