محافظ القاهرة يقرر النزول بالحد الأدنى لتنسيق القبول بمدارس التعليم الفنى
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قرر اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة النزول بدرجة الحد الأدنى لتنسيق القبول بمدارس التعليم الفنى( صناعى، تجارى، فندقى، زراعى) للعام الدراسى 2023/2024
وأكد ايمن موسى مدير مديرية التربية والتعليم أنه تم النزول بالدرجات بعد مراجعة الاماكن الشاغرة بالمدارس مع مراعاة الحفاظ على المستوى العام لكثافات الفصول حتى لا يؤثر على سير العملية التعليمية.
ويذكر أن اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، قرر سابقا النزول بدرجة الحد الأدنى لتنسيق القبول بالثانوي العام للعام الدراسي 2023/2024 من 235درجة الي 225 درجة والقبول بفصول الخدمات اقل من الثانوي العام 40 درجة وذلك استجابة لرغبة العديد من أولياء الأمور.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ القاهرة
إقرأ أيضاً:
أولياء أمور: إلغاء "الإمسات" يحسن جودة التعليم في الإمارات ويعزز مهارات الطلبة
أعرب عدد من أولياء الأمور عن ارتياحهم بعد قرار إلغاء اختبار "إمسات" في المدارس، مؤكدين أن هذه الخطوة ستساهم في تخفيف الضغوط على الطلاب، وتعزيز البيئة التعليمية بشكل يتيح التركيز على تطوير مهاراتهم الأساسية.
ويرى عبيد الجسمي، أن قرار إلغاء "إمسات" قد يفتح المجال أمام المدارس لتقديم مناهج مبتكرة تركز على تعزيز الفهم العميق والمعرفة التطبيقية، بحيث يكتسب الطالب مهارات تسهم في بناء مستقبله وتطوير شخصيته.وأكد الجسمي، على أهمية التعاون بين أولياء الأمور والجهات التعليمية لضمان تحسين جودة التعليم وتعزيز مخرجاته بما يتناسب مع متطلبات العصر. تعزيز الفرص
بدوره، أكد عبدالرحمن آل علي، أن إلغاء "إمسات" سيسمح للطلاب بتركيز جهودهم على موادهم الدراسية الأساسية، مما يعزز من فرص تحصيلهم الأكاديمي ويقلل من مستويات التوتر لديهم.
وفي السياق، أوضح عثمان معلا، أن هذه الخطوة ستدفع بالمؤسسات التعليمية نحو الاهتمام بتقديم محتوى دراسي يتماشى مع احتياجات السوق ويعزز من استعداد الطلاب للمستقبل، بدلاً من التركيز على اجتياز اختبار معياري.
وأكد أن إلغاء "إمسات" خطوة نحو إيجاد وسائل تقييم أكثر شمولية وفعالية، تركز على الجوانب الإبداعية والتفكير النقدي، بدلاً من الاعتماد على الاختبارات المعيارية.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أمس الأحد، إلغاء اختبار الإمارات القياسي "الإمسات" لطلبة الصف الثاني عشر في دولة الإمارات، ومنح الجامعات مرونة أكبر في تحديد معايير القبول؛ بحيث يمكن للجامعات استقطاب الطلبة وفق تطلعاتهم الأكاديمية والمهنية، وذلك بموافقة مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع.
ويأتي القرار ضمن الجهود المبذولة لتطوير المنظومة التعليمية الوطنية وتأهيل الطلبة لمرحلة التعليم الجامعي وسوق العمل وفق أفضل الممارسات والمعايير المتبعة، بما يتناسب مع احتياجات المجتمع والتطلعات المستقبلية.