معلومات عن سباق Drifting في ختام مهرجان العلمين.. «حدث فريد من نوعه»
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
فعاليات عدة ومختلفة يحتضنها مهرجان العلمين في نسخته الثانية، ولعل أبرزها سباق «Drifting»، والذي يتضمن العديد من المنافسات، التي قد لا يعرفها البعض، ومن ثمّ يمكن استعراض بعض المعلومات عن هذا السباق في التقرير التالي..
معلومات عن سباق Drifting في مهرجان العلمينيقدم موقع «motorsportuk» بعض المعلومات عن سباق Drifting والتي يمكن تناولها في صورة نقاط على النحو التالي:
يعود تاريخ تلك اللعبة إلى السبعينيات. جرى تنظيم أول حدث رسمي للدرِفت من قِبل كييتشي تسوتشيا الملهم في عام 1988. منذ أول حدث في عام 1988، شهد الدرِفت نموًا هائلاً، مما أدى إلى تقديم أول بطولة للدرِفت في عام 2001، وهي سلسلة D1 Grand Prix التي أقيمت في اليابان. سباق Drifting هي عبارة عن جولتين، وهما الجولة الفردية التي تتضمن انجراف السائق عكس المسارالمحدد، ويجري الحكم عليه بناءً على سرعته وزاويته وإجمالي السباق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين سباق فی عام
إقرأ أيضاً:
روسيا.. ابتكار دواء فريد لعلاج اضطرابات القلق
الثورة نت/..
أعلنت يلينا ياكوبوفا المديرة الطبية لمجموعة شركات KhimRar الروسية عن تسجيل دواء روسي فريد من نوعه لعلاج اضطرابات القلق من قبل وزارة الصحة الروسية.
وتشير ياكوبوفا، إلى أن ما يميز هذا الدواء هو نشاطه متعدد الأهداف. أي أنه يقلل من سرعة أو يثبط أنواعا مختلفة من المستقبلات في وقت واحد، وبالتالي يظهر خصائص مضادة للقلق ومضادة للاكتئاب.
وتقول: “هذه مادة فريدة، صنعت بكميات صغيرة. لديها تركيبة وصيغة كيميائية خاصة. نحاول أولا فهم ما إذا كان هذا التركيب الكيميائي، والتركيب المكاني، سيتوافق مع هذا المؤشر الحيوي – مثل مفتاح القفل وذلك على مستوى الكومبيوتر. وفي المرحلة الثانية، نصنع بنية إضافية للجزيئات المبتكرة، وهي جزيئات فريدة غير متكررة ولا يوجد لها حاليا مثيل في العالم”.
وتشير العالمة، إلى أن منظمة الصحة العالمية أطلقت في العام الماضي على الدواء اسم “ماريتوبيردين”. لأنه ينتمي إلى فئة فريدة من الأدوية الجديدة التي تعمل بطريقة جديدة تماما، على عكس مضادات الاكتئاب الموجودة.
ووفقا لها، تكمن الفكرة في أنه يقوم بتثبيط أنواع فرعية مختلفة من السيروتونين ومستقبلات الغدد الصماء، يظهر لدى الشخص تأثير مضاد للقلق، وتأثير خفيف مضاد للاكتئاب، وتأثير مضاد للوهن. وهذا مهم جدا، وخاصة للعاملين والطلاب والأشخاص الذين يتعين عليهم معالجة كم هائل من المعلومات.
وتشير إلى أن الدواء الجديد خضع خلال أكثر من عام، بالتعاون مع جامعة سيتشينوف الطبية لاختبارات مختلفة. وتجري حاليا دراسة لمعرفة كيفية عمل الدواء ليس فقط لعلاج الاضطرابات الاكتئابية، بل أيضا لعلاج نوبات الهلع.
المصدر: فيستي. رو