حقيقة الغاء نظام الكفيل في السعودية 2024
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
ترددت خلال الفترة الماضية، على مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء عن إلغاء نظام الكفيل في السعودية 2024، وقد كشفت بعض المصادر في الحكومة السعودية، عن الفترة المقبلة سوف تشهد بعض التغييرات في نظام الكفيل في المملكة العربية، ومن خلال المقال سنوضح لكم إلغاء نظام الكفيل في السعودية 2024، والوظائف المستبعدة من نظام الكفالة الجديد.
وانتشرت العديد من الأنباء، عن الغاء نظام الكفيل في السعودية 2024، وتساءل الكثير حول حقيقة الأمر، وقد لقى الخبر جدالا واسعًا بين مؤيد ومُعارض وأشخاص لا يعلمون مدى صِحة هذا الخبر من عدمه، وقد أوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، في المملكة العربية السعودية، أن ما تم تداوله ليس له أساس من الصحة، وفي حالة اتخاذ إي قرار جديد يخص نظام الكفالة، سيتم الإعلان عنه بشكل رسمي من خلال المواقع الرسمية
الوظائف المستبعدة من نظام الكفالة الجديدوكشفت وزارة الموارد البشرية، أن هناك بعض المهن التي لا تندرج ضِمن نظام الكفالة الجديد في السعودية 2024، حيث جاء نظام الكفالة الجديد به عدد من التعديلات، حيث تم إزالة بعض المهن من نظام الكفالة داخل السعودية، وتتمثل تِلك المهن في الآتي:
فيروس التهاب الدماغ الخيلي الشرقي.. من أعراضه الحمى الشديدة عاجل.. الأهلي يتفوق على الزمالك وبيراميدز في سباق صفقة محلية سوبر جاءت الحاصلين على هندسة الميكانيكا.جاءت العاملين في الإدارة التنفيذية.جاءت الحاصلين على الهندسة المدنية.جاءت العامين في إدارة المبيعات.جاءت العاملين في السكرتارية التنفيذية.جاءت العاملين في إدارة الحسابات.جاءت الحاصلين على هندسة الطاقة الكهربائية.جاءت العاملين في أعمال المقاولات.يذكر أن السلطات السعودية أعلنت عن إلغاء نظام الكفيل خلال السنوات القليلة، ويرجع بذلك بهدف الارتقاء بالعلاقة التعاقدية لجميع موظفي القطاع الخاص، وقد أطلقت “وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية” تلك التعديلات بالمملكة العربية السعودية، وفقًا لبعض الشروط والضوابط التي يجب الامتثال لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حقيقة إلغاء نظام الكفيل نظام الكفيل
إقرأ أيضاً:
قزيط: مبادرة خوري جاءت في الوقت المناسب
الوطن|منابعات
صرح عضو مجلس الدولة، بلقاسم قزيط، أن مبادرة المبعوثة الأممية ستيفاني خوري جاءت في توقيت مهم بعد مرور أربع سنوات على حكومة لم تحقق أهدافها المرجوة
وأكد قزيط، في تصريحات صحفية، أن هناك فرصة للتوصل إلى حلول حقيقية للأزمة الليبية إذا كان التحرك الدولي جادًا ويوفر الأدوات المناسبة لتحقيق ذلك.
وأشار قزيط إلى أن التحدي الأكبر يكمن في كيفية ردع الدول التي تستغل الأراضي الليبية لتصفية حساباتها الدولية، وهو ما وصفه بأنه من بين أبرز إخفاقات البعثة الأممية في السابق. وأكد على أهمية وجود دعم دولي حقيقي لإنجاح أي مبادرة تهدف إلى استقرار ليبيا وإنهاء حالة الجمود السياسي.
الوسوم#الأزمة الليبية الأراضي الليبية ستيفاني خوري مجلس الدولة