فيروس التهاب الدماغ الخيلي الشرقي.. من أعراضه الحمى الشديدة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
نستعرض لكم عبر موقع الفجر الإلكتروني عن أبرز الأمراض المنقولة عن طريق البعوض، حيث يجب الإطلاع على اللقاحات والعلاجات المناسبة فضلا عن الأعراض التي تظهر على المريض وتنذر إصابته بالمرض، وإليكم فيروس التهاب الدماغ الخيلي الشرقي (EEE)
فيروس التهاب الدماغ الخيلي الشرقي (EEE)تنتشر عدوى التهاب الدماغ الخيلي الشرقي (EEE) عن طريق البعوض عند البشر، ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن 30% من المصابين بالفيروس يموتون، ومن ينجون منه يعيشون مع مضاعفات عصبية.
هذا المرض نادر جدًا، وفي المتوسط، يتم الإبلاغ عن 11 حالة بشرية فقط من EEE في الولايات المتحدة سنويًا.
أعراض فيروس التهاب الدماغ الخيلي الشرقي (EEE)قشعريرة، ارتفاع في درجة الحرارة، آلام في المفاصل، ألم عضلي، آلام في العضلات هي بعض من الأعراض الخفيفة، في حين أن المرض الشديد يمكن أن يسبب الارتباك والإسهال والصداع والنعاس والحمى الشديدة وفقدان الشهية والقيء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فیروس التهاب الدماغ الخیلی الشرقی
إقرأ أيضاً:
أبرز 10 إنجازات علمية في عام 2024
شهد عام 2024 إنجازات علمية عديدة تبشّر بإنقاذ حيوانات من الانقراض، ومنح مرضى مُصابين بأمراض مزمنة أملاً متزايداً بالشفاء، كما شهد اكتشاف مؤشرات جديدة حول إمكانية وجود حياة خارج كوكب الأرض.
رصد موقع "أن دي تي في" الهندي أبرز 10 إنجازات علمية تحققت على مدار هذا العام، وهي كالتالي:
1. استخراج الوقود من النباتات
تمكن علماء أستراليون من تحقيق اكتشاف علمي، يعزز قدرة النباتات على إنتاج النفط، ما يمهد الطريق لتطوير الوقود الحيوي المستدام، بما في ذلك الوقود الصديق للبيئة المستخدم في الطيران.
هذا الابتكار، حسب المُعد الأساسي للبحث، الدكتور توماس فانهيركي، يهدف إلى تلبية الطلب العالمي على إنتاج الزيوت النباتية المعزّزة، دون المساس بالأمن الغذائي، وتوقع أن يسهم في تطوير إنتاج واستخدام الوقود الحيوي.
2. علاج لفيروس نقص المناعة البشريةكشفت "مجلة ساينس" عن تقدم طبي كبير في علاج فيروس الإيدز باستخدام حقن جديدة باسم "ليناكابافير"، التي اعتُبرت أبرز إنجاز طبي لعام 2024 باعتباره يعزّز الأمل في مواجهة هذا المرض، الذي يقتل الآلاف سنوياً.
هذا التقدم عزّز الأمل في مواجهة هذا المرض، بعدمات أظهرت هذه الحقن فعاليتها، من خلال تجربتين سريريتين كبيرتين شملت مجموعات واسعة من المرضى.
3. اكتشاف كوكب عملاق صالحة للسكنرصد فريق من علماء ناسا في خطوة غير مسبوقة، كوكباً، يدور حول نجم، يقع على بُعد 137 سنة ضوئية تقريباً من الأرض، وأطلقوا عليه اسم "TOI-715 b".
يقع هذا الكوكب في منطقة صالحة للعيش حول نجم، ما يعني أن درجات الحرارة على سطحه قد تكون مناسبة لوجود الماء السائل، وهو شرط أساسي لإمكانية وجود بيئة صالحة للعيش.
توصل فريق من العلماء الصينيين إلى اكتشاف متطور يساهم في إنقاذ حيوانات الباندا العملاقة من الانقراض، حيث نجحوا في إنتاج خلايا جذعية متعددة القدرات، استخرجوها من خلايا جلد الباندا.
وأظهرت هذه التكنولوجيا المتطورة بالفعل نتائج واعدة في الحفاظ على الأنواع الأخرى المهددة بالانقراض، بما في ذلك وحيد القرن السومطري، والحمار الوحشي، وحتى شيطان البحر، تسمانيا.
اكتشف العلماء أن "قرود القش الصغيرة" تستخدم شكلاً فريداً من التواصل، حيث تصدر أصواتاً شخصية لـ"تسمية" ومخاطبة أفراد محددين داخل مجموعتهم الاجتماعية.
من خلال تحليل المحادثات عالية النبرة بين أزواج هذه القرود في بيئة خاضعة للرقابة، حدد الباحثون أنماطاً صوتية مميزة، تُعرف باسم "مكالمات (فيي)"، التي تعمل كأداة للتعريف بين الأفراد.
أعلن علماء ألمان عن نجاح أول عملية نقل أجنة "وحيد القرن الأبيض" المهدد بالانقراض، باستخدام طريقة توفر الأمل في إنقاذ سلالات هذا الحيوان الضخم.
يوفر هذا التقدم الطبي الجديد أملاً في استمرار سلالة هذا الحيوان، الذي لم يتبقَّ منه في البرية سوى اثنين فقط، بسبب الصيد غير المشروع، والطلب على قرونه.
توصل باحثون أمريكيون من إدارة "الصحة والدواء" إلى أنّ "دم الحيض" يشكل مصدراً مهماً من البيانات الصحية للمرأة، بسبب احتوائه على مزيج معقد من الخلايا والبروتينات والكائنات الحية الدقيقة.
هذا الاكتشاف يحوّله إلى أداة تشخيصية هامة لفحص مشاكل متعددة، مثل اضطرابات الهرمونات، والأمراض المحتملة، مثل سرطان عنق الرحم.
طوّر فريق بحث مدعوم من المعاهد الوطنية للصحة حول العالم أول خريطة شاملة للاتصالات العصبية في دماغ ذبابة الفاكهة، مما يسهم في فهم أفضل للإشارات التي تحكم وظائف الدماغ الصحية.
تتمثل أهمية هذا الإنجاز في استخدام خريطة دماغ ذبابة الفاكهة كنموذج لفهم الدوائر العصبية، التي تتحكم في السلوك والوظائف الدماغية، مما يساعد في دراسة أدمغة أكثر تعقيداً، بما في ذلك الدماغ البشري.
أسفرت دراسة بريطانية حديثة عن نتائج ملحوظة، تظهر دقة اختبار دم جديد للكشف عن مرض الزهايمر، من خلال قياس مستويات البلازما في الدم.
هذا التطور يوفر بديلاً سريعاً وموثوقاً للتشخيص، بدلاً من الإجراءات المكلفة، مثل فحوصات التصوير الدماغي.
حقق الباحثون في المملكة المتحدة تقدماً كبيراً في مجال علم الدماغ، من خلال اكتشاف علاج محتمل لاضطراب وراثي نادر يُسمى "متلازمة تيموثي"، التي تؤثر بشكل كبير على نمو الدماغ.
تمكن العلماء من استخدام دواء جديد لعكس آثار طفرة "متلازمة تيموثي"، مما سمح لخلايا الدماغ بالنمو بشكل طبيعي، وهو اكتشاف قد يساهم في علاج اضطرابات وراثية أخرى.