أعراض حمى غرب النيل.. لا يوجد لقاحات ولا أدوية تمنع الإصابة بالفيروس
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
نستعرض لكم عبر موقع الفجر الإلكتروني عن أبرز الأمراض المنقولة عن طريق البعوض، جيث يجب الإطلاع على اللقاحات والعلاجات المناسبة فضلا عن الأعراض التي تظهر على المريض وتنذر إصابته بالمرض.
حمى غرب النيل، سُمي هذا المرض على اسم منطقة غرب النيل في أوغندا، حيث نشأ الفيروس لأول مرة، ويوجد المرض المنقول بالنواقل في أمريكا الشمالية وأوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط وأستراليا وآسيا.
وإنه فيروس RNA في جنس Flavivirus، وينتمي إلى نفس العائلة التي تسبب حمى الضنك والحمى الصفراء وزيكا.
أعراض حمى غرب النيلتشمل الأعراض الخفيفة الحمى والصداع والغثيان والقيء والإسهال وآلام العضلات والتهاب الحلق، بينما قد تتمثل الأعراض الشديدة في ارتفاع درجة الحرارة وضعف العضلات وتيبس الرقبة والنوبات والشلل والغيبوبة.
هل هناك أي لقاحات؟لا توجد لقاحات أو أدوية تمنع فيروس غرب النيل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غرب النیل
إقرأ أيضاً:
خالد الرواس: حظوظنا وافرة للتأهل ولا يوجد منتخب ودع المنافسات
يرى خالد الرواس مدير منتخبنا الوطني لكرة القدم أن حظوظ جميع منتخبات المجموعة الأولى ما زالت قائمة، مشيرا إلى أنه ليس هناك منتخب ودع المنافسات وتبقى لدى المنتخبات الفرصة في بلوغ الدور الثاني، مؤكدا أن الفوز الذي حققناه أمام قطر مهم جدا وعمل عليه الجهاز الفني خلال الفترة الماضية بقيادة المدرب رشيد جابر، حيث ساعدنا هذا الفوز لأن نكون في وضع جيد جدا، ونعتبر المباراة القادمة التي سنخوضها أمام الإمارات بمثابة مباراة في بداية البطولة نلعبها لكي نحصد الثلاث نقاط منها، واضعين في اعتباراتنا أننا سندخل المباراة بخيار الفوز فقط ولا شيء سواه، وروح الفوز موجودة في نفوس اللاعبين في التمارين، وتركيزهم دائما على الفوز في كل لقاء يلعبونه، بغض النظر عن تعادلنا أمام الكويت، والناس جميعا تقول إن المنتخب الكويتي صاحب الأرض والجمهور هو الأحق بالفوز في اللقاء في ظل الأجواء التي كانت محيطة باللقاء، وأنا أقول إن ما يقارب ٧٠ ٪ من المواجهات الافتتاحية لبطولة كأس الخليج تنتهي بالتعادل.
وأضاف: بناء على التعادل الذي حققناه أمام الكويت في المباراة الأولى 1 / 1، حيث يعد تعادل إيجابي بالنسبة لنا عطفا على أجواء المباراة، وبعد ذلك نجحنا في مواصلة العطاء والفوز على قطر، مبينا أن حظوظ منتخبنا وافرة في التأهل للدور القادم بغض النظر عن اللعب بأكثر من فرصة، ونعمل بكل جهد على تقديم كل ما لدينا في المباريات التي نخوضها.
وعن التحضير النفسي للاعبين قبل المباريات، أشار الرواس إلى أن التحضير النفسي جزء كبير جدا من المنظومة الرياضية خاصة في كرة القدم، فأنت تتحدث عن 11 لاعبا داخل أرضية الملعب و 23 لاعبا موجودين في قائمة المباراة، لذلك التحضير النفسي مهم جدا لأن الفريق قادم من ضغط كبير من مباريات تصفيات كأس العالم، وكانت استجابة اللاعبين جيدة جدا وبأداء عال خلال التمارين والانضباط في المعسكر أو في الفندق وفي جميع النواحي، وأعتقد أن العمل الذي قمنا به وخاصة مع اللاعبين له إيجابيات عديدة وكانت واضحة على أرض الواقع بتقديمنا أداء كبيرا خلال مباراتنا أمام قطر والجميع أشاد بالأداء، وأنا شخصيا راض عن الأداء قبل النتيجة، حيث إن المستوى الذي ظهرنا به يجعلك تفكر للوصول إلى أبعد نقطة في البطولة، وتظل النتيجة بعامل التوفيق.
أما عن حظوظ مشاركة صلاح اليحيائي في لقاء الإمارات، فأكد الرواس أن اللاعب تدرب بشكل طبيعي منذ الحصة التدريبية التي سبقت مباراة قطر وعملية دخوله في قائمة الفريق للمباراة المقبلة تظل بيد الجهاز الفني والطبي، حيث سيتحدد أمر مشاركته من عدمها في يوم المباراة، وفي النهاية سيكون قرار الجهاز الفني مع الجهاز الطبي.