سطيف.. رصاصة بارود طائشة تقتل عشريني وتحول عرس إلى مأتم
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
لقي شاب مصرعه، مساء اليوم الأربعاء، بواسطة بندقية في حفل زفاف بولاية سطيف.
وحسب ما نشرته الصفحة الرسمية لإذاعة سطيف، فإن الشاب توفي إثر إصابته بطلق ناري طائش من سلاح بارود بأحد الاعراس بحي المنظر الجميل بالعلمة.
وينحدر الضحية البالغ من العمر 26 سنة من منطقة واد الذهب ببلدية بني فودة .
.المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عاطف عبدالغني يطالب برفع وعي المواطن ضد الأكاذيب: المعلومات الصحيحة تقتل الشائعات
قال الكاتب الصحفي عاطف عبد الغني، إن توافر المعلومات الصحيحة يقتل الشائعات في مهدها، مطالبا بضرورة تسليط الضوء على إنجازات الدولة المصرية ورفع الوعي لدي المواطن.
وأضاف عاطف عبد الغني، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.
عاطف عبدالغني: الإخوان يستخدمون أسلوب الشائعات المركبة لبث السموم حول المؤسسات المصرية عاطف عبدالغني يحذر من "حرب الإنترنت": تدمر استقرار المجتمع (فيديو)وكشف الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة، لافتا إلى أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذبها وتفنيدها من قبل الحكومة، بخلاف الشائعات المركبة التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري.
وأوضح الفرق بين الشائعة البسيطة والشائعة المركبة، مشيرًا إلى أن الشائعة البسيطة تتعلق بنشر معلومات خاطئة يمكن للحكومة تكذيبها وتفنيدها بسهولة.
وأضاف أن الشائعات المركبة، مثل تلك التي تُروجها كتائب إلكترونية تابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، تستهدف تشويه صورة الجيش المصري. وكشف عن وجود دول تقوم بصناعة الشائعات، مما يجعل مواجهتها أمرًا معقدًا وصعبًا، مؤكدًا أن الشائعات كان لها دور كبير في إشعال فتيل الربيع العربي.
وأشار إلى أن المسألة تتجاوز مجرد نشر أخبار كاذبة أو مزج الحقائق بالأكاذيب، فنحن نعيش حاليًا في عصر حروب المعلومات والإنترنت، المعروف بحروب الجيل الرابع.
كما أكد أن بناء الوعي ومواجهة الشائعات يعدان من أهم القضايا التي تفرضها التغيرات الداخلية والأزمات العالمية والإقليمية المتلاحقة، حيث أن آثارها على استقرار المجتمع خطيرة للغاية.
وفي نفس السياق، ذكر أن ثورة 23 يوليو، التي تهاجمها الجماعة الإرهابية، ساهمت في إزالة الفروق الطبقية بين فئات المجتمع وحققت العدالة الاجتماعية، حيث شهدنا تخرج أبناء الفلاحين من الجامعات.