تطبيق البث المباشر من Xbox قادم إلى أجهزة Fire TV
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
لقد وصل تحديث Xbox لشهر أغسطس، حاملاً معه الكثير من التعديلات الصغيرة والميزات الجديدة. ربما يكون الخبر الأكبر هو أن تطبيق البث المباشر من Xbox قادم إلى المزيد من أجهزة Fire TV. وهذا يعني أن المزيد من الأشخاص سيكونون قادرين على الوصول إلى عالم Xbox Cloud Gaming الرائع.
كان متاحًا بالفعل لجهاز Fire TV Stick 4K Max (الجيل الثاني) وFire TV Stick 4K (الجيل الثاني)، ولكنه متاح الآن للإصدارات السابقة من هذه الأجهزة، إلى جانب Fire TV Cube (الجيل الثالث).
كما تعمل Xbox على تعزيز تكامل Discord، وهو خبر سار. ستوفر وحدات تحكم Xbox الآن للأشخاص معرفة متى يلعب صديق أو يدردش أو يبث، مما يسهل الدخول إلى دردشة صوتية أو مشاهدة هذا البث. يمكن القيام بكل هذا مباشرة من وحدة التحكم، دون الحاجة إلى استخدام تطبيق Discord على الكمبيوتر الشخصي أو الهاتف المحمول.
كما هو موضح أعلاه، يمكن للمستخدمين الآن مشاهدة بث Discord مباشرة من وحدات تحكم Xbox — أو بث طريقة اللعب الخاصة بهم مباشرة إلى Discord — وهي إضافة رائعة.
سيسمح التحديث أيضًا للأشخاص بتخصيص التنزيلات. يجب أن يسمح هذا للمستخدمين بتنزيل ما هو مطلوب فقط للعب اللعبة بالفعل، مما يوفر مساحة القرص الصلب المهمة. يجب على شخص ما أن يضغط على فريق Call of Duty بشأن هذا الأمر.
أخيرًا، هناك خيارات تخصيص إضافية لوحدة التحكم. يأتي زر التبديل إلى Elite Wireless Controller Series 2 وXbox Adaptive Controller. عند تمكينه، يرسل التبديل سلسلة من المدخلات المتتالية تمامًا مثل أزرار "turbo" القديمة، ولكن دون الحاجة إلى الضغط على هذا الزر. يبدو أن هذه طريقة رائعة للإبحار بعد "الضغط على هذا الزر مليون مرة" في الألعاب الصغيرة.
يتم طرح هذا التحديث الآن ويجب أن يصل إلى جميع المستخدمين بحلول نهاية الأسبوع. ينطبق على Xbox One وXbox Series X وXbox Series S.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تسريبات عن فريق عمل ترامب تسيل لعاب الصهاينة.. وتنذر بتوتر قادم بين واشنطن وطهران وبكين
على خلفية التسريبات حول التعيينات التي ينوي ترامب القيام بها في إدارته.. فإن الحديث عن نية ترامب اختيار مايك ويلز مستشاراً للأمن القومي، وماركو روبيو وزيراً للخارجية، وأليس ستيفانيك سفيرة لدى الأمم المتحدة.. هذه التسريبات دفعت المراسل السياسي لـيسرائيل هيوم، أرئيل كهانا، القول بأن أمام إسرائيل عامين فقط، لإعادة تشكيل مستقبلها ومستقبل المنطقة، ففي غضون عامين ستنتهي فترة ولاية الحكومة الحالية، وبعد عامين ستجرى الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة ومن المحتمل أن يخسر الجمهوريون الأغلبية في أحد المجلسين، ولذلك فإن النصر في الحرب وتدمير الأسلحة النووية الإيرانية إما أن تتم الآن، أو ننساها إلى الأبد.
إذن، كاهانا أسس كلامه على ما وصفها بحكومة الأحلام التي ستحصل عليها إسرائيل، وهو على الأغلب يتحسب مثل كثيرين، لصعود الديمقراطيين في غرفتي البرلمان الأمريكي، واحتمال أن يلجأوا إلى سياسات انتقامية، أو على أقل حماسة لنتنياهو الذي يعتبر في رأي العديد من الجمهوريين "غادرا" بسبب انحيازه المطلق لترامب في الانتخابات الرئاسية، على الرغم مما قدمه بايدن لإسرئيل من دعم ومساندة لم يعرفها الصهاينة من رئيس أمريكي منذ قيام الكيان، قبل 67 سنة.
مايك ويلز، الذي اختاره ترامب مستشاراً للأمن القومي، موال لترامب وهو رئيس اللجنة الفرعية للقوات المسلحة في مجلس النواب التي تشرف على الخدمات اللوجستية العسكرية ضابط متقاعد من القوات الخاصة بالجيش الأميركي. و هو معروف بانتقاده للنشاط الصيني في آسيا والمحيط الهادي وتأكيده على حاجة الولايات المتحدة للاستعداد لصراع محتمل في المنطقة. كما كان مديرا لسياسة الدفاع لوزيري الدفاع دونالد رامسفيلد وروبرت غيتس. و انتخب عضوا بالكونغرس في عام 2018).
أما ماركو روبيو، و الذي سيعين وزيراً للخارجية، قد نافس ترامب عام 2016 على نيل بطاقة ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، وحينها وصف روبيو ترامب بأنه محتال وأنه الشخص الأكثر ابتذالا الذي طمح للرئاسة، ومع ذلك، يبدو روبيو اليوم منافسا على حقيبة الخارجة مع السفير السابق لدى ألمانيا ريك غرينيل، وذلك بسبب عداء روبيو الشديد للصين، فماركو روبيو مغضوب عليه من قبل الصين. بسبب انتقاده للحكومة الصينية بشأن قضية هونغ كونغ. علاوة على ذلك، روبيو لا يعادي الصين وإيران فقط، ولكن أيضا لوطنه الأم كوبا.. فروبيو من أشد معارضي مجرد التفكير في إقامة علاقات مع كوبا. هو سياسي ونائب ومحامي أمريكي ولد في يوم 28 مايو 1971 في مدينة ميامي في ولاية فلوريدا في الولايات المتحدة، هو عضو في مجلس النواب الأمريكي من الحزب الجمهوري منذ سنة 2011 ومرشح للرئاسة الأمريكية في الإنتخابات الأمريكية 2016. روبيو من عائلة كوبية أمريكية وخريج جامعة فلوريدا في القانون، ويعتبر من معارضي سياسة الرئيس باراك أوباما وهو من أبرز معارضي الإتفاقية النووية مع إيران وحريص على أمن إسرائيل.
و أخيرا و ليس آخرا، أليس ستيفانيك، التي ستعين سفيرة لدى الأمم المتحدة، و هي أصغر امرأة يتم انتخابها على الإطلاق للكونغرس الأميركي، ممثلة شمال ولاية نيويورك. وأصبحت لاحقاً أصغر امرأة تشغل منصباً قيادياً في مجلس النواب والأهم أنها تصدرت عناوين الأخبار العام الماضي بحملتها لإقالة قادة الكليات الذين لم ينددوا بشكل كافٍ بمعاداة السامية خلال جلسة استماع في مجلس النواب بشأن هذه المسألة.. .وزادت شهرتها بعد أن أدت استجواباتها لثلاث من رؤساء الجامعات بشأن معاداة السامية في الحرم الجامعي، إلى استقالة اثنين منهم، وهو الأداء الذي أشاد به ترامب عدة مرات.