الجبير يبحث التعاون البيئي والمناخي مع وزيرة الطاقة بمملكة تونغا
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
التقى وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، اليوم، معالي وزيرة الأرصاد الجوية والطاقة والمعلومات وإدارة الكوارث والبيئة وتغير المناخ والاتصالات بمملكة تونغا فيكيتامويلوا أوتويكامانو.
وذلك على هامش اجتماع قمة قادة جزر الباسيفيك في دورتها الـ53 المنعقدة في العاصمة نوكو ألوفا بمملكة تونغا.
أخبار متعلقة من بينها الشرقية.. أمطار مسائية على أجزاء من 8 مناطقوزير الحج يناقش تيسير رحلة العمرة للقادمين من ماليزيا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عادل بن أحمد الجبير- اليومتعاون بيئيوجرى خلال اللقاء، بحث سبل تعزيز العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات بما في ذلك البيئة والحد من آثار التغير المناخي والجهود الدولية المبذوله حيالها، ومناقشة أبرز الموضوعات المطروحة في أجندة القمة.
حضر اللقاء، معالي وزير البنية التحتية بمملكة تونغا سافنتين توموا، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى أستراليا السفير غير المقيم لدى مملكة تونغا سلطان بن خزيم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس البيئة الخارجية الخارجية السعودية التغير المناخي
إقرأ أيضاً:
”المياه الوطنية“: ”بيئتي“ بديل مؤقت للصرف الصحي في مخطط 1139 صفوى
أكد القطاع الشرقي لشركة المياه الوطنية أن خدمة ”بيئتي“ لنزح مياه الصرف الصحي هي الحل الأمثل لسكان مخطط 1139 بصفوى في الوقت الحالي، مشيرة إلى ان المخطط ليس مخدوم بشبكة الصرف الصحي حاليًا.
وأوضحت الشركة، رداً على استفسارات حول الخدمات البيئية في المخطط، أن خدمة ”بيئتي“ متاحة لجميع السكان ويمكن طلبها بسهولة عبر تطبيق المياه الوطنية على الهواتف الذكية أو من خلال الفرع الإلكتروني للشركة.
أخبار متعلقة 200 متطوع يشاركون في حملة لتنظيف شاطئ العقير ومزارع الأحساءبالمانجروف.. نحالون يحولون ”دانة الرامس“ إلى واحة خضراءوأشارت إلى أن هذه الخدمة تعتبر حلاً مؤقتاً يضمن راحة السكان وتوفير بيئة صحية آمنة لهم ريثما يتم الانتهاء من مد شبكة الصرف الصحي في المخطط.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”المياه الوطنية“: ”بيئتي“ بديل مؤقت للصرف الصحي في مخطط 1139 صفوى
وكان سكان مخطط 1139، المعروف بمخطط شرق الخياطية بصفوى، طرحوا معاناتهم بسبب غياب خدمة الصرف الصحي لأكثر من عقدين من الزمن، على الرغم من الوعود المتكررة من الجهات المعنية بحسب كلامهم.غياب خدمة الصرف الصحيولا يزال الأهالي يعتمدون على ”البيارات“ التي بدأت آثارها السلبية تظهر على جدران منازلهم، مسببةً لهم أضرارًا مادية ومعنوية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سكان مخطط 1139 بصفوى، طرحوا معاناتهم بسبب غياب خدمة الصرف الصحي لأكثر من عقدين من الزمن
وقال المواطن جاسم الصالح، أحد سكان الحي: ”نعيش في هذا المخطط منذ عام 2005، ووعدنا المسؤولون بتوفير خدمة الصرف الصحي، ولكن دون تنفيذ. لقد أثرت البيارات على جدران منازلنا، وبتنا نتحمل تكاليف مالية باهظة لشفط المياه الآسنة“.
وأضاف الصالح: ”المخططات الجديدة المجاورة لنا، مثل مخطط الأميرات، تم توصيلها بخدمة الصرف الصحي، بينما نحن لا نزال نعاني. لدينا أرقام مطالب عديدة نحملها في جيوبنا، وننتظر تحقيق هذا الحلم“.
وأكد المواطن مصطفى الياسين، الذي يسكن في الحي منذ 15 عامًا، أن غياب الصرف الصحي أثر على العديد من الأسر التي تسكن في الحي، مطالبًا الجهات المعنية بالنظر في معاناتهم، حيث بدأت المياه تطفو داخل المنازل، ما ينذر بمشاكل صحية خطيرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سكان مخطط 1139 بصفوى، طرحوا معاناتهم بسبب غياب خدمة الصرف الصحي لأكثر من عقدين من الزمن
وأشار المواطن صادق الصالح، إلى أن سيارة الشفط التي تأتي إلى الحي لا تكفي للحاجة المتزايدة، مما يضطرهم إلى استئجار سيارات أخرى بتكاليف إضافية.
وقال المواطن حسين آل سالم: ”طالبنا بالصرف الصحي رسميًا منذ 20 سنة، ولكن دون جدوى. لقد تسبب اعتمادنا على البيارات في هبوط أرضية منزلي وظهور تشققات في الجدران“.
وناشد الجهات المعنية التدخل العاجل لإنهاء معاناتهم المستمرة منذ سنوات طويلة، وتوفير خدمة الصرف الصحي التي أصبحت ضرورةً ملحةً.