الوطن:
2024-12-22@18:32:51 GMT

مراسل cbc: مهرجان العلمين يكسر حاجز المليوني زائر

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

مراسل cbc: مهرجان العلمين يكسر حاجز المليوني زائر

قال عمرو موسى مراسل قناة «cbc»، إن مهرجان العلمين في نسخته الثانية يشهد العديد من الفعاليات الرياضية والترفيهية والثقافية والفنية، وسط إقبال جماهيري كبير من جميع أنحاء العالم، والمدينة في أقل من 6 سنوات أصبحت دُرة مدن ساحل البحر الأبيض المتوسط.

زوار من 104 جنسيات

وأضاف «موسى»، خلال تغطية خاصة لفعاليات مهرجان العلمين عبر برنامج «العالم في العلمين»، المذاع عبر شاشة قناة «cbc»، أن أجواء مدينة العلمين الجديدة ساحرة ومبهرة، وهناك فرحة وسعادة لكافة الزوار، ووصل جنسيات عدد الزوار إلى أكثر من 104 جنسيات من أنحاء العالم، مؤكدًا أن فعاليات مهرجان العلمين تخاطب جميع الفئات العمرية والطبقات الاجتماعية تحت تنظيم رائع من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

وتابع: «انتهاء فعاليات مهرجان العلمين يوم الجمعة القادمة 30 أغسطس، والمهرجان كسر حاجز مليوني زائر من حول العالم، إضافة إلى أنه نجح في أهم أهدافه، وهي الترويج للسياحة في مصر ولمدينة العلمين الجديدة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان العلمين مدينة العلمين الجديدة قناة سي بي سي مهرجان العلمین

إقرأ أيضاً:

رسائل “الحشد المليوني” في ميدان السبعين

يمانيون../
للشهر الـ15 على التوالي يسجل أبناء الشعب اليمني أنصع صفحات العزة والكرامة والتضحية، من خلال الاحتشاد الأسبوعي دون كلل أو ملل في الساحات والميادين التي تحولت إلى رمز يستذكره اليمانيون الأجيال على مدى العقود القادمة.

فمنذ بدء عملية “طوفان الأقصى” البطولية والشجاعة التي لاتزال تدور رحاها حتى اليوم، أثبت الشعب اليمني بأنه الأجدر من بين شعوب الأمة في نصرة المستضعفين في الأرض، بعد أن قدم أنموذجاً مشرفاً في تحمل المسؤولية الإنسانية والعروبية والإسلامية من خلال دعم وإسناد غزة ومواجهة كل شركاء الإبادة، وفتح جبهة غير متوقعة أربكت العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، وخوض معارك هي الأعنف منذ الحرب العالمية الثانية، بلسان قادة ومسئولين غربيين.

لأكثر من 440 يوماً يرسم اليمانيون لوحة مشرفة ناصعة العزة والكرامة، من خلال مشاركاتهم المليونية التي أذهلت العالم، في مسيرات التضامن والتعبئة والاسناد مع الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها مليونية “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان”.

ورغم الظروف المعيشية والاقتصادية الصعبة جراء استمرار العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، والحصار المتمثل في نقل البنك المركزي من العاصمة صنعاء إلى عدن المحتلة، إلا أن ذلك لم يعفِ أبناء الشعب اليمني، من القيام بمسئولياتهم وواجباتهم الدينية والأخلاقية والإنسانية تجاه نصرة إخوانهم المستضعفين في فلسطين.

حمل الطوفان البشري لأولى البأس الشديد في ميدان السبعين هذا الأسبوع بمليونية حملت شعار ” مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان”، رسائل تحدٍ للعدو، لاسيما أن هذا المسيرات جاءت بعد ساعات من العدوان الإسرائيلي الأمريكي على المنشآت الخدمية والحيوية داخل العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة.

من أبرز الرسائل النارية التي حملها المشاركون في ميدان السبعين وبقية الساحات الأخرى، أنهم مشتاقون لقتال العدو الأمريكي والصهيوني، وأن اليمانيين يتحدونهم في البر والبحر والجو وأينما كانوا، مجددين في الوقت نفسه العهد لله ولرسوله وللسيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي، وللشعب الفلسطيني، بأنهم على درب الشهداء العظماء ماضون.

ومن الرسائل التي حملها المشاركون في ميدان السبعين هي للحكام العرب المتخاذلين عن نصرة نساء وأطفال غزة، والابتعاد عن القضية الأساسية والمركزية للأمة وهي “فلسطين”، بعد أن أصبح أولئك الحكام راكعين وخانعين وصاغرين وأذلة أمام اليهود الصهاينة.

ومن الرسائل القوية، بأنه مهما قصف العدو الأمريكي والاسرائيل لإبعاد اليمنيين عن غزة، فلن يحيدوا أو يميلوا قيد أنملة عن قضيتهم الأساسية والمحورية “فلسطين” وعن نصرة واسناد غزة ومقاومتها البطلة الشجاعة، باعتبار ذلك مبدأ تربى وترعرع عليه الشعب اليمني منذ الصغر.

رسائل ميدان السبعين كثيرة جداً لا تعد ولا تحصى، وكان من أبرزها، رسالة قوية ونارية لأحد المشاركين التي قال فيها: “أقول لـ ترامب الكلب ونتنياهو الحقير: أتهددوننا!؟ ألا تعلمون أن العيد عندنا هي الحرب؟، أتقولون أنكم ستغيرون من ملامح الشرق الأوسط.. أفتغيرونه ونحن في الوجود؟ هيهات هيهات.. فنحن الأنصار وأبناء الأنصار.. نحن السند والمدد.. نحن الأوس والخزرج.. نحن نفس الرحمن وعذاب الكفار، بل نحن من سيغير نظام هذا العالم الخانع الذليل الذي خضع لهيمنتكم.. وبيننا وبينكم الأيام والليالي والميدان”.

أما مشارك آخر فقد كانت رسالته بأن الخروج إلى ميدان السبعين هي استجابة للقائد، وإفشال للهزيمة التي يريد العدو أن يعززها في وجدان الأمة، وتأكيداً للسخط الكبير ضد العدوان الإسرائيلي الأمريكي المباشر، وتأكيداً على وحدة الموقف بين الشعب اليمني وقيادته الثورية والسياسية وقواته العسكرية، ورسالة جهادية مساندة تثبت عظمة الموقف بعظمة الشعب والحاملين لوائها.

وأخيـــــراً .. تؤكد رسائل المشاركين في مليونية ميدان السبعين أن هناك 3 خلفيات أساسية لهذا الاحتشاد الأسبوعي الدائم الذي أصبح أيقونة النصر لعملية “طوفان الأقصى” وهي:

أولاً: هو يكسر النمط المعروف عربياً وإسلامياً الذي يتفاعل مع قضايا لفترة محدودة ثم ينتهي.

ثانياً: يظهر حالة التعاطف الدائمة الشعبية مع قضية غزة في ظل صمت عالمي.

ثالثاً: يظهر التأييد الشعبي الجماهيري الواسع على مدى أكثر من عام لعمليات اليمن المساندة لغزة.

فالاحتشاد اليماني غير المسبوق الذي يأتي استجابة لله ولرسوله ولدعوة السيد القائد العلم عبد الملك بدرالدين الحوثي، تمكن -بفضل الله- من كسر ذلك الانحراف الذي ارتكبه “الإخوان المسلمون” عندما جيروا الحراك الشعبي لمصلحتهم الشخصية، وللمطالبة بالهيمنة والسعي نحو السلطة، فاليمن اليوم بفعل خطابات السيد القائد وتكامله مع الجمهور يعدل ويصوب ذلك الانحراف، وها هو للشهر الـ15 يملأ ساحات وميادين الشرف والعزة والكرامة من أجل الشعب الفلسطيني والتضامن مع غزة وكل المستضعفين في الأرض.

– المسيرة – هاني أحمد علي

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية تركيا: ضرورة وجود دستور جديد لحماية جميع الطوائف في سوريا
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن بدء عملية عسكرية برية في بيت حانون شمال غزة
  • شخص عاري يكسر واجهات السيارات في إسنيورت (فيديو)
  • ترامب قد يطلب من بنما تسليم القناة
  • مواعيد أهم مباريات اليوم في جميع البطولات والقنوات الناقلة
  • رسائل “الحشد المليوني” في ميدان السبعين
  • القوات الإسرائيلية تقوم بجرف حاجز للجيش عند مدخل الناقورة
  • فتح باب الترشيح في جميع أنحاء العالم لجائزة أستر جارديانز العالمية للتمريض 2025
  • المملكة عملت على تفعيل مبادئ التضامن الإنساني وتعزيز التنمية البشرية والاجتماعية في أنحاء العالم
  • إصابة 21 شخصا في تصادم اتوبيس وميني باص بـ العلمين الجديدة