يستعد الفنان كاظم الساهر، لإحياء حفل غنائي، على مسرح كتارا المكشوف بـ قطر، يوم 7 نوفمبر المقبل.

ونشر كاظم الساهر عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الحفل، وكتب: «بكل الحب نلتقي على مسرح كتارا المكشوف في قطر لنستمتع بليلة من ليالي العمر مع أجمل أغاني القيصر ضمن جولته العالمية، بين الأمس واليوم، كونوا على الموعد».

View this post on Instagram

A post shared by Kadim Al Sahir | كاظم الساهر (@kadimalsahir)

آخر أعمال كاظم الساهر

وكانت آخر أعمال الفنان كاظم الساهر، هي ألبومه «مع الحب»، والتي جاءت بعنوان الأغنية «يا وفية»، وألبوم يتضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغاني هي: «يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا«، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائى جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته «كتاب الحب».

اقرأ أيضاً«كل الحب».. أول تعليق من كاظم الساهر بعد تكريمه في مهرجان قرطاج

كاظم الساهر يتصدر التريند.. ماذا قال عن مصر والمصريين؟

«كانوا بيجيبولي أكل وبعتبرهم أهلي».. كاظم الساهر يوجه رسالة حب للمصريين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كاظم الساهر حفل كاظم الساهر حفلات كاظم الساهر الفنان كاظم الساهر جديد كاظم الساهر آخر أعمال كاظم الساهر کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

الدورة البرلمانية الحالية: مسرح سياسي أم مؤسسة تشريعية؟

15 مارس، 2025

بغداد/المسلة: في ظل الدورة البرلمانية الحالية، يبرز البرلمان العراقي كمنصة إعلامية أكثر من كونه مؤسسة تشريعية فعالة، حيث يشهد تأخيراً ملحوظاً في إقرار القوانين المهمة. المناكفات السياسية بين الكتل تطغى على أي جهود جادة لدراسة القوانين بعمق، مما يعيق تقدم العملية التشريعية ويضع البرلمان في مرتبة متدنية مقارنة بأداء الدورات السابقة منذ سقوط النظام السابق عام 2003. هذا الواقع أثار تساؤلات حول قدرة المؤسسة على الوفاء بالتزاماتها تجاه الشعب العراقي.

وتعاني اللجان الاستشارية داخل البرلمان من سيطرة العلاقات والعائلية والمناطقية والطائفية، بدلاً من الاعتماد على الكفاءات المهنية والوطنية.

وهذا التزاحم في مفاصل البرلمان يعكس أزمة أعمق تتعلق بآلية اختيار الأعضاء وتشكيل اللجان، مما يحد من قدرتها على تقديم حلول مبتكرة أو دراسات معمقة للمشاريع التشريعية. خبراء يرون أن هذا النهج يفاقم من ضعف الأداء، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها العراق حالياً.

و تصاعدت الأصوات التي تصف الدورة الحالية بأنها واحدة من أضعف الدورات البرلمانية منذ تأسيس النظام الديمقراطي في العراق. على منصة “إكس”، عبّر ناشطون عن استيائهم من تراجع الإنتاج التشريعي، حيث كتب أحد المغردين في 10 مارس 2025: “البرلمان العراقي تحول إلى مسرح للتصريحات بدلاً من مؤسسة تشريعية”.

في المقابل، يرى محللون أن التحديات السياسية المستمرة منذ عقدين تجعل من الصعب تقييم الدورة الحالية بمعزل عن السياق العام، لكن الأرقام تظهر بوضوح تراجعاً في عدد القوانين المقرة مقارنة بالدورات الأولى، حيث لم تتجاوز نسبة القوانين المنجزة في السنة الماضية 15% من المستهدف.

وثمة دعوات متزايدة لإعادة هيكلة عمل البرلمان، مع التركيز على تعزيز دور الكفاءات المستقلة بعيداً عن المحاصصة.

يشير تقرير صادر عن مؤسسة “النزاهة” في 20 يناير 2025 إلى أن 70% من أعضاء اللجان البرلمانية تم اختيارهم بناءً على ولاءات سياسية وليست معايير مهنية. هذا الواقع يضع ضغوطاً إضافية على الحكومة للتدخل ودعم البرلمان بموارد وخبرات، لكن الخلافات بين السلطتين التنفيذية والتشريعية تعيق أي تقدم ملموس.

و مع اقتراب منتصف الدورة البرلمانية في مارس 2025، يبدو أن التحدي الأكبر أمام البرلمان العراقي هو استعادة ثقة المواطنين.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الفنان السورى ناصيف زيتون يحيي حفلا غنائيا في شرم الشيخ
  • قطاع الطلاب بحزب الإصلاح بأمانة العاصمة يحيي أمسية رمضانية بحضور حاشد
  • 300 ألف زائر يختتمون فعاليات مهرجان "أيام سوق الحب"
  • “على المكشوف”.. شاهيناز تطرح تتر مسلسل “بنات همام”
  • التقدمي يحيي ذكرى مؤسسه بمهرجان شعبي حاشد في المختارة
  • الجمعة.. مصطفى حجاج يحيي سهرة رمضانية غنائية مميزة
  • «المداح» حمادة هلال يُحيي حفلاً في خيمة رمضانية بأجمل أغانيه |شاهد
  • حرف الراء بين الحب والكراهية
  • قرقيعان الشرقية يُلهب حماس العائلات والأطفال في ”سوق الحب“
  • الدورة البرلمانية الحالية: مسرح سياسي أم مؤسسة تشريعية؟