بسبب مصروف المنزل.. امرأة تُـلـقـي بزوجها من الطابق الخامس
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
خاص
شهدت محافظة الجيزة المصرية واقعة مأساوية ، إذ أقدمت امرأة على قـتـل زوجها بإلقائه من شرفة منزلهما بالطابق الخامس .
وكانت الأجهزة الأمنية تلقت بلاغاً من الأهالي يفيد بوفاة شخص ، بعد سقوطه من الطابق الخامس، لتنتقل على الفور القوات لمكان الحادث لمباشرة التحقيق في الواقعة .
ووفقاً للتحقيقات الأولية ، تبين وفاة شخص في العقد الخامس من عمره، حيث وجدت جثته غارقة في دمائها أمام منزله، والجيران ملتفون حوله.
وكشف نجل المتوفي أن والده أخبره قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة بأن أمه هي من ألقته من الشرفة .
وألقت الشرطة القبض على الزوجة، حيث كشفت التحريات أن خلافاً اندلع بين المجني عليه وزوجته بسبب مطالبتها الدائمة بمصاريف المنزل المبالغ فيها رغم أنه عاطل عن العمل ، مما أدى إلى تـعنـيـف الزوج لزوجته، ما جعلها تدفعه من شرفة المنزل .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطابق الخامس جريمة قـتـل مصر
إقرأ أيضاً:
امرأة صفق لها الشيطان
عندما تتحول المرأة إلى معول هدم فى المجتمع بصفة عامة وضد المرأة بصفة خاصة وتسعى إلى هدم كيانها بل وصل الحال بتفكيرها لترويجها مخدرا لاغتصاب نصف المجتمع الناعم، وتفتق ذهنها لارتكاب جرائمها بطرق تجعل الشيطان امامها يتنحى وينسحب لانها فاقت افعاله بل وتدرس له، وذلك بمساعدة شريكها الاجنبى لارتكاب جريمتهم الشنعاء لتخريب الوطن وهز صورة المرأة المصرية كى تنفك عروة مجتمعنا المترابط والمتدين بطبعه، ليختل توازنه المتماسك، صحيح ان هذه النماذج الاجرامية لم ترق لمستوى الظاهرة ولكن المتابع مثلى والراصد بحكم عملى كحوادثجية منذ زمن لتك الجرائم التى ترتكبها نسبة قليلة من النساء المأجورات الساعيات لدمار المرأة المصرية، وهدم الكيان النسوى الوطنى. فنجد ان الجرم الذى يرتكب من بعضهن يكون بمثابة معول هدم لكيان المرأة فجريمة اى امرأة تكون «بجون» مثلما يقول معلقو الكورة. أى ان الفاجعة فى اجرامها يكون بمثابة الصدمة المدوية، وفى زاويتى هذه اتناول صاحبة جريمة هذا الاسبوع الشهيرة التى نجحت اجهزة الأمن فى القبض عليها منذ يومين، ومعها شريكها الاجنبى داخل مسكنها بالتجمع الخامس. ففى تلك الواقعة اجد انها تخطت كل الحدود الاجرامية وفاقت كل الجرائم النجسة. تلك المرأة التى يطلقون عليها اعلامية أو بلوجر والتى ضبط بحوزتها على 180 لترا من أخطر مخدرGHP والمعروف بمخدر اغتصاب الفتيات. تخيلوا هى تحوز هذا المخدر الذى يفوق كل انواع المخدرات، وهو الذى يستخدم فى اغتصاب فتياتنا إذن فماذا يبقى للمجتمع بعد ذلك، فبناتنا ثروة الوطن والقوة الناعمة المستقبلية لمصرنا الحبيبة، فتجد ان هذه المتهمة حازت تلك المادة المخدرة لاغتصابهن وللقضاء على عفتهن فقد كشفت الداخلية عن تفاصيل ضبط المتهمة البلوجر الشهيرة صاحبة محتوى على منصة بالتواصل الاجتماعى. كما ضبط معها شريكها الاجنبى لاتجارهما بمخدر «اغتصاب الفتيات» تخيلوا المرأة ضبط بحوزتها مخدر لاغتصاب الفتيات فبدل ان تدافع تلك الاعلامية عن المرأة وحقوقها وتعمل على ابعادها عن عالم الجريمة قامت بشرائه من أحد المواقع الإلكترونية بإحدى الدول ثم شحنة لدولة أخرى تمهيدا لتهريبه إلى مصر كما ذكرت أجهزة الأمن أن خطة التهريب، كانت تتضمن تعبئة المخدر داخل عبوات مثبت عليها ملصق لإحدى شركات النظافة إمعانا فى عمليات التمويه لتهريب المخدر إلى داخل البلاد للاتجار والتعاطى ثم ترويجه بين أوساط الشباب، وتبين أن القيمة المالية للمضبوطات تقدر بقرابة 145 مليون جنيه تقريبا، لتحقيق أرباح مالية غير مشروعة، إن هذه الجريمة وفعل المتهمة وجرمها اعادت على ذهنى قصة المتهمة الشهيرة حورية كتكت التى ضبطت فى أواخر الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضى كنت اتابعها وذاع صيتها فى عالم الاجرام وكانت اشهر امرأة تتاجر فى المواد المخدرة خاصة الهيروين والذى اثار الذعر فى كافة الاوساط بالقاهرة انذاك، وكانت هى التاجرة الاشهر فى ذات الوقت وتدعى حورية كتكت واطلق عليها امبراطورة الهيروين انذاك وللحديث بقية ان شاء الله حفظ الله القوى الناعمة للوطن الحبيب وحفظنا الله جميعاً.