قوات "أحمد" الروسية تقضي على مرتزقة بولنديين وألمان في مقاطعة كورسك
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أعلن قائد وحدة في قوات "أحمد" الروسية أن ا عناصره شتبكوا عدة مرات في مقاطعة كورسك مع مرتزقة يتحدثون الألمانية والبولندية، مؤكدا أنه تم القضاء عليهم.
وقال القائد العسكري الروسي: "واجهنا هنا مرتزقة أجانب، وكانوا ألمانا وممثلين عن بولندا. وعندما اشتبكنا بهم في المعركة، فهمنا من حواراتهم أنهم أجانب، ولم يكونوا من بين الذين أسرناهم، مما يعني أنه تمت تصفيتهم".
وأكدت شهادات سكان مقاطعة كورسك حول مشاركة مرتزقة أجانب في هجوم قوات كييف على قرى وبلدات بالمقاطعة والتعرف على جنسيات بعضهم من لغاتهم، وبينها الفرنسية والبولندية.
وظهرت في وقت سابق على حساب شركة Forward Observations Group العسكرية الخاصة الأمريكية على "إنستغرام" صورة ثلاثة رجال يرتدون الزي العسكري ويحملون الأسلحة ويعلقون الشارات الزرقاء على بزاتهم وخلفهم عربة مدرعة.
وكتبت في تعليق على الصورة "الرجال في كورسك (أي في مقاطعة كورسك)"، وبالفعل تشير بيانات نظام تحديد المواقع الجغرافي إلى أن المنشور تم نشره من مقاطعة كورسك.
كما أكدت مجلة "Military Watch Magazine" أن الشركة العسكرية الأمريكية قامت بإرسال جزء من قواتها إلى إسرائيل لدعم العمليات في قطاع غزة في نهاية عام 2023.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشركة العسكرية العسكري الروسي الزي العسكري المقاطعة إلقاء تحديد المواقع هجوم جنسي مقاطعة کورسک
إقرأ أيضاً:
حكومة المرتزقة تعمق معاناة المواطنين في المحافظات المحتلة بجرعة سعرية لمادة البنزين
الثورة /
بينما ينتظر المواطنون بالمحافظات المحتلة أي بادرة رحمة تخفف عنهم المعاناة المعيشية المتفاقمة خلال شهر رمضان، قررت حكومة مرتزقة العدوان فرض جرعة ورفع أسعار البنزين بعدن، ليصبح سعر الدبة (20 لترًا) 34,000 ريال بدلًا من 32,000 ريال، في زيادة جديدة تُضاف إلى سلسلة الأزمات التي يواجهها المواطن يوميًا بالمحافظات المحتلة.
وتأتي هذه الجرعة السعرية تزامنا مع عودة أزمة الغاز المنزلي لتضرب عدن والمحافظات المجاورة مما أثار استياء المواطنين، وزاد من معاناتهم.
ووفق المواطنين فإن الأمر لم يقتصر على نقص الإمدادات وحسب، بل تعدى الى ارتفاع جنوني لأسعار أسطوانات الغاز، ليصبح الحصول عليها مهمة شبه مستحيلة للكثيرين، خاصة مع تزايد الطلب في شهر رمضان.
كما شكا المواطنون من غياب الحلول وتجاهل الوعود من قبل سلطات مرتزقة العدوان بإيجاد حلول مستدامة لأزمة الغاز .. مضيفين أن الواقع ينذر باستمرار تجاهل هذه الوعود، وعدم الاكتراث بمعاناة المواطنين، مما زاد من حالة الاستياء بين المواطنين الذين يعانون بالفعل من تحديات اقتصادية ومعيشية كبيرة.