الاحتلال يفجر مسجد أبو بكر الصديق في مخيم الفارعة بطوباس
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
فجر جيش الاحتلال الإسرائيلي مسجد أبو بكر الصديق في مخيم الفارعة في طوباس، زاعما وجود غرفة عمليات للمقاومة أسفله، بسبب وجود صور لعدد من الشهداء على جدران أحد الغرف ، حسب مصادر للمقاومة.
واعتقد جنود الاحتلال أن الغرفة التي تحتوي على صور الشهداء هي غرفة العمليات الخاصة بكتيبة الفارعة.
. هدنة إنسانية في مناطق محددة داخل غزة
ويواصل الاحتلال منذ امس الثلاثاء، شنَّ اقتحامات لمخيم الفارعة بمدينة طوباس ومخيم جنين ومخيم نور شمس في مدينة طولكرم، وسط تهديدات إسرائيلية بتوسيع العملية لتطال نابلس ومدنا أخرى بالضفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال مسجد ابو بكر الصديق مخيم الفارعة طوباس جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
ترامب يفجر تصريحاً مثيراً: "أنا أدير العالم".. ويكشف موقفه من ولاية رئاسية ثالثة
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (سي إن إن)
في تصريحات جديدة تحمل الكثير من الجدل والثقة بالنفس، حسم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الجدل حول إمكانية سعيه لولاية رئاسية ثالثة، مؤكدًا أن هذا الأمر "صعب للغاية" ولا يفكر في الإقدام عليه حالياً.
لكنه لم يفوّت الفرصة ليوجه رسائل واضحة عن نفوذه العالمي، قائلاً بكل وضوح: "أنا لا أدير أمريكا فقط... بل أدير العالم!"
اقرأ أيضاً تحذير صادم من المائدة اليومية: الإفراط في تناول الدجاج قد يزيد خطر الوفاة بنسبة 27% 29 أبريل، 2025 عاجل: قصف جوي أمريكي يهز العاصمة الآن (المناطق المستهدفة) 28 أبريل، 2025وخلال مقابلة مع مجلة ذا أتلانتك، أوضح ترامب الفارق الجوهري بين فترته الأولى في البيت الأبيض وفترته الحالية كمرشح رئاسي بارز، حيث قال: "في المرة الأولى، كنت مشغولاً بأمرين: إدارة الدولة ومحاولة البقاء على قيد الحياة، بسبب كثرة الفساد والمحاولات لإسقاطي. أما الآن، فأنا أدير البلاد والعالم."
تصريحه هذا، الذي يعكس إصراراً على تأكيد نفوذه العالمي، جاء في سياق حديثه عن التحديات التي واجهها سابقاً والكيفية التي يرى بها نفسه الآن كمحور لا يمكن تجاهله في السياسة الدولية.
أما بشأن إمكانية ترشحه لولاية رئاسية ثالثة، فقد عبّر ترامب بوضوح عن تحفظه، قائلاً: "ليس هذا أمراً أتطلع للقيام به، وأعتقد أنه سيكون صعباً للغاية."
تصريح قد يُفهم منه أنه لا يخطط لذلك فعلاً، لكنه في الوقت ذاته لم يغلق الباب بشكل قاطع، وهو ما ترك الباب مفتوحاً للتأويلات السياسية في الداخل الأمريكي.