«CBC»: عروض القوات الجوية ترسم البهجة على وجوه رواد مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
عرضت قناة «سي بي سي» تقريرًا مصورًا رصدت فيه آراء الجماهير حول العروض المشتركة بين القوات الجوية المصرية والسعودية، والتي لاقت تفاعلًا كبيرًا من الزوار من مختلف الجنسيات، واستمرت من الساعة الخامسة إلى الساعة السابعة مساءً.
المهرجان الأقوى في الشرق الأوسطوقال محمد زهران، مراسل قناة «CBC»، إن مدينة العلمين الجديدة تحتضن المهرجان الأقوى في الشرق الأوسط في نسخته الثانية، مشددًا على أن المهرجان بدأ فعالياته بقوة واختتمها بقوة، ويظهر ذلك من عدد الفعاليات المتنوعة والمختلفة سواء في منطقة النورث سكوير أو المنطقة الترفيهية أو الممشى السياحي.
وأوضح «زهران»، أن العروض الجوية الممتازة للقوات المصرية استمرت لمدة ساعتين، اعتبارا من الـ5 حتى الـ7 مساءً، مؤكدًا أن هذه العروض أبهرت الحضور والزوار وراد مدينة العلمين، قائلًا: «السعادة خيمت على وجوه كل الحاضرين تفاعلًا مع اللوحات الفنية التي رسمتها الطائرات في سماء العلمين، والتي أكدت على مدي براعة الطيارين المصريين وقدرتهم على تنفيذ طلعات ومناورات جوية قوية».
وقال أحد الزوار، إن عروض القوات الجوية المصرية كانت مبهرة ومشرفة وفخر لكل المصريين، موضحا أن مدينة العلمين الجديدة كانت صحراء وأصبحت مدينة مبهرة تجذب السياح وترفع مكانة مصر بين دول العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين القوات الجوية مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
عاجل. أوكرانيا تخسر سودزها أكبر مدينة كانت تحتلها في منطقة كورسك الروسية
أكدت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أنها انسحبت من بلدة سودزها، بعد أيام من إعلان روسيا أنها استعادت السيطرة عليها.
وتُعد استعادة السيطرة على أكبر بلدة احتلتها أوكرانيا في منطقة كورسك الروسية مكسبًا آخر في الهجوم الروسي لطرد القوات الأوكرانية من أراضيها.
تشير التقارير إلى أن سودزها كانت واحدة من أصعب المعارك في الحرب التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات.
كان عدد سكان المدينة يبلغ حوالي 5,000 شخص قبل الهجوم، لكن التقارير تشير إلى أن عدد سكانها قد تضرر بشكل كبير الآن.
قال أولكسندر سيرسكيي، القائد العسكري الأوكراني الأعلى، الخميس، إن الطائرات الروسية شنت عدة غارات على كورسك، لدرجة أن البلدة دمرت بالكامل تقريبًا.
على مدار الأسابيع الماضية، استعادت قوات موسكو معظم المنطقة التي استولت عليها كييف بعد هجومها المفاجئ عبر الحدود في منطقة كورسك في أغسطس آب من العام الماضي.
وقال ألكسندر خينشتاين، القائم بأعمال حاكم كورسك، يوم السبت، إن المقاطعة بدأت في التخطيط لإعادة إعمار وتطوير المناطق التي تمت استعادتها من السيطرة الأوكرانية.
ووفقًا لخينشتاين، فإن المهام الأكثر إلحاحًا هي إزالة الألغام الأرضية بشكل كامل وإعادة السكان إلى الوضع السائد قبل دخول القوات الأوكرانية إلى المنطقة.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت السبت إن وحدات الهندسة التابعة لها، قد بدأت فعلا في إزالة الألغام في المناطق الحدودية المستصلحة في منطقة كورسك.
وقالت الوزارة في بيان لها إن هذه الجهود تهدف إلى استعادة البنية التحتية الأساسية والسماح باستئناف الأنشطة الاقتصادية بعد القتال العنيف الذي دار في المنطقة.
وفي الوقت نفسه، تعرضت مدينة تشيرنيهيف شمال أوكرانيا لقصف عدة مسيّرات روسية في هجمات ليلية بحسب ما أفاد به رئيس الإدارة العسكرية لمدينة تشيرنيهيف دميترو بريزينسكي.
وأصابت تلك المسيرات مبانٍ سكنية شاهقة الارتفاع مما تسبب في نشوب حريق أخمده رجال الإنقاذ.
وأفاد بريزينسكيي أيضًا أن طائرة بدون طيار قد أصابت مبنى مكونا من خمسة طوابق وألحقت أضرارًا بمنازل خاصة.
وفي منطقة تشيرنيهيف أيضًا، أفادت التقارير أن صاروخًا باليستيًا روسيًا سقط خارج بلدة سيمينيفكا الحدودية مع روسيا، مما تسبب في انقطاع جزئي للتيار الكهربائي وفقًا للسلطات الأوكرانية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أكثر من 100 ألف شخص يشاركون في مظاهرة ضخمة ضد الفساد في بلغراد ترامب يقطع التمويل عن إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسرية رئيس وزراء المجر يهاجم بروكسل ويقول إن المستقبل ليس للامبراطوريات بل للأمم المستقلة أخبار