بوابة الوفد:
2025-04-26@12:19:07 GMT

طرح لعبة تقمص الأدوار Clair Obscur: Expedition 33

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

ظهرت Clair Obscur: Expedition 33 لأول مرة بمقطع دعائي مثير للاهتمام كجزء من عرض Microsoft الصيفي، حيث تستعرض عالمًا من الأحلام حيث تقاتل فرق من المغامرين في محاولة لهزيمة "The Paintress" التي تحلق تدريجيًا سنوات من أقصى عمر يمكن للناس أن يعيشوه.

إنها مقدمة تشبه لعبة تقمص أدوار يابانية للغاية. إنها أول لعبة من الاستوديو الفرنسي الجديد Sandfall Interactive، تدور أحداثها في عالم كئيب وغامض مستوحى من فرنسا في عصر Belle Époque (اكتشف برج إيفل الملتوي)، مما يضيف سببًا إضافيًا قليلاً لمحاربة هذه الرسامة القوية والغامضة.

ستلعب دور فريق من المستكشفين، يستكشفون المناظر الطبيعية الرائعة ويقاتلون الوحوش لهزيمة الرسامة. يبدو الأمر غامضًا لأنني لا أفهم تمامًا ما الذي يحدث. عدت إلى المقطع الدعائي - ربما يساعد ذلك في توضيح الأمور.

واضح كالطين. لكن لا بأس، هذه لعبة تقمص أدوار خيالية - لم أتوقع أن أفهم القصة منذ البداية. لقد شاهدت مؤخرًا بعضًا من اللعب المباشر مع Guillaume Broche، المدير الإبداعي لـ Clair Obscur: Expedition 33، ومنتج اللعبة، François Meurisse.

يتمتع كل عضو في المجموعة بميكانيكية معركة فريدة خاصة به، والتي يتم شحنها أثناء المعارك. يمكنك زيادة سرعة الشحن من خلال الحراسة الحكيمة والمراوغة والصد. باستخدام الذراع الآلية لـ Gustave، على سبيل المثال، يمكنه بناء هجوم صدمة يمكنه إطلاقه مبكرًا لإحداث ضرر إضافي، أو شحنه بشكل أكبر لضربة عدوانية إضافية.

تتمتع مايلي، أخت جوستاف بالتبني والتي اختفت في وقت مبكر من اللعبة، بتقنية وضع يمكنها من تعزيز إحصائيات المعركة بعد هجوم من سيف المبارزة الخاص بها. تعتمد اللعبة على الأدوار، حيث يمكن للأعداء والحلفاء الهجوم (أو التعافي) بترتيب محدد مسبقًا. يتم تعزيز ذلك ببعض لمسات RPG الحركية وأحداث الوقت السريع (QTEs) حيث ستحتاج إلى الدفاع بتوقيت دقيق. احصل على عدد كافٍ من عمليات الصد على التوالي، وستلحق الشخصيات ضررًا كبيرًا بالعدو. لقد رأيت وحشًا رئيسيًا يضرب مجموعتي بالكامل - لحسن الحظ، عليك فقط أن تنجح في المراوغة مرة واحدة حتى يتمكن الفريق بأكمله من الصد أو الصد. المعارك نفسها تذكرنا بلعبة Persona 5، مع تحولات درامية لزاوية الكاميرا وتأثيرات خاصة ذات طابع حبري وتركيز على تصميم الشخصية (والوحش) الجميل. تستخدم الهجمات والتعاويذ الخاصة نقاط القدرة، والتي يتم تجديدها أيضًا من الحراسة الناجحة وتوقيت QTE. باختصار، لا يزال عليك الانتباه أثناء المعارك. آسف.

إلى جانب Maelle وGustave، اكتملت المجموعة في العرض التوضيحي بواسطة Lune، وهو ساحر الفريق على ما يبدو. ستقابل بقية فريقك الاستكشافي أثناء المغامرة، بأسلوب JRPG النموذجي. أخبرني Broche في البداية أن Expedition 33 كانت بمثابة تكريم لألعاب تقمص الأدوار الكلاسيكية في التسعينيات، حتى لو كانت لا تشبهها على الإطلاق. خارج مغامرات Switch ذات البكسل، فقدت ألعاب تقمص الأدوار القائمة على الأدوار شعبيتها منذ فترة طويلة، وحل محلها ألعاب تقمص الأدوار الحركية، حتى في العناوين المعاد تصنيعها. هذه محاولة من Sandfall Interactive لإعادة تنشيط ألعاب تقمص الأدوار القائمة على الأدوار لعام 2024.

لكل شخصية نوع سلاح مخصص يمكن تحسينه وتقويته تدريجيًا، وإضافة قدرات جديدة مع نمو الشخصية. لقد لمحت لمحة عن شجرة مهارات معقدة سيتمكن اللاعبون من العمل عليها. ستعتمد الهجمات الأولية على السلاح الذي تستخدمه شخصيتك، مما يعني على الأرجح أن بعض إنشاء المجموعة بعناية (أو التخصيص) سيكون ضروريًا في وقت لاحق من اللعبة.
بجانب نقاط الضعف الأساسية، سيكون لدى بعض الأعداء أيضًا دروع تحميهم من هجماتك. ومع تقدمك، سيكون لدى البعض نقاط ضعف مرئية سيتعين على اللاعبين إطلاق النار عليها - عادةً باستخدام إشارات بصرية، مثل النقاط الضعيفة لدى أعداء المرساة الأوائل. يُستخدم نظام التصويب الحر هذا أيضًا في البيئات. رأيت بعض ألغاز "الإطلاق" المستخدمة لفتح الكنز والمكافآت الأخرى. سيتم فصل الحملة 33 إلى مناطق موضوعية مختلفة، كل منها تقدم طرقًا بديلة (قد تقدم بعضها كنزًا إضافيًا أو أعداءً أكثر صعوبة) ومعالم بصرية ستوفر المزيد من التبصر في العالم والتراث. قال المطورون إن الكثير من القصة سيتعين على اللاعبين أنفسهم اكتشافها، والبحث عن ملاحظات قابلة للتجميع من قشور البعثات الفاشلة في الماضي.


البيئات المبكرة التي أستخدمها كانت مشاهد Expedition 33 رائعة. تم بناء إحدى المناطق الأولية وكأنك تمشي على طول قاع المحيط، مزينة بالعوالق والشعاب المرجانية وستائر من الأعشاب البحرية. في الواقع، لا يتفوق على العالم الجميل إلا نماذج الشخصيات. يبدو أن الفريق بذل الكثير من الجهد لجعل أبطاله يتفاعلون ويتفاعلون بطريقة لم تكن لتشاهدها في ألعاب تقمص الأدوار القديمة.

سيتم إصدار Expedition 33 في عام 2025 على PlayStation 5 و Xbox Series X و S والكمبيوتر الشخصي.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مهرجان المسرح المدرسي العاشر يختتم فعالياته غدًا

"عمان": تُختتم غدًا فعاليات مهرجان المسرح المدرسي العاشر الذي تنظمه وزارة التربية والتعليم، تحت رعاية المكرم الدكتور يحيى بن منصور الوهيبي عضو مجلس الدولة، ليشهد حفل الختام الإعلان عن أسماء الفائزين بالمراكز الأولى على مستوى مديريات المحافظات التعليمية المشاركة.

حيث يُكرَّم خلال الحفل الفائزون في مسابقة العزف الفردي، وتُكرَّم المحافظات التعليمية التي أحرزت المراكز الأولى في مسابقة العرض المسرحي، وتشمل الجوائز المراكز الأولى في العروض المسرحية، والنصوص، والإخراج، والديكور، والإضاءة، والموسيقى، والمؤثرات الصوتية، والأزياء، والإكسسوارات، والمكياج، وكذلك جائزة أفضل ممثل دور أول وثانٍ، وأفضل ممثلة دور أول وثانٍ، إلى جانب ست جوائز تشجيعية للإجادة في التمثيل، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة، كما تُكرَّم المؤسسات الداعمة للمهرجان.

وشهد المهرجان عددًا من العروض المتنافسة التي بلغ عددها خمس مسرحيات، حملت في مضامينها أفكارًا متنوعة، ورسائل علمية وتربوية، شكّلت في مجملها إبداعًا طلابيًّا في المشاركة الفنية الفاعلة، وأثمرت نتاجًا لمواهب متميزة في مستويات التمثيل والأداء المسرحي الطلابي.

اللعبة الممنوعة..

وقدّمت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة صباح أمس مسرحية "اللعبة الممنوعة"، وذلك ضمن التنافس المسرحي للمهرجان، عرضت واقعًا مهمًّا من خلال فكرة المسرحية التي تفاعل مع أداء ممثليها الجمهور، حيث ناقش العرض مشكلة لعبة يلعبها الكثير من الطلبة في كل بيت عماني وعربي، تحتاج إلى التوجيه السديد والدائم للخروج من هذه اللعبة الخطيرة دون أضرار ومشاكل للأسنان بشكل خاص وللوقت والمذاكرة بشكل عام.

المسرحية من تأليف المعلمة أمل السابعية، وإخراج عبدالوهاب السلماني، وقدّم في ختام العرض ورقة تعقيبية المسرحي طاهر الحراصي، الذي أشاد بالنص المسرحي، مؤكدًا أن اختيار العنوان كان في غاية الذكاء، حيث يثير الفضول لمعرفة ماهية اللعبة الممنوعة، كما أشاد أيضًا بالتواصيف التي اختارتها الكاتبة في الأسماء المختارة للأسنان.

وقال الحراصي حول النص: إنه مكتوب بلغة بسيطة، وبأسلوب درامي متصاعد، وهو نص موجَّه وتربوي يحمل قيمًا جميلة جدًّا تتعلّق بالثقة بالنفس، والتعاون، والتسامح، واتخاذ القرار، كما أن الشخصيات مكتوبة بطريقة مدروسة تمثل أي مجتمع أو حتى في داخل الطفل نفسه.

وأشاد الحراصي بالبُعد التربوي للنص، وما حمله من رسائل قيّمة تتناغم مع عالم الطفل، وتخاطب وجدانه بلغة مبسطة ومعبرة، تُسهم في ترسيخ مفاهيم سلوكية إيجابية بأسلوب فني مبتكر.

وتحدّث معقّب المسرحية عن توظيف المخرج لأدواته الجمالية وتبسيطها وتوجيهها للجمهور المستهدف، واعتماده على التشكيل الجمالي، ومثنيًا على فكرة الصراع التي تحدث في فم الطفل، وقال الحراصي: "بالحديث عن الإضاءة فقد كانت موفقة إلى حد كبير ولكن الارتفاع هو الذي حدَّ من توظيف الإضاءة".

كما وجّه شكرًا وإشادة بتوظيف الموسيقى الحية، وإشادة بأداء الموسيقيين المميز، كما أن اختيار الغناء والموسيقى كان في جوانب قوية تجذب الجمهور المستهدف، حيث تنوّعت الموسيقى المقدمة بين المقطوعات الطربية ذات التقاسيم الحزينة، إضافة إلى حضور النغمات الموسيقية المليئة بالجو الطفولي المعبر عن المتعة واللعب.

وأشار الحراصي إلى أن العرض المسرحي قد تفاوت بين النص المكتوب، والمعالجة الإخراجية التي شاهدها الجمهور على المسرح، حيث كان النص يشير إلى أن الصراع بين الحلويات (شخصيات شرسة في النص)، ولكنها في العرض شخصيات لطيفة، والأسنان هي من تحاصرها.

هاشتاق حياة واقعية

وقدّم طلبة المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار عرضًا مسرحيًّا بعنوان: "هاشتاق حياة واقعية"، تناول خطورة استخدام الشبكة العنكبوتية والذكاء الصناعي، لا سيما من قبل الأطفال، وما يتسبّب به من مشاكل لا تُحمد عقباها، حيث يشاهد "حيان" في منامه مواجهته لهذا الخطر، ويحلم بأن الذكاء الصناعي قد أغراه وخدعه بالتبادل؛ ليجد نفسه في مأزق وأمام رفض قوي من الذكاء الصناعي للتراجع عن فكرة التبادل هذه، فيبدأ هو ومريم بإرسال استغاثة من العالم الافتراضي، ليساعدهما الخال غسان، وهو موظف في قسم مكافحة الجريمة الإلكترونية، في التخلّص من سيطرة الذكاء الصناعي.

حملت المسرحية عددًا من الرسائل التربوية والتعليمية المختلفة، وضرورة الانتباه من قبل أولياء الأمور إلى خطورة الحرية المطلقة في استخدام الأبناء للشبكة المعلوماتية أو وسائل التقنية المتطورة، وعلّق على المسرحية الدكتور سعيد السيابي، الذي أشاد بالأداء المسرحي.

وقدّم صباح اليوم العرض المسرحي لطالبات مدرسة هيماء للتعليم الأساسي بعنوان: "أنا أستطيع"، وهو من تأليف رشدة بنت سالم الراشدية، وإخراج سكينة بنت محسن اللواتية، وركّز العرض على رسالة ملهمة مفادها أن النجاح طريق يصنعه الإنسان بنفسه، وأن الإيمان بالقدرات الشخصية هو المفتاح لتحقيق الطموحات، بشعار: "سُلّم نجاحك أنت من ترسمه، أطلق العنان لعقلك، نعم تستطيع، فقط ابدأ، فلا حدود للنجاح".

كما قدّم العرض الختامي العرض المسرحي "نافذة الغربة" لطلبة مديرية الداخلية التعليمية، تأليف وإخراج: مرهون بن علي بن مرهون الشريقي.

مقالات مشابهة

  • لتجنب الاختناق والإصابات.. 10 نصائح لشراء لعبة آمنة وممتعة لطفلك
  • "لعبة النهاية " من جديد على مسرح الطليعة.. صور
  • عرض لعبة النهاية من جديد على مسرح الطليعة
  • مدرب الأهلي: جماهيرنا سندنا لتخطي بوريرام التايلندي
  • هاجر الشرنوبي: لا أمانع تقديم الأدوار الجريئة لكن بشروط
  • إطلاق منصة ألعاب سحابية جديدة تم تطويرها بالكامل في دبي
  • «ألعاب البلياردو» يرفع رصيده إلى 5 ميداليات في «غرب آسيا»
  • مهرجان المسرح المدرسي العاشر يختتم فعالياته غدًا
  • ضبط 6 أشخاص أشعلوا ألعابًا نارية ورقصوا بأسلحة بيضاء في الإسكندرية
  • مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية تكشف عن ألعاب وجدول منافسات 2025 وقواعد بطولة الأندية في الرياض