بعد 17 عاما.. العثور على طائرة مفقودة ورفات راكبها
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
قالت شرطة ولاية ميشيغان، الأربعاء، إن باحثين اكتشفوا طائرة صغيرة تحطمت في بحيرة هورون قبل 17 عاما، بالإضافة إلى رفات راكب مفقود منذ فترة طويلة.
وتم التعرف على رفات جثمان إتش بروك ستوفر جونيور، 56 عاما، الذي كان يعيش في واشنطن العاصمة، وكان على متن طائرة غادرت جزيرة ماكيناك إلى بلدة صغيرة في شبه جزيرة ميتشيغان الدنيا في أغسطس 2007.
وكان ستوفر وقائدة الطائرة، خطيبته كارين دودز، عل متن طائرة سوكاتا تي بي-20 ترينيداد عندما اختفت الطائرة.
وتم العثور على رفات دودز بعد شهرين من الحادث، شرق جسر ماكيناك، ولكن لم يكن هناك أي أثر للطائرة، أو ستوفر.
وقالت شرطة الولاية: "في أكتوبر 2023، استأنفت شركة غريت ليك آند ريكفري، وهي شركة خاصة، جهود البحث بناءً على طلب أفراد الأسرة. وفي أغسطس 2024، اكتشف أعضاء فريق البحث حطام طائرة بالقرب من جزيرة بويس بلانك ايلاند".
وعثر غواصو شرطة الولاية لاحقا على بقايا هيكل عظمي، وأكد مركز الأنثروبولوجيا الشرعية بجامعة شمال متشيغان هوية ستوفر بمساعدة سجلات الأسنان، حسبما ذكرت السلطات.
وكان ستوفر مديرا للمعايير والسلامة في الرابطة الوطنية للمقاولين الكهربائيين.
وجاء في نعيه أنه "كان كاتبا غزير الإنتاج، ومؤلفا للعديد من الكتب الفنية، والعديد من المقالات في المجلات، ورواية للأطفال ودليل لواشنطن العاصمة".
وكانت دودز، 52 عاما، تمتلك شركتها الخاصة، دودز ديزاين، وهي شركة تصميم مواقع إنترنت وتسويق في واشنطن.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
كنيسة مارجرجس بالخصوص تستقبل جزءا من رفات القديس حبيب جرجس
احتفلت كنيسة الشهيد مارجرجس بالخصوص، باستقبال جزءًا من رفات القديس الأرشيدياكون حبيب جرجس، بحضور نيافة الأنبا نوفير، أسقف إيبارشية شبين القناطر، وكهنة الكنيسة، وعدد من الآباء كهنة الإيبارشية.
الكنيسة الكاثوليكية تستعد للمشاركة في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بـ عيد الختان المجيد غدارحيم على الفقراء.. الكنيسة تحتفل بذكرى استشهاد القديس أوساغنيوس الجنديعشية عيد "مار يوحنا الحبيب" بكنيسته بنجع حمادي .. صورتضمن الاحتفال صلاة العشية والتماجيد والزفة للقديس حبيب جرجس، وألقى نيافته كلمة روحية تحدث فيها عن "أهمية الشفاعة"، كما تحدث عن القديس حبيب جرجس مؤكدًا "أنه رغم عدم قيامه بمعجزات ظاهرة، إلا أن تأسيسه للكلية الإكليريكية ومدارس الأحد كان أعظم معجزة، حيث رسخ أسس التعليم والإيمان السليم في الكنيسة".