3 مشروبات سحرية تساعد على فقدان الوزن.. «مش هتحتاج تعمل دايت»
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
ليس شرطًا لفقدان الوزن، اتباع نظام غذائي قاسي، بل يمكن تناول بعض المشروبات منخفضة السعرات الحرارية، والتي تساعد على إنقاص الوزن، وزيادة أكسدة أو حرق الدهون، والإحساس بالشبع لفترة طويلة، على الرغم من تناول كميات بسيطة من الطعام.
القهوة تعد القهوة السادة «بدون إضافة سكر تمامًا»، مشروبًا مناسبًا لإنقاص الوزن، كونها من المشروبات منخفضة السعرات الحرارية، وتدعم فقدان الوزن بشكل أكبر من خلال دورها في توليد الحرارة، وهي الطاقة المستخدمة في هضم الطعام، وتقليل تناول السعرات الحرارية وزيادة أكسدة أو حرق الدهون، بحسب مجلة فوربس.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فقدان الوزن إنقاص الوزن التخسيس مشروبات سحرية مشروبات السعرات الحراریة فقدان الوزن
إقرأ أيضاً:
القبة الحرارية.. خبير يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء
كشف الدكتور عادل بن يوسف، خبير التغيرات المناخية، عن الأسباب التي أدت إلى ارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء هذا العام، مؤكدًا أن التغير المناخي أصبح واقعًا ملموسًا وله تأثيرات واضحة على العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك اختلال الفصول.
وأوضح أن الشتاء أصبح أكثر دفئًا نتيجة تزايد انبعاثات الغازات الدفيئة منذ منتصف القرن الماضي، مما أسهم في تعديل أنماط الطقس المعتادة.
وأوضح، خلال تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك تغيرات كبيرة في التيارات النفاثة، وهي التيارات الهوائية الفاصلة بين الهواء البارد والدافئ، لافتًا، إلى أن هذه التيارات أصبحت أقل استقرارًا، ما يسمح للهواء الدافئ بالوصول إلى مناطق كانت باردة تقليديًا، مما يؤثر على الطقس في الشتاء، وكذلك في الخريف والربيع.
وأضاف أن بعض المناطق تشهد ظاهرة تُسمى "القبة الحرارية"، حيث يُحتجز الهواء الدافئ في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة حتى في فصل الشتاء.
وتناول تأثير ظاهرة النينيو، التي تتسبب في تسخين المياه في المحيط الهادئ. وأوضح أنه رغم أن تأثيرها هذا العام كان أقل من السنوات الماضية، إلا أن النينيو ما زالت تخلق اضطرابات مناخية كبيرة، خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط. وأكد أن موجات الحرارة غير المعتادة ستزداد تكرارًا في السنوات القادمة بسبب الاحتباس الحراري المستمر، وارتفاع نسب الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي.
وأشار إلى أن نقص تساقط الثلوج وذوبان الجليد القطبي يؤديان إلى اضطرابات في التيارات المحيطية، ما يسبب تقلبات جوية شديدة، مثل موجات حر في بعض المناطق وموجات برد في مناطق أخرى، كما شهدنا هذا العام في أمريكا، كندا، وأوروبا.
واختتم حديثه مؤكدًا أن فصل الصيف أصبح الآن أطول بمعدل 90 يومًا على حساب الفصول الأخرى، لا سيما الشتاء، الذي أصبح أقصر وأكثر دفئًا.