اختفاء الأدوية من دور الرعاية في الدنمارك: مسح يكشف عن فقدانها في 38 منطقة منذ ربيع 2023
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
على الرغم من تسليط الضوء على إدارة الأدوية في الدنمارك، لا تزال الأدوية تختفي من دور الرعاية، حسبما كشف مسح أجرته المحطة الدنماركية الوطنية.
يُظهر المسح أن أدوية اختفت في 38 منطقة على الأقل منذ ربيع 2023 وحتى أغسطس/آب من هذا العام، ما استدعى تدخل الشرطة في 11 منطقة.
وتتعرض المستشفيات في الدنمارك لفقدان أدوية مثل المسكنات والحبوب المنومة ودواء السكري "أوزمبيك" إضافة إلى الأدوية النفسية.
وقالت مالينا مولر مورتنسن نائبة الرئيس وهي من حزب المحافظين إن الموظفين في جميع أنحاء بلدية فيبورغ أكفاء ومهنيون، وإنه قد تكون هناك استثناءات في حالات قليلة.
وبينت الرابطة الوطنية للبلديات الدنماركية أنها تدرك وجود أسباب مختلفة لاختفاء الأدوية، وأنها تراعي كل حالة على حدى. وأوضحت أن هناك حالات يشتبه بأنها مرتبطة بالجريمة ما يضطرها إلى إبلاغ الشرطة عنها.
وأوضحت كينت كريستنسن وهي محامية في مجال الصحة أنه يمكن إثبات أن الأدوية التي تختفي من المستشفيات لا تؤخذ بغرض الاستخدام الشخصي عند ملاحظة الكميات المفقودة. وبينت أن ذلك قد يحصل بغية سرقة الأدوية من أجل إعادة بيعها.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد تفشي الفيروس في إفريقيا وإصابة السويد الأولى.. باكستان تسجل أول حالة بفيروس جدري القرود "إمبوكس" بينها القلق والاكتئاب.. دراسة جديدة تكشف تأثير استخدام الهواتف الذكية على صحة المراهقين النفسية ثورة الذكاء الاصطناعي والروبوتات في مجال الرعاية الصحية جريمة سرقة رعاية صحية أدوية كبار السن الدنماركالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة بريطانيا أوروبا رياضة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة بريطانيا أوروبا رياضة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جريمة سرقة رعاية صحية أدوية كبار السن الدنمارك إسرائيل غزة بريطانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مغامرات المملكة المتحدة إسبانيا روسيا الاتحاد الأوروبي فرنسا تكنولوجيا حركة حماس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يكشف حالة البابا فرنسيس الصحية
الفانيكان – كشف الفاتيكان اليوم الأربعاء، عن حالة البابا فرنسيس الصحية، بينما يواصل مكافحة الالتهاب الرئوي المزدوج.
وقال الفاتيكان إن تحسنا طفيفا إضافيا طرأ على الحالة الصحية للبابا فرنسيس، لكن الأطباء لا يزالون يتوخون الحذر بشأن تشخيص حالته الصحية.
وأفاد آخر تحديث صادر عن الفاتيكان أن التصوير المقطعي المحوسب للصدر، الذي أُجري مساء أمس الثلاثاء، أظهر تطورا طبيعيا للعدوى أثناء معالجتها. كما أكدت فحوصات الدم حدوث تحسن.
وأشار الفاتيكان إلى أن حالة القصور الكلوي الطفيف الذي تم اكتشافها قبل بضعة أيام تحسنت، ويواصل البابا فرنسيس تلقي العلاج الطبيعي التنفسي.
وهذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها الفاتيكان أن البابا فرنسيس يخضع لعلاج طبيعي لمساعدته على إخراج السوائل من رئتيه.
واستأنف البابا فرنسيس عمله بعد الظهر، وذلك بعد تلقيه القربان المقدس في الصباح.
المصدر: “أ ب”