سواليف:
2025-02-07@07:10:48 GMT

ربع مليون دينار كلفة رحلة النشامى لماليزيا

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

#سواليف

أعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم الأربعاء، #نفاد أكثر من 65% من #تذاكر #مباراة منتخب #النشامى أمام #الكويت على ملعب عمّان الدولي في افتتاح مشاركته في دور الثالث من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.

وقالت الأمينة العامة للاتحاد، سمر نصار، في جلسة حوارية مع ممثلين في وسائل إعلام، “65% وأكثر من التذاكر بيعت لمباراة الكويت”، متوقعة نفادها بالكامل في يوم المباراة في 5 أيلول/سبتمبر المقبل.

ويتحضر المنتخب الوطني لبدء مشواره في #الدور_الحاسم من التصفيات المؤهلة إلى #المونديال وعينه على بلوغ النهائيات للمرة الأولى في تاريخه، بعد تحقيقه وصافة بطولة كأس آسيا في الدوحة في إنجاز غير مسبوق تحت قيادة المدرب المغربي السابق لـ “النشامى” الحسين عموتة.

مقالات ذات صلة موقع 1Win المغرب، تطبيق الالعاب الرياضية لأفضل تجربة اونلاين 2024 2024/08/28

لكن المنتخب يقوده حاليا مدرب مغربي آخر هو جمال سلامي، يسعى رفقة “النشامى” إلى مواصلة كتابة التاريخ. ويبدأ المنتخب مشواره في هذه التصفيات الطويلة بمواجهة الكويت في عمّان على ملعب يتسع لنحو 17 ألف متفرج عند الساعة 21:00 مساء الـ 5 من أيلول /سبتمبر المقبل.

وقالت نصار في الجلسة، إن الاتحاد وسع من عدد تذاكر الدرجة الثالثة البالغ سعر الواحدة منها 4 دنانير، وخفض سعر تذكرة الدرجة الخاصة إلى 20 دينارا بعد أن وصلت إلى 30 دينارا.

والأحد الماضي، بدأ الاتحاد بطرح تذاكر مباراة المنتخب أمام الكويت، عبر المنصة الإلكترونية وحدد الاتحاد أسعار التذاكر كما يلي: الدرجة الخاصة: 20 دينار، الدرجة الثانية: 6 دنانير، الدرجة الثالثة: 4 دنانير.

طائرة خاصة

وفي مباراته الثانية في التصفيات، سيتوجه منتخب “النشامى” إلى العاصمة الماليزية #كوالالمبور حيث سيلاقي نظيره الفلسطيني في 10 أيلول/سبتمبر المقبل.

وسيوفر الاتحاد طائرة خاصة لبعثة المنتخب للتوجه مباشرة إلى كوالالمبور بعد مباراة الكويت، بالشراكة مع الخطوط الجوية الملكية الأردنية، وفق ما أفادت نصار.

وقدرت نصار كلفة الرحلة إلى ماليزيا بنحو ربع مليون دينار.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نفاد تذاكر مباراة النشامى الكويت الدور الحاسم المونديال كوالالمبور

إقرأ أيضاً:

توضيح للمجلس الشيعي عن كلفة أضرار مقره على طريق المطار.. هذا ما جاء فيه

صدر عن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى البيان الآتي:

"نظرا للبلبلة التي أحدثتها أخبار كاذبة ومضللة تم تداولها عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، حول حجم وكلفة الأضرار التي لحقت بمقر المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى على طريق المطار جراء العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية، يهم المجلس أن يوضح الآتي:

أولا- نتيجة لهذه الأضرار كلف المجلس الإسلامي الشيعي الفريق الإداري والفني والهندسي في المجلس، بالكشف على المبنى الذي يتألف من مساحة مقدارها أربعة آلاف متر، فتبين له أن الأضرار جسيمة، ليس على مستوى البناء فقط، إنما على مستوى التجهيزات أيضا. وقد أعد الفريق تقريرا مفصلا بالأضرار يتضمن جردا دقيقا وتفصيليا شفافا موثقا بالمساحات والكميات والنوعية عبر الكيول الواقعية والصور الواضحة، وسجل الكشف من الخارج والداخل (الواجهات الخارجية والأسطح، صالات المناسبات، قاعات الاجتماعات والمحاضرات والإستقبال، مكاتب التشغيل، المفروشات الإدارية والخدماتية، التجهيزات الكهربائية والالكترونية والميكانيكية)".

وجاء في تقرير الفريق "أن الهدف من هذا الجرد هو المساعدة في تسهيل مهمة الجهة المنفذة لإعادة إصلاح ما تهدم وتضرر، بطريقة ذات جودة إنشائية ومعمارية تليق بالدور المطلوب من هذا الصرح العريق. وقدر الفريق كلفة هذه الأضرار بـ 250 ألف دولار أميركي، وهو يرى أن الكلفة قد تتخطى هذا الرقم قياسا إلى أسعار المواد التي ارتفعت بشكل جنوني بعد الحرب.

ثانيا- قامت مؤسسة "جهاد البناء" من جهتها بالكشف على المبنى، لكنها لم تقدم أي تقدير للكلفة، ولم يتبلغ المجلس منها أي أرقام مالية في هذا الصدد، مع العلم أن المؤسسة غالبا ما تركز على الكلفة التدميرية في البناء. ومع ذلك أبدت المؤسسة إعجابها بالتقرير المفصل للفريق الإداري والفني والهندسي.

 ثالثا- إن سماحة نائب رئيس المجلس العلامة الشيخ علي الخطيب لم يتدخل من قريب أو بعيد في موضوع الكشف عن الأضرار، ولا تواصل مع أي جهة، ولم يتلق أي مبالغ أو يطالب أي جهة بالكلفة، وأن أي كلام عكس ذلك هو مجرد إفتراء على شخصه وعلى مؤسسة روحية تتصف بالشفافية المطلقة في التعاطي مع الأمور. وبالتالي لن يتدخل المجلس في موضوع الإصلاحات أو يتلقى أي مبالغ، بل أن الأمر سيكون محصورا بين الجهات المانحة والشركات المتعهدة بالإصلاح.

رابعا- إن لجنة المتابعة والطوارئ في المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى إستمعت في اجتماع لها إلى الفريق الإداري والفني والهندسي، الذي أطلعها على هذه الوقائع، فاستنكرت كل ما يتم تداوله خلافا لهذه الوقائع السالفة الذكر، ورأت أن النيل من المجلس الشيعي وقيادته في هذه المرحلة يأتي في سياق حملة منظمة تستهدف الطائفة الشيعية وقياداتها ومؤسساتها، في إطار الحرب الضروس التي شُنت عليها.

خامسا – إن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى لم يدّخر جهدا خلال الحرب الأخيرة في القيام بواجبه تجاه أهلنا النازحين، على الرغم من الإمكانات الضئيلة التي توفرت بين يديه، وهو لم يتلق أي مساعدات مالية من أي جهة، وقد فتح كل مؤسساته لاستقبال النازحين، بخاصة أبنية الجامعة الإسلامية، وكرّس نفسه من خلال العلامة الخطيب والعلماء ولجنة الطوارئ للقيام بما يلزم، بالتنسيق مع قيادتي حركة "أمل" و"حزب الله" والجمعيات الخيرية، وهو مرتاح الضمير حيال دوره في هذه الأزمة، ولن يتوقف أمام الإتهامات الباطلة والأضاليل التي يحيكها البعض لغايات رخيصة.

سادسا – إن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى يحتفظ في حقه في إقامة دعوى جزائية ضد هؤلاء المفترين وكل من يروج لادعاءاتهم وأضاليلهم الباطلة، ولن يكون المجلس الشيعي وقيادته مكسر عصا لأي طرف. والسلام على من اتبع الهدى".

مقالات مشابهة

  • ‎10 دنانير جديدة في الأسواق تُطرح الأحد القادم
  • بوعصيبة نائباً لرئيس «آسيوي الدراجات»
  • مدير "التصفيات الأفريقية لسيدات السلة": أدعو الجماهير لمؤازرة المنتخب
  • قرابة 300 مليون دينار .. مبيعات البنك المركزي العراقي بنهاية الأسبوع
  • 13 مليون رحلة للنقل العام في عجمان خلال 2024 بنمو 17%
  • الاتحاد العراقي لكرة القدم يعلن الاستعداد لمواجهة المنتخب الكويتي والفلسطيني
  • القبض على اثنين اختلاسا 200 مليون دينار من دائرة حكومية في دهوك
  • رفع رأسمال البنك المركزي إلى 100 مليون دينار بدلا من 48 مليونا
  • "ريف السعودية".. مليون ريال دعم لألفين صياد سمك و5000 رحلة صيد
  • توضيح للمجلس الشيعي عن كلفة أضرار مقره على طريق المطار.. هذا ما جاء فيه