في مثل هذا اليوم.. كيف انتهت قصة الحب بين الأميرة ديانا وملك إنجلترا؟
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
28 أغسطس عام 1996، شهد طلاق الأميرة ديانا من الأمير تشارلز ولي عهد المملكة البريطانية وقتها، الحدث كان الأحداث في تاريخ إنجلترا، نظرًا لتمتع الأميرة ديانا بشعبية جارفة في الممكلة البريطانية والعالم، وبعد سنوات ما زال محبوها يتذكرونها، ونستعرض في هذا التقرير بعض التفاصيل عن ارتباطهما، والغموض حول انفصالهما.
في عام 1977 التقت الأميرة ديانا ولي عهد إنجلترا لأول مرة، عن طريق شقيقتها الكبرى، حسبما ذكر في موقع «history extra»، كان هناك علاقة تجمع «تشارلز» بشقيقة ديانا الكبرى، ووقع اللقاء الأول بينهما خلال زيارته لعزبة سبانسر، التي تقطن بها «ديانا» مع عائلتها، وفي العام التالي حضرت «ديانا» عيد ميلاد ولي عهد إنجلترا في قصر باكينجهام الشهير، لتغزو بعدها مشاعر الإعجاب على قلوبهما.
حفل زفاف القرنقصة الحب التي جمعت الأميرة ديانا بالأمير تشارلز، كانت حديث الجميع في إنجلترا، ليطلق على حفل زفافهما الذي تم عام 1981 «حفل زفاف القرن»، وكان الثنائي يأمل أن تمتد قصة حبهما لعقود، لكن سرعان ما تغير الوضع.
خلافات وانفصال سريمنذ عام 1986 بدأت علاقة الأميرة ديانا وزوجها في الانهيار، ذكر في لقاء تليفزيوني أنه ليس زوج مخلص، مما جعل البعض يعتقد أن الأمر له علاقة بالخيانة، وظلت التكهنات الصحفية تطارد الأميرة وزوجها حتى أعلن رئيس الوزراء البريطاني جون ميجور عام 1992، أن الزوجين قد انفصلا فعليًا.
مقابلة تليفزيونة للأميرة ديانارغم إعلان رئىيس وزراء إنجلترا بانفصالهما، لم يتم تأكيد الخبر من القصر الملكي، وفي نوفمبر عام 1995 أجرت الأميرة ديانا لقاء تليفزيونيا أوضحت به أن علاقتها بزوجها الأمير تشارلز ليست على ما يرام قائلة: «نحن ثلاثة في هذا الزواج»، ليرجح البعض أن الخيانة تلعب دورا مهما في هذه العلاقة.
ا
الإعلان الرسمي عن انفصال ديانابعد أسابيع قليلة من هذه المقابلة الشهيرة، والتي أحدثت ضجة واسعة في إنجلترا، وبحسب التقارير الصحفية التي نشرت وقتها حول هذا الأمر، أفادت باقتراح الملكة إليزابيث بضرورة إعلان الإنفصال رسميًا، ليشهد الـ28 من أغسطس 1996 نهاية علاقة الأمير ديانا بملك إنجلترا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأميرة ديانا تشارلز انجلترا ملك انجلترا الأمیرة دیانا
إقرأ أيضاً:
صحف إنجلترا تتحدث عن تحدي «سلوت وبيب»!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة 10 أرقام عن قمة ليفربول والسيتي في «البريميرليج» أرتيتا يتغزل بـ«المجنون»!
تصدرت قمة ليفربول ضد مانشستر سيتي عناوين الصحف الإنجليزية الصادرة صباح اليوم، والمقرر إقامتها على استاد أنفيلد ضمن «الجولة 13» من «البريميرليج».
ويستهدف ليفربول بقيادة مدربه الهولندي أرني سلوت، مواصلة الصحوة المحلية هذا الموسم بحسم قمة «السيتي»، والخروج بالثلاث نقاط، من أجل تعزيز صدارته لجدول ترتيب الدوري الإنجليزي، برصيد 34 نقطة، وزيادة الفارق مع الفريق «السماوي» إلى 11 نقطة، و9 نقاط عن أرسنال الوصيف.
في المقابل، يسعى بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي، إلى إيقاف نزف النقاط بمسابقة الدوري الإنجليزي، وتحقيق انتصار معنوي يستعيد به «السماوي» الثقة من جديد.
نشرت صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية، صورة بيب جوارديولا مدرب «السيتي» مع بعض تصريحاته قبل قمة اليوم: «سأسير لوحدي.. جوارديولا سعيد، ولكن يصرح بأنه سيرحل إن لم يستطع أن يحول تلك النتائج».
كما نقلت الصحيفة، تصريح الهولندي أرني سلوت مدرب ليفربول، قبل قمة السيتي: «أنا لا أخاف من السيتي أو مدربه».
ووجهت الصحيفة، رسالة إلى الهولندي رود فان نيستلروي مدرب ليستر سيتي قبل بداية المهمة مع الثعالب، قائله: «صحوة رود.. مهمة كبيرة أمام فان نيستلروي، بعد خسارة ليستر سيتي بنتيجة كبيرة أمام برينتفورد».
كان ليستر سيتي قد تلقى خسارة قاسية أمام برينتفورد بنتيجة 1-4 بالجولة الـ 13 من الدوري الإنجليزي.