قبل حفلها بشهر.. أنغام توجّه رسالة إلى جمهورها في دبي
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وجّهت الفنانة أنغام من خلال حسابها الخاص في موقع التدوينات القصيرة “X” رسالة الى جمهورها في دبي روّجت بها للحفل الذي من المقرر أن تحييه بعد شهر من الآن، وتحديداً في 27 أيلول (سبتمبر) المقبل.
ونشرت أنغام بوستر الحفل وعلّقت عليه قائلةً: “جمهور دبي وحشتوني أشوفكم في كوكاكولا أرينا – دبي يوم 27 سبتمبر”.
وكانت أنغام قد شوّقت جمهورها للحفل الأول الذي تحييه بعد طرح ألبومها الجديد “تيجي نسيب”، حيث أعادت عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” نشر بوستر الحفل الذي نشرته الصفحة الرسمية لشركة “بنش مارك” وأعلنت من خلاله عن إقامة حفل غنائي للنجمة أنغام في مدينة جدّة بالمملكة العربية السعودية، واصفةً الحفل بأنه الأول الذي تحييه أنغام بعد طرح الألبوم.
ويُقام الحفل يوم الجمعة 13 أيلول (سبتمبر) المقبل على مسرح “عبادي الجوهر أرينا”، وعلّق حساب “بنش مارك” على الملصق الدعائي لحفل أنغام في جدّة قائلاً: “ليلة كلها إحساس ونغم نستمتع فيها بروائع ألبوم “تيجي نسيب” مع “صوت مصر” أنغام وجمهورها في جدّة”.
وكانت أنغام قد طرحت قبل أيام ألبوم “تيجي نسيب”، وظهرت في كليبات أغانيه بأكثر من إطلالة مختلفة تناسب مواضيع الأغاني، التي تعاونت فيها مع مجموعة متنوعة من الشعراء والملحنين.
ويضم الألبوم 12 أغنية، هي: “وبقالك قلب”، “هو إنت مين”، “موافقة”، “إيه الأخبار”، “خليك معاها”، “اسكت”، “أقولك إيه”، “كان بريء”، “القلوب أسرار”، “مكانش وقته”، “بنعمل حاجات”، و”تيجي نسيب”.
ويشكّل الألبوم التعاون الأول بين أنغام وأكرم حسني في كتابة الأغاني، والتعاون الثاني بينها وبين مصطفى حدوتة، ويشارك الشاعر الغنائي أمير طعيمة في الألبوم بأربع أغنيات.
View this post on InstagramA post shared by Angham (@anghamofficial)
main 2024-08-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: تیجی نسیب
إقرأ أيضاً:
عفو عام عن رئيس غينيا الأسبق المدان بجرائم ضد الإنسانية
أصدر قائد المجلس العسكري الحاكم في غينيا الجنرال مامادي دومبويا مرسوما رئاسيا بالعفو العام عن الرئيس الأسبق موسى داديس كامارا الذي حكم عليه القضاء بالسجن 20 عاما بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وحسب المرسوم الرئاسي الذي بثه التلفزيون الوطني أمس الجمعة، فإن قرار العفو العام جاء بناء على اقتراح من وزير العدل ولأسباب صحية.
وقد حكم داديس كامارا غينيا بعد وفاة لانسانا كونتي حيث أعلن نفسه رئيسا للبلاد في ديسمبر/كانون الأول 2008.
وفي سبتمبر/أيلول 2009، بدأت مطالبات شعبية وحزبية في غينيا برحيل المجلس العسكري الحاكم وقائده موسى كامارا.
وعندما نظمت المعارضة السياسية مظاهرة حاشدة في ملعب العاصمة كوناكري في 28 سبتمبر/أيلول 2009، تصدت لها قوات الأمن بعنف شديد، مما أدى إلى سقوط 157 قتيلا وعشرات الجرحى، وتم تسجيل أكثر من 100 حالة اغتصاب، وتعرض نظام كامارا إلى عقوبات أفريقية ودولية واسعة.
وفي ديسمبر/كانون الأول 2009، تعرض داديس لمحاول اغتيال أصيب خلالها بجروح، ونقل إلى المملكة المغربية لتلقي العلاج، وبعد ذلك توجه إلى المنفى في غينيا بيساو معلنا نهاية حكمه واستقالته من الجيش.
وشكلت الأمم المتحدة لجنة للتحقيق في جرائم القتل وأعمال العنف التي تم ارتكابها خلال فترته، وطالبت بتقديمه للعدالة.
وعام 2022، اعتقلته السلطات عند عودته إلى غينيا، وتم تقديمه للمحاكمة بتهم القتل والتعذيب والاختطاف والعنف الجنسي.
إعلانوبعد عامين من المرافعات أمام القضاء، حُكم عليه في 31 يوليو/تموز 2024 بالسجن 20 عاما لدوره في مجزرة ملعب العاصمة.
وبعد إدانته، أحيل كامارا إلى السجن المدني في العاصمة كوناكري وبقي فيه لأكثر من 8 أشهر.
وفي إجراء مفاجئ، أصدر رئيس المجلس العسكري الحاكم الجنرال مامادي دومبويا مرسوما يقضي بالعفو العام عن سلفه لأسباب قال إنها صحية.
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، قالت الحكومة في كوناكري إنها خصصت مبلغ 18 مليون دولار لتعويض ضحايا مذبحة 28 سبتمبر/أيلول 2009.