أصالة تحتفل مع جمهورها بعد تتويجها بلقب “صوت كل الأمم”
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: احتفلت النجمة أصالة عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” بتتويجها بالمركز الأول ضمن قائمة أفضل 50 صوتاً عربياً في استفتاء أجرته إحدى المؤسّسات الفنية، وهو ما دفع شركة “روتانا” للاحتفاء بهذا الإنجاز، مطلقةً عليها لقب “صوت كل الأمم”.
ونشرت أصالة صورة لها أرفقتها برسالة قالت فيها: “كتير فرحت بهالتكريم وكمان الصراحة حبّيت شو قالوا عني وأكيد رح يشجعني، رغم إنّي متشجعه بزيادة، بس أكيد حيضيف لاختياراتي الجاية شي أحلى وأجدد”.
وأعلنت أصالة عن تحضيرها لألبوم جديد، قائلةً: “وخصوصاً إني بصدد تحضير ألبومي المصري اللي بعيش بأيام تحضيره أحلى أوقاتي شكراً لمجلة MOIVO على إسعادي وهديّة غالية أنا عايشة كلّ عمري لأكسب محبتكم وتشجيعكم، شكراً أحبّتي أهلي أصحابي اللي غامريني بكل الاهتمام ودائماً بتسعدوني بتقديركم ألف مليون شكراً”.
وكتب حساب “روتانا” للموسيقى: “تبارك مجموعة روتانا للموسيقى لأيقونة الشرق، أصالة، بمناسبة تتويج مسيرتها الحافلة بالألقاب بلقب جديد “صوت كل الأمم” وحصولها على المركز الأول في قائمة أبرز 50 صوتاً عربياً في جوائز Moivo، تستحقينها وبجدارة، ومبروك لنا ولكل عشّاقك”.
وردّت أصالة على تهنئة “روتانا” لها بالقول”: “وأنا ببارك لكم لأنّي واحدة منكم وتكريمي تكريم إلكم رافقتوني بكل خطوات مشواري حتى لما ما كنت تحت حمايتكم بكلّ طيب وقفتوا جنبي وبتساعدوني عشرتكم طيبة شباب “روتانا” كلكم إخواتي وحبايبي أستاذي ومعلّمي سالم الهندي الرجل النبيل حامي بيته وأهله مبروك علينا هالتكريم وكلّ الشكر Moivo أسعدتوني جداً بتقديركم”.
يُذكر أن ألبوم أصالة الأخير بعنوان “ثم أنا” أصدرته نحو قبل شهرين، ويتضمن عشر أغانٍ مختلفة، وطرحت الشركة المنتجة الأغاني خلال الفترة الماضية عبر قناتها في موقع الفيديوهات “يوتيوب”، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
View this post on InstagramA post shared by Assala (@assala)
View this post on InstagramA post shared by Moivo Magazine (@moivomagazine)
main 2024-08-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
شكرا مصر والتالية ريتا!!
*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!
*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!
*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*
*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*
*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*
*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*
*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*
*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*
*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب
«الفاتيكان»: البابا فرنسيس في حالة «حرجة»