الوليد بن طلال يتغنى بالهلال بعد تجاوزه 12 مليون متابع على “إكس” .. صورة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
ماجد محمد
تغنى العضو الذهبي بنادي الهلال الأمير الوليد بن طلال ، بأرقام الزعيم ، إذ تجاوز عدد متابعي الحساب الرسمي للنادي في منصة «إكس» ، 12 مليون متابعاً ، في صدارة ترتيب الأندية السعودية الأكثر جماهيرياً على المنصة .
وقال الوليد بن طلال عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» : ” هذا ما أقوله دائماً ، شعبية الهـلال العظيم مسيطرة
وعلى منصة إكس ، الهـلال هو لوحده أكثر من ١٢ مليـون! ” .
وأضاف : ” مجموع الأندية الثلاثة هي أقل من ١٢ مليون مجتمعة ، الهـلال ١٢,٠١٨,٢٢٠ ، الاتحاد ٤,٩٧٠,٩٥٩ ، النصر ٤,٤١٥,٠٢٦ ، الأهلي ٢,٤٣٣,٨٣١ ، المجموع ١١,٨٢٢,٨١٦ ” .
ويعد حساب الفريق الأزرق من بين أكثر الحسابات متابعة في قارة آسيا وعلى مستوى الأندية العربية ، بالإضافة إلى كونه أعلى الحسابات متابعة لنادي رياضي عالمياً ، إذ يتجاوز في عدد متابعيه أندية أوروبية أبرزها يوفنتوس وإنتر ميلان الإيطاليين .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير الوليد بن طلال الهلال منصة إكس
إقرأ أيضاً:
مركز ريادة يطلق منصة “رَادَ” لتعزيز وتنمية قدرات القطاع الوقفي
الرياض : البلاد
أطلق مركز ريادة الذراع المعرفي والتمكيني للهيئة العامة للأوقاف بالشراكة مع المركز الوطني للتعليم الإلكتروني النسخة التجريبية من منصة “رَادَ”، التي تُعدّ أحدث المبادرات المخصصة لتنمية قدرات القطاع الوقفي بجميع مكوناته، بما في ذلك الواقفون، والنُظّار، والعاملون في القطاع، وعموم أفراد المجتمع.
وتسعى المنصة إلى إثراء المعرفة الوقفية من خلال تسهيل الوصول إلى محتوى معرفي عالي الجودة وفق أفضل معايير التدريب الإلكتروني من خلال شراكات محلية ودولية لتوفير تجربة تعلّم متميزة تُسهم في تطوير القطاع الوقفي ورفع مستوى الوعي به.
كما تركز المنصة على تنمية رأس المال البشري عبر توفير فرص لتطوير المهارات وبناء مسارات مهنية متخصصة تسهم في تعزيز نمو الأوقاف واستدامتها وضمان جاهزيتها لمواكبة احتياجات المستقبل، بالإضافة إلى رفع الوعي المجتمعي من خلال توسيع نطاق المعرفة بأهمية الأوقاف ودورها التنموي، وذلك عبر تقديم برامج توعوية، ومجموعة متكاملة من البرامج التدريبية والمصادر المتنوعة لإثراء المعرفة في القطاع.
يُذكر أن الهيئة العامة للأوقاف تعمل على تعزيز قطاع الأوقاف وحوكمته، وتطويره ورفع الوعي به من خلال إطلاق منتجات توعوية، وخدمات وقفية مبتكرة تقدم للمستفيدين، ليكون رائدًا في التنمية المستدامة محليًا وعالميًا، وذلك بما يحقق شروط الواقفين، ويدعم تطبيق أفضل الممارسات، وسنّ الأنظمة واللوائح التي من شأنها الارتقاء بالعمل الوقفي وتطويره وتمكينه، وتعظيم أثره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكافل الاجتماعي.