7 معلومات عن اللاعب الأورجواياني خوان إزكويردو بعد رحيله.. سقط داخل الملعب
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أعلن نادي ناسيونال الأوروجوياني عن وفاة لاعبه خوان إزكويردو، بعد سقوطه على أرض الملعب في الدقيقة 84، خلال مباراته ضد ساو باولو البرازيلي في إياب ثمن نهائي بطولة كوبا ليبرتادوريس، إثر معاناته من عدم انتظام ضربات القلب الأسبوع الماضي.
وفي التقرير التالي ترصد «الوطن»، أبرز المعلومات عن اللاعب الراحل، وفقا لما نشرته صحيفة الجارديان البريطانية.
كان اللاعب خوان إزكويردو يخضع لعلاج طبي، منذ سقوطه خلال مباراة إياب ثمن نهائي بطولة كأس ليبرتادوريس أمام ساو باولو في ملعب مورومبي بالبرازيل يوم 22 أغسطس.
وتم نقله إلى مستشفى ألبرت أينشتاين يوم الخميس الماضي، لكن حالته كانت متأخرة، ورحل متأثرا بسكتة قلبية تنفسية مرتبطة بعدم انتظام ضربات قلبه.
أحد الأطباء في المستشفى تحدث في بيان نشر أول أمس الاثنين، قال فيه إن «إيزكويردو» كان يعاني من زيادة في الضغط داخل الجمجمة، ووضع على جهاز التنفس الصناعي منذ يوم الأحد.
ويذكر أن المسئولين عن كرة القدم في أورجواي، قاموا بتأجيل مباريات دوري الدرجة الأولى والثانية في نهاية الأسبوع، بسبب مخاوف من الواقعة التي تعرض لها اللاعب الراحل، وارتدى لاعبو ساو باولو قميصًا لدعم اللاعب في إحدى مباريات الدوري البرازيلي يوم الأحد الماضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خوان إزكويردو اللاعب خوان إزكويردو دوري كرة القدم ساوباولو
إقرأ أيضاً:
من بائع بسيط إلى نجم السوشيال.. قصة نجاح إبراهيم الطوخي قبل رحيله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد الأكلات الشعبية في مصر جزءًا من الهوية الثقافية للشارع المصري، حيث يبرز بائعو السمين وفواكه اللحوم كأحد رموز هذا المطبخ العريق، ويجذبون جمهورًا متنوعًا من عشاق الطعام التقليدي، بفضل نكهاته القوية وأسعاره المناسبة، مما يجعل مطاعمهم مقصدًا أساسيًا للمصريين من مختلف الفئات.
واشتهر إبراهيم الطوخي، المعروف بعبارته الشهيرة "الجملي هو أملي"، حيث كان متخصصًا في تقديم أطباق "السمين" الشعبية في منطقة المطرية بالقاهرة، وبات له شهرة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة على منصة "تيك توك"، حيث تميز بأسلوبه الفريد وعباراته المميزة التي جذبت العديد من المتابعين، وكان يعرب الطوخي عن التزامه بتقديم الساندويتشات بأسعار معقولة، قائلاً: "هفضل أبيع الساندوتش بـ5 جنيهات ومش هغلي السعر لأني بتاع الغلابة".
توفي إبراهيم الطوخي اليوم الخميس، 27 مارس 2025، بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، وتحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى سرادق عزاء عقب الإعلان عن وفاته، لأنه كان محبوبًا ويقدم وجبات السمين بأسعار زهيدة في حي المطرية بالقاهرة، ما جعله يحظى بشعبية واسعة بين محبي الأكلات الشعبية.
بدأ إبراهيم الطوخي رحلته في بيع المأكولات الشعبية من نقطة الصفر، حيث تخصص في تقديم فواكه اللحوم والمأكولات الشعبية بأسلوب فريد جعله وجهة مفضلة للكثيرين، وازداد صيته بعد انتشار مقاطع فيديو له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة على منصة "تيك توك"، حيث لفت الانتباه بخفة ظله وابتسامته الدائمة أثناء إعداد الطعام.
ولم تكن جودة الطعام فقط هي ما جذب الزبائن إليه، بل أيضًا شخصيته المرحة وعباراته الطريفة، وأشهرها "الجملي هو أملي"، والتي أصبحت أيقونة يتذكره بها محبوه، فيما حصدت مقاطع الفيديو الخاصة به آلاف المشاهدات، وساهمت في ارتفاع أعداد زواره الذين كانوا يأتون خصيصًا لتذوق طعامه والاستمتاع بأجواء مطعمه.
في يوليو 2021، أغلقت الجهات المختصة مطعمه بسبب عدم استيفائه التراخيص اللازمة، لكنه تمكن لاحقًا من تصحيح الأوضاع وإعادة افتتاحه بعد استكمال الإجراءات القانونية.
توفي إبراهيم الطوخي، اليوم الخميس، بشكل مفاجئ إثر أزمة قلبية، نُقل على إثرها إلى المستشفى، إلا أن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذه، وشكلت وفاته صدمة كبيرة لمحبيه، الذين نعوه عبر مواقع التواصل الاجتماعي بكلمات مؤثرة، تعبيرًا عن حزنهم لفقدانه.