فتح باب تقليل الاغتراب في تنسيق الجامعات 2024 غدًا
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
تفتح وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، غدًا الخميس، باب التقديم في مرحلة تقليل الاغتراب في تنسيق الجامعات للمرحلتين الأولى والثانية.
ويتيح مكتب التنسيق التقديم في تقليل الاغتراب بين الجامعات خلال الفترة من يوم الخميس الموافق 29 أغسطس 2024 حتى يوم الثلاثاء الموافق 3 سبتمبر 2024.
ويفتح مكتب التنسيق باب تقليل الاغتراب أمام الطلاب المرشحين في المرحلتين الأولى والثانية لإجراء التحويلات لتقليل الاغتراب المناظر وغير المناظر وفى حدود النسبة المقررة 10 في المائة.
ويكون التقديم في مرحلة تقليل الاغتراب عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني على شبكة الإنترنت ووفقاً للشروط والقواعد المنظمة والصادرة من المجلس الأعلى للجامعات بهذا الشأن.
يتم تقليل الاغتراب عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني عبر شبكة الإنترنت وهي خدمة مجانية مُتاحة من هنا.
قواعد تقليل الاغتراب بين الجامعاتالتحويل المناظر في تقليل الاغتراب بين الجامعات يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.التحويل غير المناظر في تقليل الاغتراب بين الجامعات باستيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها.الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي في مرحلة تقليل الاغتراب بين الجامعات.تحويل تقليل الاغتراب عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني فقط.لا توجد تحويلات ورقية في مرحلة تقليل الاغتراب.التحويل في تقليل الاغتراب يكون لمرة واحدة فقط.استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها (مثل اجتياز اختبار القدرات التي أُجريت قبل ظهور نتيجة الثانوية العامة).تكون المفاضلة بين الطلاب في مرحلة تقليل الاغتراب على أساس مجموع درجات الطالب في شهادة الثانوية العامة.ثانياً: التحويلات بين المعاهد العالية الخاصة والمتوسطة:
يسمح للطالب الذي تم ترشيحه في مرحلة تقليل الاغتراب بعملية التنسيق إلى إحدى المعاهد العالية الخاصة أو المتوسطة بالتقدم للتحويل إلى معهد أخر في ذات التخصص أو تخصص أخر غير مناظر بشرط استيفاء الطالب للحد الأدنى المعلن للمعهد المراد التحويل إليه وفي ضوء النسبة المقررة والطاقة الاستيعابية وبأسبقية المجموع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب مرحلة تقليل الاغتراب تنسيق تنسيق الجامعات الجامعات التعليم تقلیل الاغتراب بین الجامعات فی مرحلة تقلیل الاغتراب فی تقلیل الاغتراب
إقرأ أيضاً:
عدنان الروسان يكتب .. زمن السحيجة و الشبيحة و الذباب الإلكتروني
#زمن #السحيجة و #الشبيحة و #الذباب_الإلكتروني
#عدنان_الروسان
السحيجة و الشبيحة و الذباب الإلكتروني و المخبرين المدعين الصدق ” وما هم بصادقين ” و المسترزقين بالشتم و الذم و التشكيك و التخويف و الإبتزاز ، و الصغار الذين لا يكبرون و لائحة طويلة من هذه الأنواع من البشر المستنسخين في عالمنا العربي باتت منتشرة في كل مكان في اصقاع الوطن العربي ، و ما يؤلم في هذه الظاهرة أنها تنشر الرذيلة السياسية و فكرة تعهير كل قول او فعل او كل مواطن مهتم بالشأن العام ، و مهمة هذه الشرائح و الذين يقومون بعبثهم هذا بصورة مباشرة او غير مباشرة ، و بتكليف و أحيانا بدون تكليف هي زرع بذور الشك و الريبة بين الناشطين السياسيين الوطنيين و بين عامة الناس ، و بين المفكرين و الكتاب و الإعلاميين و بين النظام السياسي العربي ، و نشر حالة من الخوف و الهلف في نفوس الناس من قول الحقيقة او الإقتراب من لات او عزى او مناة ثالثة أخرى في بلد او اخر ، فتربيتة على كتف أحدهم من طاغوت مهما صغر تشعرهم بانهم ملكوا الدنيا و ما فيها …
مهمتهم بائسة في علوم الشريعة و السياسة و علم الإجتماع ، انهم طبقة من ضيقي الأفق و لا يحسبون حسابا لله و لا ليوم الحشر و لا للكرامة و عزة النفس ، و يتقمصون كل شخصية و يلبسون كل رداء ، و يلوحون بكل ابتزاز ، و ينصبون أنفسهم مواطنين من الدرجة الأولى و غيرهم من اللفوفة الوطنية في كل بلد عربي ، و لا يعتبرون بما يجري لأمثالهم في كل بلد يسقط طاغيته كما حصل في سوريا مثلا و انهزم السحيجة و الشبيحة لنظام الأسد البائس و الذين كانوا يتبخترون في شوارع دمشق كالطواويس و يذلون الناس و يبتزونهم ؟
مقالات ذات صلة خمس سنوات سجنا مع الأشغال الشاقة بحق القيادي الإسلامي الأردني سالم الفلاحات 2025/01/14و المشكلة الهامة ان هذه الطبقة من حثالات المجتمعات العربية يصعب التعامل معهم فهم لا يفهمون معاني التعالي عن الإساءات حينما يسيئون للعقلاء و يتعالى العقلاء عنهم و يظنون ان ذلك ضعفا خاصة اذا كان السحيج او الشبيح العربي مدفوع الأجر و المهمة و مسهل عمله بالتجسس على الناس و مراقبتهم , ينصب هؤلاء انفسهم اصحاب فضل و فضيلة و لو دروا مافي أدراج مدام مريوشا و حواسيب فلل جبال الألب و بعض أفلام جو ري في لندن و غيرهم الكثير في اصقاع المعمورة من افلام و صور و وثائق لكثيرين من أصنام العرب و لبعض من يحبونهم و ربما لمن هم اقرب الناس اليهم في الحياة و العمل لبهت الذي كفر.
المفترض ان حرية الرأي مكفولة لكل مواطن عربي ، فمتى استعبدتم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرار ، و بأي حق تكلف دولة عربية ما او نظاما عربيا مجاميع من الشبيحة و جماعات السحجة بتخويف الناس و ترويعهم ، و الدولة العادلة ، دولة القانون و المؤسسات لا يمكن أن تسمح لأصحاب الأسماء الكودية الكاذبة ان يشنوا حروب داحس و الغبراء على المفكرين و الكتاب و العلماء و الشيوخ فقط لأنهم يحملون بين جنباتهم ضميرا وطنيا و وازعا قوميا و حبا لا تلوثه خيانة أو أجندة لأمتهم ، لأن السقوط سيكون مريعا لها كما حصل في سوريا النظام الذي سقط كورقة شجر صفراء يابسة في خريف عاصف و انقلب الأسد ارنبا في سويعات و غاب السحيجة و الشبيحة و المتفذلكين عن المشهد و هم يفرون كحمر مستنفرة فرت من قسورة .
و النقاش مع طبقة السحيجة و المطبلين و ادعياء حب الأوطان ليس مفيدا ابدا ، فهم يقومون بعمل و بأجر ، و يتهمون الخصوم بانهم خونة و لهم اجندات و يقبضون الملايين على معارضتهم لنظام سياسي ما في اي بلد عربي ثم نبحث لنجد من يتهمونه بقبض الملايين و اذا هو يعيش على حافة الفقر مثل كل مواطني ذلك البلد
نحمد الله في وطننا على نعم الإستقرار و الأمن ، و نسأل الله أن يسلمه من المنافقين و المتشربعين و أن يحفظ الأردن و شعب الأردن و نظامه و يحفظ امتنا كلها.