" هايد بارك العقارية للتطوير " ضمن قائمة أفضل 10 شركات عقارية من حيث المبيعات خلال النصف الأول من 2024
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أعلنت شركة هايد بارك العقارية للتطوير، عن نمو المبيعات السنوية للشركة، بنسبة 280% خلال النصف الأول من عام 2024، لتصل إلى 24.3 مليار جنيه مقارنة مع 6.4 مليار جنيه خلال الفترة المماثلة من العام الماضي، لتحقق "هايد بارك العقارية للتطوير" واحدة من أعلى نسب النمو في المبيعات نصف السنوية في مصر، مما يعكس ثقة العملاء في مشروعات "هايد بارك" وحجم الإقبال عليها بعد نجاحها في الالتزام بتقديم أعلى مستوى من الجودة وأفضل سعر، والتسليم في المواعيد المخططة.
كما حققت الشركة مبيعات في مشروعها بالساحل الشمالي بلغت 14.2 مليار جنيه خلال النصف الأول من عام 2024، لتعزز مكانتها بقائمة أكبر 10 شركات تطوير عقاري تعمل في الساحل الشمالي في مصر لديها من حيث المبيعات، وحلت في المركز السابع- وفق تقرير ذا بورد كونسالتينج- متفوقة على العديد من الشركات المحلية والعربية العاملة بالسوق المصرية.
يأتي ذلك بفضل نجاح شركة هايد بارك العقارية في إطلاق مشروع "سي شور" بالساحل الشمالي، والذي حقق مبيعات غير مسبوقة في تاريخ الشركة، لما يقدمه من موقع استراتيجي بالقرب من الطرق والمحاور الرئيسية وشواطئ ساحرة وتصميمات عصرية تحقق متطلبات العملاء، إضافة إلى طرح مراحل جديدة من مشروعاتها السكنية بشرق وغرب القاهرة.
وعزز مشروع "سي شور" من صدارة مبيعات شركة هايد بارك العقارية خلال النصف الأول من عام 2024، بعدما بيعت كل مراحل المشروع خلال الساعات الأولى من طرحها للحجز، وآخرها مرحلة "Shoreville" والتي حققت مبيعات بلغت 3 مليارات جنيه في وقت قياسي، مما يعزز من ريادة الشركة ويدعم رؤيتها الطموحة في تطوير مشروعات عقارية متقدمة تحقق أعلى معايير الجودة وتلبي تطلعات العملاء.
يمثل "Seashore" أولى مشروعات شركة هايد بارك العقارية في منطقة الساحل الشمالي، وذلك ضمن استراتيجية الشركة لتنويع محفظة مشروعاتها وتوسيع نطاقها الجغرافي، ويقع المشروع في في الكيلو 214 بطريق رأس الحكمة ويمتد على مساحة 240 فدان.
بالإضافة إلى ذلك، نجحت هايد بارك العقارية في اجتذاب شريحة كبيرة من العملاء لمشروعاتها المتنوعة في شرق وغرب القاهرة، من بين هذه المشروعات، يأتي "هايد بارك القاهرة الجديدة" الذي يمتد على مساحة 6 ملايين متر مربع بتكلفة استثمارية ضخمة تصل إلى 40 مليار جنيه، كما يبرز مشروع "تاوني" في مدينة 6 أكتوبر بفضل بموقعه الاستراتيجي وسط العديد من المرافق والخدمات المهمة، إلى جانب مشروع "جاردن ليكس" الذي يقع في قلب مدينة أكتوبر، ويتميز بتصميمه العصري الذي يتضمن وحدات سكنية فاخرة ومساحات خضراء واسعة، مما يوفر للسكان بيئة معيشية فريدة من نوعها وتلبي احتياجاتهم المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استراتيجي أعلى مستوى الحكمه الرئيسية الساحل الشمالي الساحل الشمال الساحل الشمالي في مصر السكن الساعات السوق المصرية الشركات المحلية السوق المصري الشركات السوق الشمال الطرق والمحاور شركة وي شركات عقارية سوق المصري شرکة هاید بارک العقاریة خلال النصف الأول من ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقديم إجابة واضحة بشأن إمكانية تشديد العقوبات على روسيا بسبب عمليتها العسكرية المستمرة في أوكرانيا، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض.
وخلال المؤتمر، طُرح على ترامب سؤال مباشر حول نية واشنطن فرض عقوبات إضافية على موسكو، إلا أن الرئيس اختار تسليط الضوء على سجله السابق في التعامل مع روسيا، قائلاً: "لقد فرضنا بالفعل عقوبات على روسيا... أنا من أوقف مشروع ’السيل الشمالي-2‘، إذا كنتم تتذكرون. إنه خط أنابيب روسي ضخم يصل إلى ألمانيا، وأعتقد أنه الأكبر في العالم، وقد أوقفته بنفسي."هارفارد تتحدى إدارة ترامب وترفض مطالب تمس استقلالها الأكاديمي وتمويلها الفيدرالي
مبعوث ترامب: التحقق من تخصيب اليورانيوم والتسلح النووي محور المباحثات مع إيران
وعندما أعيد طرح السؤال حول إمكانية اتخاذ خطوات عقابية إضافية تجاه موسكو، جدد ترامب الإشارة إلى خط الغاز ذاته، موضحًا أن المشروع كان مثيرًا للجدل ويخدم مصالح واسعة في أوروبا، لكنه تم وقفه خلال ولايته، في حين وافق خلفه، الرئيس جو بايدن، على استكماله، بحسب تعبيره.
يُذكر أن إدارة ترامب فرضت في نهاية عام 2019 عقوبات على الشركات المنفذة لمشروعي "السيل الشمالي-2" و"السيل التركي"، في محاولة لتعطيل استكمال خطوط الأنابيب التي تنقل الغاز الروسي إلى أوروبا. ورغم ذلك، تم استكمال بناء الخطين بدعم من السفن الروسية بحلول ديسمبر 2021.
ويأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه الدعوات داخل الأوساط الغربية لتشديد العقوبات ضد روسيا، في ظل استمرار النزاع في أوكرانيا وتعقّد الجهود الدولية للوصول إلى تسوية دبلوماسية.