عاجل| مجلس الأمن يوافق على تمديد عمل قوات اليونيفيل في لبنان لمدة 12 شهرًا
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
وافق مجلس الأمن على تمديد عمل قوات اليونيفيل في لبنان لمدة 12 شهرا، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها.
روسيا تدعو مجلس الأمن الدولي لتبني قرار جديد حول غزة موسكو تطالب ألمانيا بالكشف تفاصيل التحقيق في قضية "السيل الشمالي" في مجلس الأمن الدوليوفي وقت سابق قال مراسل فضائية القاهرة الإخبارية في جنوب لبنان، إنه يسود الهدوء الحذر في الجنوب اللبناني بعد عملية نفذها حزب الله اللبناني في الجهة المقابلة للقطاع الغربي من الجنوب اللبناني، حيث أطلق مسيرة استهدفت موقعا عسكريا إسرائيليا مستحدثا في الجهة المقابلة للقطاع الغربي.
وأضاف "سنجاب"، خلال رسالة على الهواء، أنه في المقابل شن جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة عمليات تمثلت في قصف مدفعي استهدف أطراف عدة بلدات سواء في الجنوب اللبناني أو القطاع الأوسط والغربي من الجنوب اللبناني أو تلك الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت منطقة "البقاع" شرقي لبنان دون أي إصابات.
وأوضح أنه لم يعلن حزب الله عن أي خسائر سوى أنه نعى أحد عناصره الذي قتل في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت سيارة على طريق "دمشق - بيروت" خارج الأراضي اللبنانية، حيث كان يتواجد في هذه السيارة أحد عناصر حزب الله، فيما تترقب الجبهة الجنوبية اللبنانية خلال الساعات القليلة المقبلة جلسة مجلس الأمن التي من المقرر أن ينظر فيها طلب التجديد لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "يونيفل"، التي من المقرر أن ينتهي عملها في نهاية الشهر الجاري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل فضائية القاهرة الإخبارية قوات اليونيفيل مجلس الأمن يونيفيل الجنوب اللبنانی مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
طوباس: ثلاثة شهداء في مخيم الفارعة والعدو الصهيوني يحتجز جثامينهم
يمانيون../
استشهد ثلاثة فلسطينيين مساء اليوم الأربعاء في مخيم الفارعة جنوب طوباس إثر حصار قوات العدو الصهيوني لمنزلهم.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن مصادر أمنية أكدت استشهاد المواطنين بعد أن استهدفت قوات الاحتلال المنزل بالرصاص والقذائف، وقامت باختطاف جثامينهم.
من جانبها، قالت مصادر طبية إنه بعد انسحاب القوات الصهيونية، تمكنت طواقم الإسعاف من دخول المنزل حيث عثرت على أشلاء وآثار دماء.
وكانت قوات الاحتلال قد حاصرت المنزل بعد تسلل وحدة خاصة إليه، وأرسلت تعزيزات عسكرية من حاجز الحمرا العسكري إلى المخيم، حيث استهدفت المنزل بالقذائف.