رئيس هيئة الترفيه: مناطق موسم الرياض المجانية تقدم فعاليات موسعة هذا العام
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أعلن معالي المستشار تركي بن عبد المحسن آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA) أن المناطق المجانية تقدم فعاليات موسعة في موسم الرياض هذا العام.
وبين أن الموسم وسع تلك الفعاليات بزيادة الطاقة الاستيعابية، وزيادة الأنشطة والفعاليات الموجودة داخلها.تغيير موسعوبالنسبة لمنطقة البوليفارد سيتي، أكد آل الشيخ، أن نحو 70% تغييرًا سيحصل في فعاليات التي يرتادها الزوار والمقيمين يوميًا في منطقة البوليفارد سيتي.
أخبار متعلقة جازان وعسير.. ضبط 12 مخالفا وإحباط تهريب 972 كيلو مخدراتعاجل | رئيس هيئة الترفيه: الفعاليات بالمملكة مستهدفة.. وكل المتلاعبين بالسوق السوداء من الخارجوأوضح أن من أهم تلك الفعاليات الجديدة "هاري بوتر" إضافة لفعاليات أخرى كثيرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام موسم الرياض موسم الرياض 2024 هيئة الترفيه
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة دعم فلسطين: ترامب قد ينقلب على إسرائيل ونتنياهو يكرس لاحرب ولاسلم
علق الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن رفض بلاده دفع ثمن إطلاق سراح المحتجزين، موضحًا أن ترامب كان يقصد المحتجزين الأمريكيين، بينما ستتحمل إسرائيل تكلفة الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين وضمان الالتزام بوقف إطلاق النار.
وأوضح عبد العاطي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل لم تحدد حتى الآن ملامح اليوم التالي في قطاع غزة، مما دفعها لطرح "خطة الفقاعة الإنسانية" كبديل للخطة المصرية التي تحولت إلى خطة عربية شاملة، لافتًا إلى أن هذه الخطة تهدف إلى فرض سيطرة الاحتلال على القطاع وإدارة ملف المساعدات الإنسانية.
وأشار إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يدفع الأوضاع نحو حالة "لا حرب ولا سلم"، وهي وضعية تسمح له بخرق الهدنة متى شاء دون الوقوع تحت طائلة قانون الحرب الإسرائيلي، مستغلًا هذا الجمود للحفاظ على مكاسب سياسية وأمنية داخلية.
وأضاف عبد العاطي أن تصريحات ترامب الأخيرة أربكت حسابات إسرائيل، معتبرًا أن أي تغيير في السياسة الأمريكية قد يقلب الموازين في غير صالحها، وهو ما يدفع الاحتلال لمحاولة فرض رؤيته على مسار المفاوضات.
وفي سياق متصل، كشف عبد العاطي أن ترامب يسعى لتعزيز صورته كـ"منقذ" عبر التدخل في ملف الأسرى، مستغلًا ذلك سياسيًا بالتزامن مع خططه لزيارة المنطقة، وخاصة المملكة العربية السعودية، حيث يطمح لتأمين استثمارات سعودية بقيمة تريليون دولار على مدى أربع سنوات، ضمن ترتيبات قد تشمل دعم المسار العربي لحل الأزمة.