عائلات الرهائن الإسرائيليين تنطلق في موكب إلى حدود غزة للمطالبة بالتوصل إلى اتفاق (فيديو + صور)
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
#سواليف
انطلق منتدى #عائلات_الرهائن الإسرائيليين في #موكب من ميدان الرهائن في #تل_أبيب إلى حدود #غزة للمطالبة بالتوصل إلى #صفقة_رهائن من شأنها أن تؤدي إلى إطلاق سراح أولادهم وأقاربهم.
وقال المنتدى في بيان أعلن فيه عن انطلاق الموكب إن “فرصة إعادة الجميع تضيع مع مرور كل يوم”.
ومن المقرر أن يصل الموكب إلى مدرج كيبوتس بئيري في الساعة 5:30 مساء.
Families of the hostages are leading a powerful convoy to the Gaza border today, carrying burnt and destroyed cars from the October 7 attacks. Arrival at Be'eri Amphitheater at 5:30 PM for statements.
????: Adar Eyal, Noam Amir pic.twitter.com/qGKOVVGjLq
وقالت حجيت كوهين، التي يحتجز جثمان ابنها إيتاي في غزة: “يتمتع رئيس الوزراء بأغلبية في الحكومة لتمرير الصفقة، ويتمتع بأغلبية في الكنيست، ولديه أيضا أمن سياسي للتوصل إلى اتفاق. الشيء الوحيد الذي يقف في طريق التوصل إلى اتفاق الآن هو شجاعة رئيس الوزراء”.
ويعتقد أن 104 من الرهائن الـ251 الذين اختطفتهم حماس في 7 أكتوبر ما زالوا في غزة، بما في ذلك جثث 34 شخصا أكد الجيش الإسرائيلي مقتلهم.
وأطلقت حماس سراح 105 مدنيين خلال هدنة استمرت أسبوعا في أواخر نوفمبر، وتم إطلاق سراح أربعة رهائن قبل ذلك.
وأنقذ الجيش ثمانية رهائن أحياء، كما تم انتشال جثث 30 رهينة، من بينهم ثلاثة قتلوا عن طريق الخطأ على يد الجيش أثناء محاولتهم الهروب.
وقد فشلت المحاولات الجارية للتفاوض على صفقة الرهائن مقابل وقف إطلاق النار مرارا وتكرارا في تحقيق نتائج حيث يرفض كل جانب التنازل عن مطالبه الأساسية ويتهم الطرف الآخر بتخريب المحادثات
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلات الرهائن موكب تل أبيب غزة صفقة رهائن
إقرأ أيضاً:
نائب بريطاني: الجيش الإسرائيلي يحتجز مليوني شخص في غزة رهائن
أوردت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية أن عضوا بالبرلمان البريطاني عن حزب الديمقراطيين الليبراليين قال -خلال مناقشة في مجلس العموم– إن الجيش الإسرائيلي "القاتل" يحتجز "مليوني رهينة" في غزة.
وأضاف النائب أندرو جورج (ممثل منطقة سانت إيفز) إنهم يريدون الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين "تماما كما يريدون تحرير مليوني رهينة في غزة، الذين يحتجزهم الجيش الإسرائيلي القاتل ويعاملهم بازدراء ويجوعهم".
لم تعد دفاعا عن النفسوانتقد النائبُ البريطاني وزيرَ الدولة لشؤون الشرق الأوسط، هاميش فالكُنر، لعدم اتخاذه موقفا واضحا، قائلا "إذا لم يكن الوزير مستعدا لإصدار البيان الذي يطالب به الكثيرون منا، فهل يمكنه على الأقل الاعتراف بأن أفعال الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة لم تعد تُصنف كدفاع عن النفس؟".
وردًا على ذلك، قال فالكُنر إن بريطانيا تدرس "وجود خطر جدي من خروقات للقانون الدولي الإنساني" مضيفا "وهذا يعني أننا نعتقد أن هناك خطرا حقيقيا من أن إسرائيل لا تتصرف فقط في إطار دفاعها الشرعي عن النفس".
وفي مناسبات سابقة، اتهم جورج إسرائيل بارتكاب "تطهير عرقي" و"قتل بدم بارد" في غزة. ففي 7 يناير/كانون الثاني، قال إن نظام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواصل تبرير القتل البارد للفلسطينيين "وراء واجهة كاذبة تدّعي الدفاع عن النفس".
إعلان