مع ارتفاع وتيرة السياحة الداخلية... برلمانية تطالب بالكشف عن مخطط مراقبة أسعار وجودة الخدمات وسلامة المواد الاستهلاكية
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
مع ارتفاع وتيرة الاصطياف جراء تقاطر أعداد كبيرة من المواطنين على مدن ومناطق سياحية في المغرب، ظهرت ممارسات غير قانونية تتعلق أساسا بارتفاع الأسعار وتدني الخدمات وسلامة المواد الاستهلاكية المقدمة.
وبهذا الخصوص، قالت البرلمانية، حورية ديدي عن حزب الأصالة والمعاصرة، إن بعضا من الـمناطق السياحية في المملكة، تعرف خلال هذه الفترة توافدا مكثفا للسياح، الأمر الذي يُنعش الحياة الاقتصادية ويُحدث رواجـا تجاريا مهما.
وفي هذا السياق، طالبت برلمانية “البام” في سؤال كتابي لوزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بالكشف عن مخطط مراقبة أسعار وجودة الخدمات السياحية، وسلامة الـمواد الاستهلاكية في الـمناطق السياحية خلال موسم الصيف لهذه السنة.
كلمات دلالية ارتفاع الاسعار البرلمان السياحة الداخلية جودة الخدمات سلامة المواد الاستهلاكية وزارة السياحة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: ارتفاع الاسعار البرلمان السياحة الداخلية جودة الخدمات وزارة السياحة
إقرأ أيضاً:
مفوضية أممية: ارتفاع نسبة اللاجئين السوريين الراغبين بالعودة
أظهر مسح أجرته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ارتفاع نسبة السوريين الذين يعتزمون العودة إلى ديارهم خلال العام المقبل إلى 27%، مقارنة بـ1.7% فقط ممن أبدوا الرغبة ذاتها قبل سقوط نظام الأسد.
ووفقا لما أورده موقع تلفزيون سوريا، اليوم السبت، أشارت المفوضية إلى أن ثلاثة أرباع اللاجئين السوريين لا يزالون بلا خطط واضحة للعودة، مترددين في ظل غياب الاستقرار والخدمات الأساسية.
وتتنوع أسباب عزوف اللاجئين عن العودة بين فقدان الممتلكات، والمخاوف الأمنية، وانعدام فرص العمل، إضافة إلى غياب الخدمات الصحية وتعطل شبكات الكهرباء والمياه، وتزداد المعاناة في فصل الشتاء مع انخفاض درجات الحرارة وعدم توفر مستلزمات التدفئة الأساسية.
وتشير المفوضية إلى أن الاحتياجات الإنسانية المتزايدة في سوريا تجعل من الصعب على العائدين تأمين سبل العيش، لا سيما في ظل انهيار الخدمات العامة وتدمير البنية التحتية.
ويؤكد العائدون أن الدعم الإنساني والمساعدات المالية عنصران أساسيان لإعادة بناء حياتهم.
وبينما يسعى العائدون لتأمين دخل ثابت، يواجهون صعوبات في إيجاد فرص عمل قادرة على تلبية احتياجاتهم اليومية، وفق ما أفادت به المفوضية.