تغيير ضخم.. شاهد صور حصرية لـ وحش سامسونج Galaxy S25 Ultra
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
تستعد شركة سامسونج، لإصدار هاتفها الجديد سامسونج الجديد Galaxy S25 Ultra، حيث ظهر التصميم الأمامي للجهاز على الإنترنت ليكشف عن العديد من التغيرات، وذلك وفقا للتسريبات الأخيرة.
سامسونج Galaxy S25 Ultraويوفر «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص مواصفات هاتف سامسونج الجديد، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال التقرير التالي:
مواصفات هاتف سامسونج Galaxy S25 Ultraكشفت تسريبات مصورة عن تصميم هاتف سامسونج الجديد Galaxy S25 Ultra، حيث ظهر التصميم الأمامي للجهاز على الإنترنت في وقت سابق هذا الشهر.
وأظهرت الصور المسربة تحول كبير في التصميم، وإذا كان هذا صحيحا، سيأتي هاتف Galaxy الرائد القادم مع تصميم أكثر تشابها مع أجهزة Meizu الحديثة بجوانب مسطحة وزوايا مستديرة قليلا من Galaxy S24 Ultra.
سيصبح أضيق قليلا، لكنه سيحتوي على لوحة أوسع بفضل الحواف الأضيق. على وجه التحديد، يقال إن عرض Galaxy S25 Ultra هو نفس عرض هاتف آبل iPhone 16 Pro Max، ولكن ستزوده سامسونج بشاشة أكبر قليلاً من سابقتها.
وسيتم إطلاق الهاتف في الربع الأول من عام 2025 وسيتم تشغيله بواسطة معالج كوالكوم Snapdragon 8 Gen 4.
مواصفات هاتف سامسونج Galaxy S25 Ultraويستخدم هاتف Galaxy S25 Ultra، مستشعر رئيسي ISOCELL HP2 بدقة 200 ميجابكسل، ومستشعر تقريب بدقة 50 ميجابكسل، ومستشعر تقريب بيريسكوب بدقة 50 ميجابكسل، وتشير التسريبات إلى أن الهاتف سيستخدم إصدارا جديدا من مستشعر JN1 مقاس 1 / 2.76 بوصة للكاميرا فائقة الاتساع، والتي تبلغ دقتها 50 ميجابكسل.
ومن المتوقع أن تحتفظ الكاميرا الأمامية بدقة 12 ميجابكسل، كما قد تظل سعة البطارية كما هي عند 5000 مللي أمبير، مع دعم الشحن السريع بقوة 45 وات.
اقرأ أيضاًفي سبتمبر.. أبل تعلن تفاصيل مهمة عن هاتف آيفون 16
«معالج قوي وكاميرا مذهلة».. سعر ومواصفات هاتف Xiaomi Redmi 13C الجديد
منافس قوي لـ شاومي Poco M6 Plus.. مواصفات وسعر هاتف Honor 200 Smart
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شركة سامسونج هواتف سامسونج هاتف سامسونج هاتف سامسونج الجديد سامسونج Galaxy S25 Ultra مواصفات هاتف سامسونج
إقرأ أيضاً:
أكراد سوريا يتظاهرون للاحتجاج على الإعلان الدستوري الجديد (شاهد)
تظاهر أكراد سوريا، الجمعة، في شمال شرق البلاد احتجاجا على الإعلان الدستوري الذي صادق عليه الرئيس السوري أحمد الشرع لنظم المرحلة الانتقالية، مشيرين إلى أنه لا يلبي تطلعاتهم وتطلعات الأقلية في سوريا.
وشدد المحتجون على أن الإعلان الدستوري الجديد لا يذكر صراحة الأقليات العلوية والمسيحية والكردية والدرزية، رغم أنه يؤكد أن كل المواطنين سواسية أمام القانون.
وخرجت مظاهرات في "عامودا" الواقعة على بعد بضعة كيلومترات من القامشلي، وطالب الأكراد بإقامة "سوريا ديمقراطية وفيدرالية".
وفي وقت سابق، انتقدت "الإدارة الذاتية" الجناح السياسي لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، الإعلان الدستوري الذي صادق عليه الشرع، معتبرة أنه يشابه مقاييس النظام المخلوع وحكومة حزب البعث المنحل.
وقالت الإدارة في بيان إن "هذا الإجراء يتنافى من جديد مع حقيقة سوريا وحالة التنوع الموجود فيها"، معتبرة أنه "تزوير فعلي لهوية سوريا الوطنية والمجتمعية، حيث يخلو هذا الإعلان من بصمة وروح أبناء سوريا ومكوناتها المختلفة من كرد وحتى عرب كذلك السريان الآشوريين، وغيرها من المكونات الوطنية السورية".
وأضافت بعد يومين من توقيع "قسد" اتفاقية دمج مؤسساتها العسكرية والمدنية في الحكومة السورية، أن "هذا الإعلان يفتقر لمقاييس التنوع الوطني السوري، ويخلو من حالة المشاركة الفعلية لمكونات سوريا الوطنية، ومن ثم يعبر هذا الإعلان من جديد عن العقلية الفردية، التي تعد امتدادا للحالة السابقة التي وجدت في سوريا وانتفض الشعب ضدها".
واعتبرت أن "هذا الإعلان لا يمثل تطلعات شعبنا ولا تدرك حقيقة هويته الأصيلة في سوريا، وهو بمنزلة شكل وإطار يقوض جهود تحقيق الديمقراطية الحقيقية في سوريا، وبنوده بعيدة عن سوريا وآمال شعبها".
ولفت إلى أن "الدستور الحقيقي هو الذي يتشارك فيه كل المكونات، ويتفقون حوله كونه المسار الديمقراطي المستدام لمستقبل سوريا ومستقبل أجيالها القادمة"، معربة عن أملها في "ألا تعود بنا بعض الممارسات والأفكار الضيقة إلى مربع الصفر؛ لأن ذلك سيجعل الجرح السوري منزوفا من جديد".
وكان الشرع وقع على مسودة الإعلان الدستوري الذي ينظم المرحلة الانتقالية في البلاد خلال السنوات الخمس القادمة، وذلك في خطوة من شأنها دفع البلاد إلى حكومة ودستور دائم في نهاية المدة المحددة.
ونص الإعلان على أن نظام الحكم في سوريا رئاسي، وقضى بحل المحكمة الدستورية القائمة "لأنها من بقايا النظام البائد"، مشددا على أهمية القضاة وأحكامهم واستقلاليتهم، تاركا أمر عزل عضو المجلس أو فصله أو تقليص سلطاته لمجلس الشعب.
ونص الإعلان أيضا على أن مجلس الشعب يتولى العملية التشريعية، ورئيس الجمهورية يتولى السلطة التنفيذية، وأكد الفصل التام بين السلطات.
وأبقى على مقتضى أن الفقه الإسلامي هو المصدر الأساسي للتشريع، وأن الإسلام هو دين رئيس الجمهورية، مؤكدا حرية الرأي والتعبير والإعلام والنشر والصحافة، بالإضافة إلى ضمان حق الملكية وحق المرأة في المشاركة في العمل والعلم.
???? أكراد في سوريا ينظمون وقفات احتجاجية رفضًا لمخرجات مسودة الإعلان الدستوري للمرحلة الانتقالية.#الحسكة #عامودا pic.twitter.com/cp8s14DjkJ
— Step News Agency - وكالة ستيب نيوز (@Step_Agency) March 14, 2025مظاهرات حاشدة في المناطق الكردية!
الجماهير الكردية تخرج إلى الشوارع رفضا لدستور الجديد!
هذا الدستور لا يمثل حقوق الشعب الكردي ولا يعكس طموحاتهم!
نحن نؤيد مطالب الشعب الكردي !#مظاهرات_كردية#رفض_الدستور_الجديد#حقوق_الشعب_الكردي pic.twitter.com/ZH4AtOH3qR