الثورة نت../

انتشل فريق الدفاع المدني بالتعاون مع مصلحة خفر السواحل، جثة المواطن يحيى عبده قاسم الضبيبي بعد غرقه في سد الحجازي وادي الاريد بني الضبيبي بمحافظة ريمة.

وأفاد الدفاع المدني أن المواطن يحيى الضبيبي توفي غرقا أثناء محاولته السباحة في السد. وفقا لمركز الإعلام الأمني.

وجددت مصلحة الدفاع المدني تحذيرها المواطنين من مخاطر السباحة في السدود والحواجز والمستنقعات المائية.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الدفاع المدنی

إقرأ أيضاً:

لليوم الـ15 على التوالي.. الدفاع المدني معطل قسرًا شمالي قطاع غزة

غزة - متابعة صفا

لليوم الخامس عشر على التوالي، لا زال الدفاع المدني معطل قسرًا في كافة مناطق شكالي قطاع غزة بفعل الاستهداف والعدوان الإسرائيلي المستمر منذ 33 يومًا.

وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي هاجم طواقم الدفاع المدني في شمالي القطاع، وسيطر على مركباته وشرد معظم عناصره إلى جنوبي القطاع واختطف 9 منهم في الـ23 من أكتوبر 2024.

وأكد بصل في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، أن آلاف المواطنين شمالي القطاع باتوا دون رعاية إنسانية وطبية.

و أضاف: "مناشدات تصلنا عن وجود مواطنين أحياء تحت أنقاض بعض المنازل والمباني السكنية التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي عليهم خلال الأيام الماضية، في منطقة مشروع بيت لاهيا شمالي القطاع".

وناشد بصل، كافة المؤسسات والمنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية، بالتدخل العاجل للسماح بوصول طواقم الدفاع المدني إلى المواطنين تحت الأنقاض والعمل على إنقاذ حياتهم.

وحذّر من أن استمرار هذا الصمت الدولي المقيت تجاه العدوان والغطرسة الإسرائيلية، سيفضي حتمًا إلى إعدام هؤلاء المواطنين العزل تحت أنقاض منازلهم المدمرة، مشددًا على أن هذا انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.

وأكد بصل، أن المواطنين في مناطق شمالي القطاع يتعرضون للموت والإبادة الإسرائيلية بصمت؛ في الوقت الذي عطل فيه الاحتلال عمل طواقم الدفاع المدني كليًا هناك وصادر مركباتهم ومعداتهم وتهجيرهم واعتقل بعضهم.

وتابع: "نعبر عن ألمنا الشديد لاستمرار الاحتلال منع طواقمنا في شمالي القطاع من ممارسة عملها والسماح لها بالتدخل الإنساني لإنقاذ حياة المصابين وانتشال الشهداء وتقديم الرعاية الطبية لهم".

وجدد بصل مطالبته بالتدخل العاجل للسماح بعودة طواقم الدفاع المدني ومركباته للعمل، والاستجابة لاستغاثات المواطنين هناك.

ولليوم الـ33 على التوالي، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة والحصار الخانق شمالي قطاع غزة، فضلًا عن عمليات نسف المنازل، ومنع إدخال الغذاء والدواء للشمال.

ولم يتوقف القصف الجوي والمدفعي الإسرائيلي على شمالي القطاع، وخاصة مخيم جباليا ومشروع بيت لاهيا وارتكاب المجازر، عبر قصف المنازل ومواصلة عمليات النسف والتدمير.

ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد 43,391 مواطنًا، وإصابة 102,347 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وما زال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني معطل قسرًا شمالي قطاع غزة لليوم الـ16 على التوالي
  • لليوم الـ15 على التوالي.. الدفاع المدني معطل قسرًا شمالي قطاع غزة
  • مهمات الدفاع المدني منذ الصباح حتى الساعة
  • كارثة وشيكة: انفجار صهريج غاز بجوار مدرسة في وسط غياب الدفاع المدني
  • رئيس «زراعة النواب»:مشروع قانون الإجراءات الجنائية يستهدف تحقيق مصلحة المواطن
  • برلماني: مشروع قانون الإجراءات الجنائية يستهدف مصلحة المواطن فى مختلف المراحل
  • برلماني: مشروع قانون الإجراءات الجنائية يستهدف مصلحة المواطن
  • الدفاع المدني بغزة: طواقمنا تتعرض للاستهداف الإسرائيلي المستمر شمال القطاع
  • الدفاع المدني بغزة: طواقمنا تتعرض للاستهداف الإسرائيلي المستمر في الشمال
  • لليوم الـ13 على التوالي.. الدفاع المدني معطل قسرًا شمالي قطاع غزة