15 قتيلا بسبب الفيضانات في الهند
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أدت الأمطار الغزيرة في الهند إلى فيضانات أودت بحياة 15 شخصا على الأقل، وفق ما أفاد الإعلام المحلي الأربعاء.
وفاضت أنهر في ولاية غوجارات، وتم إجلاء أكثر من 23 ألف شخص، وفق التقارير.
وذكرت صحيفة "بزنس ستاندارد" أن 15 شخصا قضوا منذ الاثنين في ثمان من مناطق الولاية.
وصدرت توصيات للصيادين بعدم الإبحار، وفق ما أفاد رئيس وزراء الولاية بوبيندرا باتيل في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتتسبب الأمطار الموسمية بدمار واسع كل عام، لكن الخبراء يشيرون إلى أن تغير المناخ يتسبب بتحوّلات ويزيد من حدة الظواهر المرتبطة بالطقس.
وشهدت ولاية تريبورا (شمال شرق) فيضانات وانزلاقات أرضية الأسبوع الماضي أسفرت عن مصرع أكثر من 20 شخصا.
وفي بنغلادش المجاورة، أودت الفيضانات ب40 شخصا على الأقل خلال الفترة ذاتها واضطر نحو 300 ألف من السكان الى الاحتماء في الملاجئ المقامة لحالات الطوارئ.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الأمطار تغير المناخ بنغلادش الفيضانات مياه الفيضانات موسم الفيضانات الهند فيضانات الهند الأمطار تغير المناخ بنغلادش أخبار الهند
إقرأ أيضاً:
بعد الفيضانات المدمرة.. إسبانيا تواجه المزيد من الأمطار والعواصف
أصدرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في إسبانيا، تحذيرات مجددا من العواصف في معظم أنحاء البلاد، خلال الفترة من اليوم الثلاثاء وحتى بعد غد الخميس، بعد أسبوعين من هطول الأمطار، والفيضانات التي أودت بحياة أكثر من 220 شخصا، معظمهم حول مدينة بلنسية، شرقي البلاد.
وخفضت سلطات بلنسية عدد المفقودين من 32 إلى 23 ، إذ واصلت عمليات البحث بشكل رئيسي في البحر وفي الأراضي الساحلية باستخدام السفن والطائرات المسيرة ومعدات صدى الصوت.
أخبار متعلقة بسبب مطبات هوائية.. إصابة 11 شخصًا على متن طائرة ألمانيةصور| فرق الإطفاء تكافح حرائق غابات في شمال شرق الولايات المتحدةووصل العدد الرسمي للضحايا في أعقاب عواصف 29 أكتوبر الماضي، 222 قتيلا، حيث هطلت الأمطار في غضون ساعات، بكميات تساوي حجم الأمطار خلال عام كامل.
93 شخصًا مازالوا في عداد المفقودين.. ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في #إسبانيا إلى 219 شخصًا#فيضانات_إسبانيا | #اليومhttps://t.co/jtE6XkzAuk— صحيفة اليوم (@alyaum) November 7, 2024فيضانات إسبانياومن المتوقع أن يقوم الملك فيليبي السادس بزيارة أخرى إلى بلنسية اليوم الثلاثاء، هذه المرة دون رفقة الملكة ليتيزيا، إذ تعرضا للرشق بالطين، وإلى الإهانة عندما زارا بايبورتا في بلنسية يوم 3 نوفمبر الجاري.
ومن المتوقع أن يتفقد الملك القوات المنتشرة لتقديم العون في عمليات الإنقاذ والتطهير، إذ يساعد نحو 20 ألف جندي وشرطي، إلى جانب متطوعين، في 80 بلدية هي الأكثر تضررا.
واتهم العديد من السكان المحليين السلطات بعدم إصدار تحذيرات في الوقت المناسب، وبسوء إدارة الأزمة، وتظاهر نحو 130 ألف شخص في بلنسية يوم الأحد الماضي احتجاجا على ذلك.