محافظ القليوبية: مهلة 6 شهور لإنهاء التصور الكامل لعمل التوكتوك
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أعطى المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية، مهلة للجهات التنفيذية بالمحافظة والمواقف 6 أشهر لوضع خطة متكاملة لتنظيم عمل مركبات التوك توك بالمحافظة، ووضع تعريفة مٌقننة لها بما يتناسب مع ظروف المواطن وقائد المركبة، مع التوسع في ترقيم المركبات بهدف المٌراقبة ومٌواجهة عشوائية السائقين والمواقف الخاصة.
ترقيم مركبات التوك توكوقال محافظ القليوبية خلال جلسة المجلس التنفيذي، اليوم، إن ترقيم المركبات ووضع لوحات رقمية عليها سيساعد في وضع مٌراقبة على هذه المركبات وسائقيها لحماية المستخدمين والمواطنين في حالات الاستغلال، أو التعرض لأي مشكلة أو حادث خلال استخدام المركبة، موجها بضرورة وضع تعريفة عادلة تناسب كافة الأماكن بالمدن والقرى وفق المسافات.
وشدد المحافظ على ضرورة البدء في عمل قاعدة بيانات، من خلال حصر مركبات التوك توك حتى يعرف المواطن حقه من خلال رؤية متكاملة لمعالجة الأخطاء.
في سياق آخر، أعلن محافظ القليوبية، تقليص عقوبة رفع الإشغالات بشوارع المحافظة بحيث يتم إعادة مضبوطات الحملات بعد شهر من الضبطية، وفي حالة تكرار المخالفة يتم التحفظ على المضبوطات خلال 3 شهور، مؤكدا أن المحافظة جادة في مواجهة الإشغالات لأن الشارع والرصيف ملك المواطن ودورنا الحفاظ على حق المواطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية توك توك القليوبية مركبات القليوبية اشغالات القليوبية محافظ القلیوبیة التوک توک
إقرأ أيضاً:
أستاذ تخطيط: البنية التحتية بكافة أنواعها أصبحت متوفرة لخدمة المواطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور إسماعيل الشيمي، أستاذ التخطيط العمراني والعمارة، إنه خلال السنوات الـ12 الماضية تم فيها إنجاز أشياء لم تنجز من 100 عام، حيث إن الطفرة الأخيرة ظهرت منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي المسئولية وأنجزت أشياء لخدمة المواطن.
وأضاف الشيمي، اليوم السبت، خلال لقاء عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنه كانت هناك زحمة وعشوائيات وتدنٍ في كل الخدمات في جميع الخدمات أو البنية التحتية التي يحتاجها المواطن ساكن هذه المنطقة أو غيرها، الآن طبعًا هناك طفرة كبيرة حدثت فكم من المدن تم إنشاؤها، مشيرًا إلى أن البنية التحتية بكافة أنواعها أصبحت متوفرة لخدمة المواطن.
وأوضح، أنه ليست قصة المواطن أن يحيا في سكن عمارة، بل تقدم خدمات المدارس والصحة، ويجب أن يشعر براحة نفسية بهذه المناطق.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين