رئيس المجلس الأوروبي يطالب بـ”وقف إطلاق النار” في غزة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
يمانيون../ طالب رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، بـ”وقف إطلاق النار في قطاع غزة واحترام القانون الدولي”..مؤكدا دعم المجلس لجهود الأمم المتحدة في ادخال المساعدات واللقاحات الى القطاع.
وقال في تصريحات اليوم الأربعاء، وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية “ندعم إدخال المواد الأساسية الغذائية والصحية إلى قطاع غزة، كما يجب احترام القانون الدولي الإنساني في كل مكان”، مشيرا إلى أن احتلال الضفة الغربية غير قانوني.
وأكد ميشال أن المجلس يساند جهود الأمم المتحدة في إدخال المساعدات واللقاحات إلى قطاع غزة.
وبين أن المجلس يسعى إلى تنسيق الجهود مع دول المنطقة لوقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن الوضع في غزة كارثي” و”نحاول تفادي المزيد من التصعيد في المنطقة”، مشيرا إلى أن قادة الاتحاد الأوروبي متفقون على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة #العدوان الصهيوني على غزة#المجلس الأوروبيُ#قطاع غزة
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: إطلاق النار قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“فيتو أمريكي” بمجلس الأمن ضد قرار وقف النار في غزة
استخدمت الولايات المتحدة، الأربعاء، حق النقض (الفيتو) ضد قرار في مجلس الأمن الدولي بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
وصوت المجلس المؤلف من 15 عضوا على مشروع قرار تقدم به أعضاؤه العشرة غير الدائمين في اجتماع دعا إلى “وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار” ويطالب بشكل منفصل بالإفراج عن الرهائن.
وصوتت الولايات المتحدة وحدها ضد القرار، مستخدمة حق النقض (الفيتو) بصفتها عضوا دائما في المجلس لمنع صدوره.
وقال مندوب واشنطن، خلال جلسة مجلس الأمن في نيويورك: “أعضاء مجلس الأمن لم ينظروا بجدية لمقترحاتنا بشأن غزة”.
اقرأ أيضاًالعالمرابطة العالم الإسلامي تدين استهداف قوات الاحتلال لوكالة (أونروا)
وأضاف: “مشروع القرار افتقر إلى إدانة حماس في هجمات 7 أكتوبر”، مبرزا: “لا يمكن أن نؤيد قرارا لا يدعو إلى الإفراج الفوري عن الرهائن”.
وتابع: “سنواصل الضغط لإيصال المساعدات وسنعمل على تحسين الأوضاع الإنسانية في غزة”.
وكان مسؤول أميركي كبير قال، في وقت سابق الأربعاء، إن الولايات المتحدة ستستخدم حق النقض ضد القرار إذا طرح للتصويت بصيغته الحالية، مضيفا أن واشنطن لن تدعم نصا لا يدعو إلى الإفراج الفوري عن الرهائن.
وأوضح المسؤول الذي تحدث إلى صحفيين قبيل التصويت أن بعض أعضاء المجلس كانوا أكثر اهتماما بفعل ما من شأنه دفع الولايات المتحدة إلى استخدام حق النقض بدلا من التوصل إلى تسوية بشأن القرار، متهما روسيا والصين بتشجيع هؤلاء الأعضاء.