مراسل «cbc»: إقبال كبير على العروض الجوية في مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
قال محمد شاهين مراسل قناة «سي بي سي»، إن مهرجان العلمين في نسخته الثانية، والذي أوشك على الانتهاء، يشهد عددا من الفعاليات المتنوعة منها الرياضية والترفيهية والثقافية والفنية، موضحًا أن المهرجان يشهد عروضا جوية في تمام الساعة الخامسة حتى السابعة مساءً في سماء مدينة العلمين الجديدة، وتحديدًا فوق منطقة نورث سكوير، بالتعاون بين القوات الجوية المصرية والسعودية، وبتنظيم الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وأضاف «شاهين»، خلال تغطية فعاليات مهرجان العلمين عبر برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، المذاع عبر شاشة قناة «cbc»، أن هذه العروض الجوية ستشهد إقبالا جماهيريا قويًا وفرحة كبيرة لجميع زوار المهرجان، مؤكدًا أن المهرجان شهد زوارًا من 104 جنسيات مختلفة.
حفل «ويجز» الجمعة 30 أغسطسوتابع «شاهين»، بأن اليوم ستقام فعالية دوري كرة قدم لصغار السن من عمر9 إلى 15 سنة، مشيرا إلى أن الأسبوع الأخير من مهرجان العلمين يشهد العديد من الفعاليات المتنوعة، ويشهد بعد غد الجمعة 30 أغسطس حفل للمطرب «ويجز» على مسرح يو أرينا في ختام مهرجان العلمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين مدينة العلمين الجديدة برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
مهرجان ولي العهد للهجن يدخل موسوعة جينيس
الرياض
تسلمت اللجنة العليا المنظمة لمهرجان ولي العهد للهجن، شهادة موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية، كأكبر مهرجان لرياضة الهجن في العالم، وذلك بتسجيله أكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن.
وحقق المهرجان مع نهاية تسجيل اللجنة المنظمة لعدد المطايا المشاركة في أشواط النسخة السادسة رقماً قياسياً جديداً، بتسجيله 21.637 مطية، ونسبة زيادة عدد المطايا عن أول نسخة أقيمت في تاريخ المهرجان 93.5%، ليصبح إجمالي الهجن المشاركة في النسخ الستة 98.929 مطية.
وحصل المهرجان على شهادة موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية منذ انطلاقة عام 2018، 3 مرات قبل أن يضيف الشهادة الرابعة في النسخة الحالية، حيث حصل عليها 3 مرات سابقة كأكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن، الأولى بـ 11.178 مطية، والثانية بـ 13.377 مطية، فيما كانت الشهادة الثالثة بفضل تقديم المهرجان لأكبر مجسم هجن في العالم يحتوي على 51.2 ألف مصدر إضاءة بارتفاع 4.65 وعرض 10 أمتار.
وجاء تسجيل هذا الرقم القياسي تزامناً مع تسمية عام 2024 بـ “عام الإبل”، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محلياً ودولياً، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، ومكوناً أساسياً في البناء الحضاري.