رصدت أجهزة وزارة الداخلية نشاط الراقصة سلطانة ومقاطع الفيديو المنشورة لها والتي تقوم خلالها بالتحريض على الفسق والفجور وتعمد إثارة الغرائز، ومخالفة قيم وتقاليد المجتمع المصري من خلال الفيديوهات التي نشرتها.


كشفت التحريات الأولية ملابسات ضبط الراقصة سلطانة على خلفية التحريض على الفسق والفجور وتعمد إثارة الغرائز والتعدي على قيم وتقاليد المجتمع المصري.

أكدت التحريات أن الراقصة سلطانة، تعمدت العرى خلال مقاطع فيديو أظهرت فيها مفاتنها بملابس عارية، ونشرت مقاطع الفيديو والصور على صفحات منصات التواصل الإجتماعي تستعرض خلالها أجزاء من جسدها خلال وصلات رقص.

وذكرت التحريات، أن الراقصة سلطانة متهمة بالتعدي على قيم وتقاليد المجتمع المصري وتعمد إثارة الغرائز، حيث رصد أجهزة الوزارة نشاطها واستصدرت إذنا من النيابة العامة بضبطها وإحضارها ثم تم القبض عليها في الشيخ زايد.

اصطحبت مأمورية أمنية خاصة الراقصة سلطانة إلي مقر نيابة أول وثان الشيخ زايد وذلك للتحقيق معها وسماع أقوالها في اتهامها بنشر الفسق والفجور وممارسة العلاقات الغير شرعية، وذلك عقب ضبطها بمسكنها في الشيخ زايد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية وزارة الداخلية التحريض على الفسق والفجور الشیخ زاید

إقرأ أيضاً:

العلماء الضيوف: جامع الشيخ زايد الكبير مصدر إشعاع حضاري للتسامح والقيم

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة 84 ألف وجبة إفطار قدمها «الهلال» منذ بداية رمضان سلطان بن أحمد يكرّم الجهات الفائزة بجائزة «تميُّز»

قال أصحاب الفضيلة العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة: إن مآثر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، وبصماته في الشأن الديني والخيري والإنساني على مستوى العالم ستظل باقيةً تتناقلها الأجيال رمزاً للقيم، وعنوانًا للإنسانية، وبوتقةً تشع منها روح المودة ومعاني التسامح والتعايش والتعاون بين الشعوب.
وأبدى العلماء خلال زيارتهم لجامع الشيخ زايد الكبير في العاصمة أبوظبي، يرافقهم معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، إعجابهم بعمارة الجامع الذي يُعد معلماً يعزّز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات، ويعكس للعالم حضارتنا الإسلامية الراسخة وسماحة ديننا الإسلامي، الذي تدعو قيمه إلى التسامح والتعايش وإشاعة الألفة والطمأنينة والسلام بين الشعوب، وينشده الزوار من كل بقاع العالم ليشاهدوا التراث الإسلامي الممزوج بفنون الحداثة والتراث الوطني، مبينين أن بناء الجامع بهذه الصورة الراقية والبديعة، يعكس الفطرة النقية والموهبة الابتكارية للشيخ زايد الذي كان ينظر ويخطط للمستقبل بعين الحكمة والخبرة.
وأشاد العلماء بالدور الكبير لدولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في رعاية بيوت الله وحرصه على أن تكون مصدر إشعاعٍ دينيٍّ حضاريٍّ يعكس سماحة ديننا الدين الإسلامي واحترامه لثقافة الغير، معجبين بالأجواء المثالية في الدولة والتي تعمق لروح المودة والتعاون بين كل المجتمعات، مما جعل الإمارات واحة تعايشٍ وتسامحٍ يستظل كلٌّ منها بفيء الطمأنينة والسكينة والتقدير، ومدرسةً يسعي الجميع لقراءة سجلها الإنساني والنهضوي الفريد.

مقالات مشابهة

  • عمرة رمضان انتهت بكارثة للمهندسة فاطمة وأسرتها.. القصة الكاملة
  • انطلاق بطولة مهرجان الشيخ زايد الرمضانية الإثنين
  • مليون درهم جوائز بطولة مهرجان الشيخ زايد الرمضانية
  • رئيس الشيخ زايد تتفقد محطات رفع الصرف الصحي وتنقية مياه الشرب بالمدينة
  • نظر دعوى الامتناع عن تسليم الميراث لطبيبة الشيخ زايد.. غدًا
  • من البداية للنهاية.. القصة الكاملة لأزمة أفشة وسر الـ 13 مليون جنيه مع رجل الأعمال
  • قضية الصحراء ومفهوم الحكم الذاتي في المغرب.. القصة الكاملة في كتاب
  • العلماء الضيوف: جامع الشيخ زايد الكبير مصدر إشعاع حضاري للتسامح والقيم
  • جريمة تهز الشارع| ذئب بشري يعتدي على طفلة في نهار رمضان.. القصة الكاملة
  • اعتدى عليها داخل المسجد.. القصة الكاملة لواقعة هزت الشرقية