لا أؤيد تداول أسماء قادة المناطق العسكرية
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
لا أؤيد تداول أسماء قادة المناطق العسكرية ولا تحميلهم تطورات الميدان ، هم جزء منه ، ولهم سهم لا أكثر..
صحيح مهم تغيير الدماء ، وإعادة توزيع القيادات ، البحث عن عناصر أكثر تفهما ودراية بظروف المعركة ، وهذا ما يحدث..
ان محاولة البحث عن تبرير أو نسب نتائج على الاشخاص امر معيب فى شأن تشارك فيه أطراف كثيرة وتتعدد مهامها ، وهناك قيادة وغرفة (سيطرة وتحكم) وظروف كلها تتداخل.
هذه معركة مجتمع ووطن بكلياته ، لا يمكن أن تكون مهمتك تشجيع اللعبة (الحلوة) أو شتم الفريق والحكم ، القضية تتطلب حزم الأمر بلا تردد ، والتوكل على الله ، فهو الغالب على امره..
حفظ الله البلاد والعباد
ابراهيم الصديق على
28 اغسطس 2024مإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بعودة حزب الله إلى المناطق الحدودية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الاحد، لن نسمح بعودة حزب الله إلى المناطق الحدودية، وذلك وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن إسرائيل لن تعود إلى الوضع الأمني الذي كان سائداً في قطاع غزة قبل 7 أكتوبر، مؤكداً على ضرورة فرض سيطرة أمنية كاملة على القطاع بعد انتهاء العمليات العسكرية الجارية.
وأكد كاتس في منشور عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقاً) أن موقفه من غزة واضح، موضحاً: "بعد القضاء على القوة العسكرية والسياسية لحماس، ستضمن إسرائيل سيطرتها الأمنية على القطاع مع حرية عمل مطلقة، كما هو الحال في الضفة الغربية".
وشدد على أن إسرائيل لن تتسامح مع أي تهديد أمني قادم من غزة، مضيفاً: "لن نسمح لأي منظمة إرهابية بشن هجمات ضد المستوطنات أو المواطنين الإسرائيليين، عهد ما قبل 7 أكتوبر انتهى ولن يعود".
وجاءت تصريحاته رداً على تقرير نشرته القناة الـ12 الإسرائيلية، زعمت فيه أن كاتس أدلى بتصريحات مخالفة خلال لقاء مغلق مع مسؤول أمريكي، حيث قال إن إسرائيل لا تسعى للسيطرة العسكرية أو المدنية على غزة بعد انتهاء الحرب.
وفي ردّه على هذه المزاعم، أكد كاتس أن إسرائيل لا تنوي فرض حكم مدني أو إقامة مستوطنات داخل غزة، مشيراً إلى أن النقاش حول مستقبل القطاع ما زال مستمراً ولم يُحسم بعد.
وفي سياق متصل، أشار كاتس إلى أهمية دعم السلطة الفلسطينية، قائلاً: "إسرائيل تعمل على حماية السلطة الفلسطينية من تهديدات إيران وحماس.
يجب أن تتحول السلطة إلى طرف معتدل يمكن الاعتماد عليه".