الدار البيضاء..اجتماعات ماراثونية للقضاء على الأحياء الصفيحية في أفق 2030
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
تبحث جماعة الدار البيضاء إقامة منتزهات وفضاءات رياضية وترفيهية، على أرض أحياء الصفيح الحالية، بعد الانتهاء من إعداد برنامج العمل مع جميع الأطراف المعنية بنقل أحياء الصفيح هاته إلى خارج العاصمة الاقتصادية في أفق تأهيل المدينة لاحتضان الاستحقاقات القادمة مطلع سنة 2030.
وتشمل هذه الاجتماعات أيضا، وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت وفاطمة الزهراء المنصوري، وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة من أجل مواكبة تصورات المنتخبين لتخليص المدينة من الفوارق الشاسعة في مجال التعمير وتعويض النقاط السوداء بالمدينة ببنايات ومرافق تتلاءم مع سرعة تحولاتها الحالية خلال السنوات الأخيرة.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
محافظ كفر الشيخ يتفقد متحف الأحياء المائية ببلطيم
تفقد اللواء دكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، اليوم الاثنين، متحف وأكواريوم محطة بحوث الثروة المائية بمركز بلطيم «متحف الأحياء المائية» التابع للمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك بحضور اللواء محمد شعير السكرتير العام المساعد، واللواء عمرو الفداوي رئيس مركز ومدينة بلطيم، والدكتور محمد حجازي، رئيس محطة بحوث الثروة المائية ببلطيم.
المحافظ يزور أقسام متحف وأكواريوم محطة بحوث الثروة المائيةوزار المحافظ أقسام متحف وأكواريوم محطة بحوث الثروة المائية، واطلع على متحف الكائنات البحرية المحنطة، وأكواريوم الأسماك الحية، والمعامل البحثية، وأحواض السمك المخصصة لإجراء التجارب في مختلف فروع علوم البحار والمصايد، وقاعة المحاضرات.
واستعرض محافظ كفر الشيخ، هيكل الحوت الأزرق المعروض في المتحف، وهو هيكل لحوت يبلغ من العمر 6 أشهر، ووزنه 35 طنًا، وطوله 17 مترًا، تم العثور عليه بساحل البرلس، وخضع للعمليات البيئية المتبعة، وتم إتاحته للزوار بمتحف الأحياء المائية ببلطيم، مما يعكس التنوع البيئي والبحري الذي يتميز به البحر الأبيض المتوسط والسواحل المصرية، لافتًا إلى أنّ المحطة تتكون من متحف، وأكواريوم، ومعمل لخدمة المتحف والأكواريوم، بالإضافة إلى مفرخ بحري.
وضع خطة شاملة لإبراز محتويات المتحفووجّه محافظ كفر الشيخ، بوضع خطة شاملة لإبراز محتويات المتحف، خاصةً لطلاب المدارس والجامعات، مع التنسيق والتعاون مع جامعة كفر الشيخ، والإدارات التعليمية، ومراكز الشباب، لتنظيم زيارات لمتحف وأكواريوم محطة بحوث الثروة المائية ببلطيم، للتعرف على مكانته العلمية والبحثية، فضلًا عن الجانب الترفيهي.